New Page 1

العودة   .. :: منتدى تاروت الثقافي :: .. > منتديات العلوم الدينية > منتدى أفراح وأحزان آل البيت عليهم السلام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-07-09, 02:18 PM   #1

تكدانه
مبتدئ  






رايق

بكاء عظم الله لك الأجر يا سيدتي يامولاتي يا فاطمة الزهراء بباب الحوائج موسى بن جعفر الكاظم




بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله رب الأرباب و مسبب الأسباب فالق الحب و النبات،

فاطمة الزهراء كريمة رسول الله بضعته و غرة عينه، غرس النبوة و شجرة الإمامة المحمدية

سيدة نساء العالمين رحم الأنوار المحمدية الهادين المهديين صراط الله المستقيم ، أذهب الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا أسرار النبوة و الإمامة فيها و عندها هي فاطمة التي يفطم شيعتها من النار
بإذن الواحد القهار، من يعزيها بوفاة الإمام الموسى بن جعفر الكاظم صلوات الله عليه و على آبائه الطاهرين.

عظم الله لك الأجر سيدتي و مولاتي و جدتي وأمي يا عصمة الله الكبرى.

رحم الله من يهدي ثواب الفاتحة لسيدي و مولاي باب الحوائج موسى بن جعفر الكاظم عليه الصلاة و السلام، تسبقها الصلوات المحمدية
اللهم صل على محمد و آل محمد

اللهم صل على محمد و آل محمد
اللهم صل على محمد و آل محمد
__________________
لن يعرف الإسلام الحقيقي إلا من عرف سبب استشهاد سيد الشهداء الإمام الحسين بن علي بن مؤمن قريش (أبوطالب) صلوات الله عليهم أجمعين

تكدانه غير متصل  

قديم 15-07-09, 02:45 PM   #2

~{رۉعـﮧ بگلّمتيے »
عضو شرف

 
الصورة الرمزية ~{رۉعـﮧ بگلّمتيے »  







دايخه

رد: عظم الله لك الأجر يا سيدتي يامولاتي يا فاطمة الزهراء بباب الحوائج موسى بن جعفر ال


عظم الله لك الأجر
__________________
أؤمِنُ بِشِدَّة :
أنْ الله يُؤجِلُ أمَآنِينَآولاينْسَآهَا

~{رۉعـﮧ بگلّمتيے » غير متصل  

قديم 15-07-09, 03:36 PM   #3

شموع الامل
عضوية الإمتياز

 
الصورة الرمزية شموع الامل  







ملل

رد: عظم الله لك الأجر يا سيدتي يامولاتي يا فاطمة الزهراء بباب الحوائج موسى بن جعفر ال


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل سيدنا محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تتقدم ادارة منتديات تاروت الثقافية بأحر التعازي لمولانا صاحب الزمان الامام المهدي(عج) ارواحنا لتراب اقدامه الفداء
والى جميع مراجع الشيعة العظام والى شيعة أميرالمؤمنين في مشارق الارض ومغاربها بمناسبة ذكرى استشهاد سابع الائمة الاطهار الامام موسى بن جعفر عليه السلام المظلوم المسموم في سجون الرشيد عليه لعائن أهل الأرض والسماء ...
اسأل الله تعالى أن يجعلنا من المتمسكين والثابتين على حب محمد وال محمد صلى الله عليه وعليهم أجمعين

قبسات من حياة الإمام موسى الكاظم عليه السلام ..

هو سابع أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، الكبير القدر العظيم الشأن، الجاد في العبادة المشهور بالكرامات، الكاظم الغيظ والعافي عن الناس، العبد الصالح وباب الحوائج الى الله كما هو المعروف عند أهل العراق.

1 ـ الأب : هو سادس أئمة أهل البيت بعد الرسول(صلى الله عليه وآله) أبو عبدالله جعفر ابن محمد الصادق معجزة الاسلام ومفخرة الإنسانية على مرّ العصور وعبر الأجيال، لم تسمع الدنيا بمثله فضلا ونبلا وعلماً وكمالا.

