قصة .........بدون مسمى

عاشقة الليل · 05-09-04, 10:44 AM

ذات صباح بينما كنت أغط في نوم عميق
وإذا بي أستمع إلى صوت يأتي من خارج غرفتيِ
رفعت اللحاف عن وجهي العابس
دعكت عينيَ بأصابعي الدافئة حتى أتمكن من الرؤية والنهوض من الفراش... أخرجت رجلي من السرير بتثاقل وضعتها على الأرض باحثة عن شبشابي ,وبعد جهد طويل حصلت عليه
ووضعت قدمي داخله.. وحاولت النهوض مستندة على الطاولة المجاورة لسريري. وأنا ما زلتُ أترنح يمينا ويسارا
وذلك البرد القارص ينخر عظامي... رجفة تتبعها أخرى
وبينما كنت كذلك, تناهى إلى مسامعي صوت غير الذي صحوت عليه
صوت قريبا جدا من أذني.
حاولت التمعن فيه للحظات ليست بطويلة فغمرتني ابتسامة في النهاية
لمعرفتي أن مصدر الصوت الجديد ما هو إلا صوت أسناني
التي أصبحت تقرع كالطبول في بعضها البعض من شدة البرد

فما كان مني إلا تغير اتجاهي قليلا للبحث عما ينشر الدفء في بدني الذي يصارع ا لتناقض بين الدفء الداخلي والبرد الخارجي

فوقعتْ يدي على شال من الصوف قمت بشرائه السنة الماضية من متجر في نهاية الشارع الذي أسكن فيه. والذي يعج بالكثير من المتاجر التي يتخصص كل واحد منها في نوع معين من السلع.
فوضعته على رأسي لأحمي أذني من نفحات الهواء البارد.
فما لبث أن تسلل الدفء إلى جسدي بسرعة .

واستمريْت في المسير نحو مصدر الصوت الذي أقلق نومي الجميل. واستمرت ابتسامتي الشاحبة المرسومة على وجهي, حتى وصلت إلى آخر الغرفة
وحاولْت فتح نافذتي التي أحكمت إغلاقها مساء, خوفا من تسلل الهواء البارد إلى غرفتي كاللص.
فتحتها بعد جهد,
ويال روعة ما رأيت......

منظرٌ أطمح إليه في مثل هذا الوقت من كل سنة.
قد يأتينا مرارا, وقد تمر السنون.. بدون أن نعرف له طعم حتى.
فنموت شوقا لرؤيته والتمتع بجماله وجاذبيته.
فعندما نراه نهْرَعُ للخارج رافعين كفوفنا للسماء داعين رب العباد أن يبارك لنا في هذا العطاء
وننادي مع الصغار بصوت عالي:

( طق يا مطر طق...... طق وأغسل الأرض)

فاختلطت الذكريات في رأسي مع جمال الموقف وتحولت ابتسامتي الشاحبة إلى ابتسامة عريضة وقهقهات عالية
ولمْ أشعر بنفسي إلا وأنا أركض نحو الطابق السفلي وأنزع الشال عن رأسي وألقي به أرض وأنا أنادي:

أسرعي يا أمي استيقظي فقد نزل المطر أخيرا
وأنت يا عفاف ما بالك نائمة حتى الآن قومي ومتعي ناظريك بمنظر المطر الجميل.
فلم أجد من مجيب.

توجهت لغرفة أمية لاهثة ولم أفكر حتى في طرق الباب
أمي هيا.. قومي فقد نزل المطر
لم أجد من جواب
أمي .. أمي
أجيبيني؟؟
لماذا أنت صامتة هكذا؟؟ا
يا إلهي ما لذي حدث لها لماذا لا تجيبني وهي التي تفزع عند فتح الباب فقط. هل حدث لها شيء ما..

هواجس أصبحت تتنازع بداخلي..
يإإ لهي ما أتعسها من لحظات.
هل فقدت أمي.
هل هي ميتة.
لماذا لا تجيبني.
ذهبت للسرير بخطوات ثقيلة ورفعت الغطاء و يدايَ ترتجفان.
فلم أجدها..
حمدت الله . وتوجهتُ إلى خارج الغرفة باحثة عنها
قصدت غرفة أختي فلم أجدها هي الأخرى اضطربت عندها..
وخرجت متوجهت للمطبخ والحمام فلما أجد أحدا.

