بسم الله الرحمن الرحيم
الجميع يعلم انه اقرب ما يكون العبد لربه وهو ساجد..
وان الدعاء يقبل من المسلم باذن الله وذلك عند سجوده....
وتوصلت دراسات علميه ان الانسان يتعرض لجرعات من الاشعاع ويتعرض الى مجالات كهرومغناطيسيه الامر
الذي يواثر بالخلاياء ويزيد من طاقته....فان السجود يخلص من الشحنات التي يكتسبها الجسم التي قد تسبب
له الصداع.., والتقلصات العضليه .., والتهاب العنق .., والتعب .., والارق .., الى جانب النسيان والشرود الذهني..
وقد يتفاقم الامر وتسبب هذه الشحنات اورام سرطانيه لاقدر الله.......
ولـ التخلص من هذه الشحنات لابد من (وصله) ارضيه لتفريغ تلك الشحنات خارج الجسم...
وذلك عن طريق السجود لله الواحد الاحد ... نور السموات والارض ... كما امر عزوجل...
حيث تبدا عمليه التفريغ...بوصل الجبهه بالارض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبه في جسم الانسان الى
الشحنات السالبه الموجوده بالارض.... فتتم بذلك عمليه التفريغ.... وخاصه عند السجود على الاعضاء السبعه
ولابد عند هذه العمليه الاتجاه الى القبله وذلك لان الدراسات تقوول ان الاتجاه الى مكه المكرمه في السجود
هي افضل الاوضاع لتفريغ الشحنات...لانها تتجه الى مركز الارض الامر الذي يخلص الانسان من همومه ليشعر
بعدها با الراحه النفسيه باذن الله...
فسبحان الله اعظم الخالقين.....انزل كتابه وبين هداه رسولنا الكريم..
وبتعبده رحمه وشفاء لما في الصدور