2 ـ الاُم : لقد كانت اُم الإمام موسى الكاظم ـ عليه السلام ـ من تلكم النسوة اللاتي جلبن لأسواق يثرب و قد خصّها الله بالفضل و عناها بالشرف فصارت وعاءً للإمامة والكرامة ؛؛ و تزوّج بها أبو عبدالله، فكانت من أعزّ نسائه و أحبّهن إليه، و آثرهن عنده.

و اختلف المؤرخون اختلافاً كثيراً في نسبها فقيل انّها اندلسية، و تكنّى لؤلؤة ؛؛ و قيل إنّها رومية ؛؛ وقيل انّها من أجلّ بيوت الأعاجم؛؛ و كانت السيدة حميدة تعامل في بيتها معاملة كريمة، فكانت موضع عناية وتقدير عند جميع العلويات، كما انّ الإمام الصادق(عليه السلام) كان يغدق عليها بمعروفه، و قد رأى فيها وفور العقل و الكمال، و حسن الايمان و أثنى عليها ثناءاً عاطراً، فقال فيها:
«حميدة مصفاة من الأدناس كسبيكة الذهب، مازالت الأملاك تحرسها حتى اديت إليّ كرامة من الله وللحجة من بعدي...»

و قد غذّاها الإمام الصادق بعلومه حتى أصبحت في طليعة نساء عصرها علماً و ورعاً و إيماناً، و عهد إليها بتفقيه النساء المسلمات وتعليمهن الأحكام الشرعية و أجدر بها أن تحتل هذه المكانة، و أن تكون من ألمع نساء عصرها في العفّة والفقه و الكمال.

3 ـ الوليد المبارك : و امتدّ الزمن بعد زواج الإمام بها، و سافر الإمام أبو عبدالله عليه السلام .. الى بيت الله الحرام لأداء فريضة الحج، فحملها معه، و بعد الانتهاء من مراسيمه قفلوا راجعين الى يثرب، فلمّا انتهوا الى «الأبواء» أحسّت حميدة بالطلق فأرسلت خلف الإمام تخبره بالأمر، لأنه قد عهد اليها أن لا تسبقه بشأن وليده، و كان أبو عبدالله يتناول طعام الغداء مع جماعة من أصحابه، فلما وافاه النبأ المسرّ قام مبادراً اليها فلم يلبث قليلا حتى وضعت حميدة سيداً من سادات المسلمين، و إماماً من أئمة أهل البيت(عليهم السلام) .

لقد أشرقت الدنيا بهذا المولود المبارك الذي ما ولد ـ في عصره ـ أيمن، ولا أكثر عائدة ولطفاً على الاسلام منه.

لقد ولد أبرّ الناس، وأعطفهم على الفقراء، و أكثرهم عناءاً و محنة في سبيل الله وأعظمهم عبادة وخوفاً من الله.

و بادر الإمام أبو عبدالله عليه السلام .. فتناول وليده فأجرى عليه مراسيم الولادة الشرعية فأذّن في اُذنه اليمنى، و أقام في اليسرى.

و انطلق الإمام أبو عبد الله عليه السلام ؛؛ عائداً الى أصحابه، و قد علت على ثغره ابتسامة فبادره أصحابه قائلين:

أسرّك الله، و جعلنا فداك ،يا سيدنا ما فعلت حميدة ؟
فبشرهم بمولوده المبارك، وعرّفهم عظيم أمره قائلا :

«قد وهب الله لي غلاماً، و هو خير من برأ الله».

أجل انه خير من برأ الله علماً وتقوىً وصلاحاً، وتحرّجاً في الدين وأحاط الإمام أصحابه علماً بأن وليده من أئمة أهل البيت(عليهم السلام) الذين فرض الله طاعتهم على عباده قائلا لهم:

«فدونكم، فوالله هو صاحبكم»

و كانت ولادته عليه السلام .. في سنة ( 128 هـ ) و قيل سنة ( 129 هـ ) و ذلك في أيام حكم عبد الملك بن مروان.

4 ـ حب وتكريم : وقطع الإمام موسى شوطاً من طفولته وهو ناعم البال يستقبل الحياة كل يوم بحفاوة وتكريم، فأبوه يغدق عليه بعطفه المستفيض ، وجماهير المسلمين تقابله بالعناية والتكريم ، وقد قدمه الإمام الصادق(عليه السلام) على بقية ولده، وحمل له من الحب ما لا يحمله لغيره، فمن مظاهر ودّه أنه وهب له قطعة من أرض تسمى البسرية، كان قد اشتراها بست وعشرين ألف دينار .