زادت نبضات قلبي وزادت معها هواجسي.. فكم أخاف من فقد الأحبة بعد فقد والدي.
وبدأت الدموع تتسلل خارجة من عيني
وأنا أصرخ بكل قواي:

أمي بالله عليك أين أنت؟؟

فجاءني صوت من خارج الدار ينادي: أنا هنا.

فهرت مهرولة إلى هناك
فوجدت والدتي وأختي جالستين هناك تحت المظلة تتمتعان
بمنظر المطر الجميل وكيف غسل بقطراته الدنيا وما فيها.

ارتميت في حضن والدتي بقوة وقبلتها في كل أنحاء جسدها
وهي تربت على شعري المنكوش بكل حنان
ما بكِ يا صغيرتي الجميلة؟؟
لماذا هذا الخوف والبكاء؟؟
هل شهدت كابوسا ما؟؟
هل تتألمين من شيء ما؟؟ ما بكِ.. بالله عليك اخبرني غاليتي.

فأجبتها بهدوء يخالجه اضطراب.
- لا شيء يا أمي. لا شيء.
فضغط علي والدتي بيدها راغبة في النظر إلى عيني
فرفعت رأسي ونظرت لها بشتياق ثم تحولت نظراتي للسماء
لأرى المطر وهو يزل......

فلم أره.!

انتهى من كنت أنتظره بشوق ولم أره..

حقا انتهى...
.
ولكن سعادتي لم تنتهي معه.

فما يزال قلب والدتي ينبض بالحياة...

..........

طلب مني احدهم كتابة قصة فكتب واحدة اعطاني بعدها ملاحظات
بناءا على تلك الملاحظات كتبت هذه التي تعتبر الثانية لي
اطمح إلى نقذكم البناء. فتخصصي بعيدا جدا عن مجال الأدب

ولكنني احاول الخوض في مختلف المجالات لعلي أجد شيء مخفيا بين طيات عقلي

ورفقا بالقوارير

محبتي

عاشقة الليل

زمــرد · 05-09-04, 01:06 PM

[align=center]سرد جميل للقصة
سلمت يداك عزيزتي
ننتظر المزيد من ابداعاتك[/align]

[align=center]اختك زمرد[/align]

عاشقة الليل · 05-09-04, 06:31 PM

مرحبا بك غاليتي زمرد

سعيدة جدا بتواجدك في قصتي

لاعدمت هذا المرور الجميل أبدا

محبتي

عاشقة الليل

أرجوان · 08-09-04, 11:01 PM

جميل منك أختي العزيزة
سردك القصة..

تسلمي..

عاشقة الليل · 10-09-04, 11:31 AM

شكرا لك اخيتي الأرجوان على هذا المرور الجميل

لاعدمت مرورك ابدا

أرق تحية

عاشقة الليل

ميثاق · 22-09-04, 09:00 AM

[align=center]اخيتي عاشقة الليل ..
وفقتي كثيرا في اختيارك للكلمات وطريقة سرد احداث القصة وتسلسلها..تجبرنا على المتابعة للنهاية..

اصدق التحايا لكِ [/align]

عاشقة الليل · 22-09-04, 11:08 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميثاق


	[align=center]اخيتي عاشقة الليل .. وفقتي كثيرا في اختيارك للكلمات وطريقة سرد احداث القصة وتسلسلها..تجبرنا على المتابعة للنهاية.. اصدق التحايا لكِ [/align]

مرحبا غاليتي ميثاق

شاكرة لك هذا المرور الجميل

لاحرمت من نور تواجدك أبدا

لك محبتي

عاشقة الليل

وسيم · 30-10-04, 11:57 AM

سلامٌ عليكم...

هل لي بعودة ؟

تحيتي ...

ملكة الحزن · 23-11-04, 03:01 AM

زداد من المشاعر و العواطف الجميلة .. و زداد اخر للمطر و زخاته المنعشة ..
و في نهاية ينتهي المطر و تبقى الاحاسيس الدافئة

احداث كثيرة وردت في القصة .. بعضها مهمشة و ارى بانه لا داعي لوجودها او سردها علينا فهو من قبيل الحشو كـ :

اقتباس:


	فوقعتْ يدي على شال من الصوف قمت بشرائه السنة الماضية من متجر في نهاية الشارع الذي أسكن فيه. والذي يعج بالكثير من المتاجر التي يتخصص كل واحد منها في نوع معين من السلع. فوضعته على رأسي لأحمي أذني من نفحات الهواء البارد. فما لبث أن تسلل الدفء إلى جسدي بسرعة .