و تكلّم الإمام موسى وهو طفل بكلام أثار اعجاب أبيه فاندفع أبوه قائلا:

«الحمد لله الذي جعلك خلفاً من الآباء، وسروراً من الأبناء، وعوضاً عن الاصدقاء»

5 ـ صفته : كان أسمر شديد السمرة، ربع القامة، كث اللحية و وصفه شقيق البلخي فقال: كان حسن الوجه ، شديد السمرة، نحيف الجسم.

وحاكى الإمام موسى عليه السلام ،، في هيبته هيبة الانبياء، وبدت في ملامح شكله سيماء الأئمة الطاهرين من آبائه، فما ر آه أحد إلاّ هابه وأكبره.

6 ـ نقش خاتمه : « الملك لله وحده ».

7 - كناه : أبو الحسن الأول ، أبو الحسن الماضي، أبو ابراهيم، أبو علي، أبو اسماعيل.

8 - ألقابه : أمّا القابه فتدل على بعض مظاهر شخصيته، و جملة من جوانب عظمته، وهي كما يلي:

الصابر : لأنه صبر على الآلام والخطوب التي تلقاها من حكام الجور، الذين قابلوه بجميع ألوان الاسائة والمكروه.

الزاهر : لأنه زهر بأخلاقه الشريفة وكرمه المضيء الذي مثل به خلق جده الرسول(صلى الله عليه وآله).

العبد الصالح : ولقب بالعبد الصالح لعبادته، واجتهاده في الطاعة، حتى صار مضرب المثل في عبادته على ممرّ العصور والاجيال وقد عرف بهذا اللقب عند رواة الحديث فكان الراوي عنه يقول: حدثنى
«العبد الصالح».

السيد : لانه من سادات المسلمين ، وإمام من أئمتهم، وقد مدحه بهذا اللقب الشاعر الشهير أبو الفتح بقوله:

وإذا كنت للشريف غلاما***فأنا الحر والزمان غلامي

الوفي : لأنه أوفى إنسان خلق في عصره، فقد كان وفيّاً بارّاً باخوانه وشيعته وبارّاً حتى باعدائه والحاقدين عليه.

الأمين : وكل ما للفظ الأمانة من معنى قد مثل في شخصيته العظيمة فقد كان أمينا على شؤون الدين وأحكامه، وأميناً على اُمور المسلمين وقد حاز هذا اللقب كما حازه جده الرسول الأعظم من قبل، ونال به ثقة الناس جميعاً.

الكاظم : وانما لقّب بذلك لما كظمه من الغيظ عما فعل به الظالمون من التنكيل والارهاق حتى قضى شهيداً مسموماً في ظلمات السجون لم يبد لاحد آلامه وأشجانه بل قابل ذلك بالشكر لله والثناء عليه، ويقول ابن الاثير: «انه عرف بهذا اللقب لصبره، ودماثة خلقه، ومقابلته الشر بالاحسان»

ذو النفس الزكية : وذلك لصفاء ذاته التي لم تتلوّث بمآثم الحياة ولا بأقذار المادة حتى سمت، وانبتلت عن النظير.

باب الحوائج : وهذا أكثر ألقابه ذكراً، وأشهرها ذيوعاً وانتشاراً، فقد اشتهر بين العام والخاص أنه ما قصده مكروب أو حزين إلا فرّج الله آلامه وأحزانه وما استجار أحد بضريحه المقدس إلا قضيت حوائجه، ورجع الى أهله مثلوج القلب مستريح الفكر مما ألم به من طوارق الزمن وفجائع الايام، وقد آمن بذلك جمهور شيعته بل عموم المسلمين على اختلاف طبقاتهم ونزعاتهم، فهذا شيخ الحنابلة وعميدهم الروحي أبو علي الخلال يقول:

« ما همّني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر الاّ سهّل الله تعالى لي ما أحب».