و هناك امر يزعج القارئ ، وهو كثرة استخدام حرف العطف و بالذات ( الفاء ) .. في حين ممكن الاستغناء عنه او ابدله بحرف عطف ِ اخر

هناك تصاوير جميلة للغاية ، تجمع بين الظرافة و الشفافية ، كـ :

اقتباس:


	وبينما كنت كذلك, تناهى إلى مسامعي صوت غير الذي صحوت عليه صوت قريبا جدا من أذني. حاولت التمعن فيه للحظات ليست بطويلة فغمرتني ابتسامة في النهاية لمعرفتي أن مصدر الصوت الجديد ما هو إلا صوت أسناني التي أصبحت تقرع كالطبول في بعضها البعض من شدة البرد

هذا المقطع اعجبني جداً

القصة ممتعة و جميلة .. و لعل اسم ( رذاذ ) يناسبها جداً

عاشقة الليل البهية
لك مطر عذب من غمائم عطاءك

أختكم ملكة

عاشقة الليل · 20-12-04, 08:52 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسيم


	سلامٌ عليكم... هل لي بعودة ؟ تحيتي ...

مرحبا بك وبإطلالتك القصيرة اخي العزيز وسيم

يسرني عودتك من جديد

دمت بود

عاشقة الليل

عاشقة الليل · 20-12-04, 09:00 AM

أخيتي الحبيبة ملك الحزن

لكم يسرني مرورك بصفحتي ونقذك لقصتي

لاحرمني الله مرورك ابدا

نحن في اول الخطى في كتابة القصة القصيرة
نتعلم دائما مما تجهوننا به

دمت بود

عاشقة الليل

حنايا الألم · 29-01-05, 10:37 PM

سرد القصة جداًجميل 000 اخطوة ناجحة 0

وفقكي الله والموهبون مثلكي

عاشقة الليل · 05-02-05, 03:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البطة سمينة


	سرد القصة جداًجميل 000 اخطوة ناجحة 0 وفقكي الله والموهبون مثلكي

مرحبا بك وبمرورك العذب ايتها البطة السمينة

شاكرة لك هذا المرور الجميل

محبتي

عاشقة الليل

05-09-04, 10:44 AM	#1
عاشقة الليل عضو واعد	قصة .........بدون مسمى ذات صباح بينما كنت أغط في نوم عميق وإذا بي أستمع إلى صوت يأتي من خارج غرفتيِ رفعت اللحاف عن وجهي العابس دعكت عينيَ بأصابعي الدافئة حتى أتمكن من الرؤية والنهوض من الفراش... أخرجت رجلي من السرير بتثاقل وضعتها على الأرض باحثة عن شبشابي ,وبعد جهد طويل حصلت عليه ووضعت قدمي داخله.. وحاولت النهوض مستندة على الطاولة المجاورة لسريري. وأنا ما زلتُ أترنح يمينا ويسارا وذلك البرد القارص ينخر عظامي... رجفة تتبعها أخرى وبينما كنت كذلك, تناهى إلى مسامعي صوت غير الذي صحوت عليه صوت قريبا جدا من أذني. حاولت التمعن فيه للحظات ليست بطويلة فغمرتني ابتسامة في النهاية لمعرفتي أن مصدر الصوت الجديد ما هو إلا صوت أسناني التي أصبحت تقرع كالطبول في بعضها البعض من شدة البرد فما كان مني إلا تغير اتجاهي قليلا للبحث عما ينشر الدفء في بدني الذي يصارع ا لتناقض بين الدفء الداخلي والبرد الخارجي فوقعتْ يدي على شال من الصوف قمت بشرائه السنة الماضية من متجر في نهاية الشارع الذي أسكن فيه. والذي يعج بالكثير من المتاجر التي يتخصص كل واحد منها في نوع معين من السلع. فوضعته على رأسي لأحمي أذني من نفحات الهواء البارد. فما لبث أن تسلل الدفء إلى جسدي بسرعة . واستمريْت في المسير نحو مصدر الصوت الذي أقلق نومي الجميل. واستمرت ابتسامتي الشاحبة المرسومة على وجهي, حتى وصلت إلى آخر الغرفة وحاولْت فتح نافذتي التي أحكمت إغلاقها مساء, خوفا من تسلل الهواء البارد إلى غرفتي كاللص. فتحتها بعد جهد, ويال روعة ما رأيت...... منظرٌ أطمح إليه في مثل هذا الوقت من كل سنة. قد يأتينا مرارا, وقد تمر السنون.. بدون أن نعرف له طعم حتى. فنموت شوقا لرؤيته والتمتع بجماله وجاذبيته. فعندما نراه نهْرَعُ للخارج رافعين كفوفنا للسماء داعين رب العباد أن يبارك لنا في هذا العطاء وننادي مع الصغار بصوت عالي: ( طق يا مطر طق...... طق وأغسل الأرض) فاختلطت الذكريات في رأسي مع جمال الموقف وتحولت ابتسامتي الشاحبة إلى ابتسامة عريضة وقهقهات عالية ولمْ أشعر بنفسي إلا وأنا أركض نحو الطابق السفلي وأنزع الشال عن رأسي وألقي به أرض وأنا أنادي: أسرعي يا أمي استيقظي فقد نزل المطر أخيرا وأنت يا عفاف ما بالك نائمة حتى الآن قومي ومتعي ناظريك بمنظر المطر الجميل. فلم أجد من مجيب. توجهت لغرفة أمية لاهثة ولم أفكر حتى في طرق الباب أمي هيا.. قومي فقد نزل المطر لم أجد من جواب أمي .. أمي أجيبيني؟؟ لماذا أنت صامتة هكذا؟؟ا يا إلهي ما لذي حدث لها لماذا لا تجيبني وهي التي تفزع عند فتح الباب فقط. هل حدث لها شيء ما.. هواجس أصبحت تتنازع بداخلي.. يإإ لهي ما أتعسها من لحظات. هل فقدت أمي. هل هي ميتة. لماذا لا تجيبني. ذهبت للسرير بخطوات ثقيلة ورفعت الغطاء و يدايَ ترتجفان. فلم أجدها.. حمدت الله . وتوجهتُ إلى خارج الغرفة باحثة عنها قصدت غرفة أختي فلم أجدها هي الأخرى اضطربت عندها.. وخرجت متوجهت للمطبخ والحمام فلما أجد أحدا. زادت نبضات قلبي وزادت معها هواجسي.. فكم أخاف من فقد الأحبة بعد فقد والدي. وبدأت الدموع تتسلل خارجة من عيني وأنا أصرخ بكل قواي: أمي بالله عليك أين أنت؟؟ فجاءني صوت من خارج الدار ينادي: أنا هنا. فهرت مهرولة إلى هناك فوجدت والدتي وأختي جالستين هناك تحت المظلة تتمتعان بمنظر المطر الجميل وكيف غسل بقطراته الدنيا وما فيها. ارتميت في حضن والدتي بقوة وقبلتها في كل أنحاء جسدها وهي تربت على شعري المنكوش بكل حنان ما بكِ يا صغيرتي الجميلة؟؟ لماذا هذا الخوف والبكاء؟؟ هل شهدت كابوسا ما؟؟ هل تتألمين من شيء ما؟؟ ما بكِ.. بالله عليك اخبرني غاليتي. فأجبتها بهدوء يخالجه اضطراب. - لا شيء يا أمي. لا شيء. فضغط علي والدتي بيدها راغبة في النظر إلى عيني فرفعت رأسي ونظرت لها بشتياق ثم تحولت نظراتي للسماء لأرى المطر وهو يزل...... فلم أره.! انتهى من كنت أنتظره بشوق ولم أره.. حقا انتهى... . ولكن سعادتي لم تنتهي معه. فما يزال قلب والدتي ينبض بالحياة... .......... طلب مني احدهم كتابة قصة فكتب واحدة اعطاني بعدها ملاحظات بناءا على تلك الملاحظات كتبت هذه التي تعتبر الثانية لي اطمح إلى نقذكم البناء. فتخصصي بعيدا جدا عن مجال الأدب ولكنني احاول الخوض في مختلف المجالات لعلي أجد شيء مخفيا بين طيات عقلي ورفقا بالقوارير محبتي عاشقة الليل __________________ [flash=http://almahy15.8m.net/night.swf]WIDTH=450 HEIGHT=200[/flash] أستعذبت أن أكون وحيدة :: بين الحنايا والهموم أعيش

05-09-04, 01:06 PM	#2
زمــرد ..(عضو شرف)..	مشاركة: قصة .........بدون مسمى [align=center]سرد جميل للقصة سلمت يداك عزيزتي ننتظر المزيد من ابداعاتك[/align] [align=center]اختك زمرد[/align]

05-09-04, 06:31 PM	#3
عاشقة الليل عضو واعد	مشاركة: قصة .........بدون مسمى مرحبا بك غاليتي زمرد سعيدة جدا بتواجدك في قصتي لاعدمت هذا المرور الجميل أبدا محبتي عاشقة الليل __________________ [flash=http://almahy15.8m.net/night.swf]WIDTH=450 HEIGHT=200[/flash] أستعذبت أن أكون وحيدة :: بين الحنايا والهموم أعيش

08-09-04, 11:01 PM	#4
أرجوان عضو مشارك	مشاركة: قصة .........بدون مسمى جميل منك أختي العزيزة سردك القصة.. تسلمي.. __________________ مسرحية صارت الدنيا بعيوني وأنت أجدر من لعب دور البطولة

10-09-04, 11:31 AM	#5
عاشقة الليل عضو واعد	مشاركة: قصة .........بدون مسمى شكرا لك اخيتي الأرجوان على هذا المرور الجميل لاعدمت مرورك ابدا أرق تحية عاشقة الليل __________________ [flash=http://almahy15.8m.net/night.swf]WIDTH=450 HEIGHT=200[/flash] أستعذبت أن أكون وحيدة :: بين الحنايا والهموم أعيش

22-09-04, 09:00 AM	#6
ميثاق عضو واعد	مشاركة: قصة .........بدون مسمى [align=center]اخيتي عاشقة الليل .. وفقتي كثيرا في اختيارك للكلمات وطريقة سرد احداث القصة وتسلسلها..تجبرنا على المتابعة للنهاية.. اصدق التحايا لكِ [/align] __________________ [align=center]هذه الأغصان مالت.. مع نسيمات الأصيل.. وخيوط الشمس قالت.. قد دنى وقت الرحيل..[/align]

30-10-04, 11:57 AM	#8
وسيم عضو مشارك	مشاركة: قصة .........بدون مسمى سلامٌ عليكم... هل لي بعودة ؟ تحيتي ... __________________ ولد المحسن.

20-12-04, 09:00 AM	#11
عاشقة الليل عضو واعد	مشاركة: قصة .........بدون مسمى أخيتي الحبيبة ملك الحزن لكم يسرني مرورك بصفحتي ونقذك لقصتي لاحرمني الله مرورك ابدا نحن في اول الخطى في كتابة القصة القصيرة نتعلم دائما مما تجهوننا به دمت بود عاشقة الليل __________________ [flash=http://almahy15.8m.net/night.swf]WIDTH=450 HEIGHT=200[/flash] أستعذبت أن أكون وحيدة :: بين الحنايا والهموم أعيش

29-01-05, 10:37 PM	#12
حنايا الألم رشة فرح	مشاركة: قصة .........بدون مسمى سرد القصة جداًجميل 000 اخطوة ناجحة 0 وفقكي الله والموهبون مثلكي __________________ وين أروح أذا أحتجت لك ..}

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
هل تريد ان ترسل رساله بالجوال بدون ان يظهر رقمك عندي الذي ارسلت له 000	حسين الرويعي	منتدى الإتصالات	6	30-05-02 08:47 PM
فرنسا وبلجيكا بدون زيدان	الصقرالأشقر	المنتدى الرياضي	4	21-05-02 12:58 PM
البرازيل بدون روماريو ... وتشكيلة المانية بدون مفاجئات	heroالمدمر	المنتدى الرياضي	3	16-05-02 04:28 AM

توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين
المنتدى يستخدم برنامج الفريق الأمني للحماية

.:: جميع الحقوق محفوظة 2023 م ::.