و قال الإمام الشافعى: «قبر موسى الكاظم الترياق المجرَّب»

لقد كان الإمام موسى في حياته مفزعاً و ملجأ لعموم المسلمين و كذلك كان بعد وفاته حصناً منيعاً لمن استجار به ؛؛

شموع الامل غير متصل  

قديم 15-07-09, 03:37 PM   #4

شموع الامل
عضوية الإمتياز

 
الصورة الرمزية شموع الامل  







ملل

رد: عظم الله لك الأجر يا سيدتي يامولاتي يا فاطمة الزهراء بباب الحوائج موسى بن جعفر ال


الإمام موسى بن جعفر ـ عليه السلام ـ المعروف بالكاظم الغيظ سابع أئمة المسلمين بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله) و أحد أعلام الهداية الربّانية في دنيا الاسلام و شمس من شموس المعرفة في دنيا البشرية التي لا زالت تشع نوراً و بهاءً في هذا الوجود.

إنه من العترة الطاهرة الذين قرنهم الرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله) بمحكم التنزيل و جعلهم قدوة لاولي الألباب و سفناً للنجاة و أمناً للعباد و أركاناً للبلاد.

إنه من شجرة النبوة الباسقة و الدوحة العلوية اليانعة و محطّ علم الرسول و باب من أبواب الوحي و الإيمان و معدن من معادن علم الله.

وُلِدَ الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام ؛؛ في نهاية العهد الاُموي سنة ( 128 هـ) و عاصر أيّام انهيار هذا البيت الذي عاث باسم الخلافة النبويّة في أرض الاسلام فساداً.

و عاصر أيضاً بدايات نشوء الحكم العبّاسي الذي استولى على مركز القيادة في العالم الإسلامي تحت شعار الدعوة الى الرّضى من آل محمد(صلى الله عليه وآله) .

و عاش في ظلّ أبيه الصادق (عليه السلام) عقدين من عمره المبارك و تفيّأ بظلال علوم والده الكريم ومدرسته الربّانية التي استقطبت بأشعتها النافذة العالم الإسلامي بل الإنساني أجمع .

فعاصر حكم السفّاح ثم حكم المنصور الذي اغتال أباه في الخامس والعشرين من شوال سنة ( 148 هـ ) وتصدّى لمنصب الإمامة بعد أبيه الصادق(عليه السلام) في ظروف حرجة كان يخشى فيها على حياته.

و قد أحكم الإمام الصادق(عليه السلام) التدبير للحفاظ على ولده موسى ـ عليه السلام ـ ليضمن استمرار حركة الرسالة الإلهية في أقسى الظروف السياسية حتى أينعت ثمار هذه الشجرة الباسقة خلال ثلاثة عقود من عمره العامر بالهدى، وتنفّس هواء الحرية بشكل نسبي في أيّام المهدي العبّاسي وما يقرب من عقد في أيام حكم الرشيد.

لقد عاش الإمام موسى الكاظم(عليه السلام) ثلاثة عقود من عمره المبارك و الحكم العبّاسي لمّا يستفحل ، و لكنه قد عانى من الضغوط في عقده الأخير ضغوطاً قلّما عاناها أحد من أئمة أهل البيت(عليهم السلام) من الأمويين و ممن سبق الرشيد من العباسيين من حيث السجن المستمرّ و الاغتيالات المتتالية حتى القتل في سبيل الله على يدي عملاء السلطة الحاكمة باسم الله ورسوله. و قد روي أنّ الرشيد خاطب الرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله) معتذراً منه في اعتقال سبطه موسى بن جعفر(عليه السلام). زاعماً أنّ وجوده بين ظهراني الاُمة سبب للفرقة ... و هكذا تحكم القبضة على رقاب المسلمين بل وأئمة المسلمين ..فإنا لله وإنا إليه راجعون.

لقد سار الإمام موسى الكاظم(عليه السلام) على منهاج جدّه رسول الله(صلى الله عليه وآله) وآبائه المعصومين علي أمير المؤمنين و الحسن و الحسين و علي و محمد و جعفر ـ عليهم السلام ـ في الاهتمام بشؤون الرسالة الالهيّة و صيانتها من الضياع و التحريف، و الجدّ في صيانة الاُمّة من الانهيار و الاضمحلال و مقارعة الظالمين و تأييد الآمرين بالمعروف و الناهين عن المنكر للصدّ من تمادي الحكام في الظلم و الاستبداد .

و قد كانت مدرسته العلمية الزاخرة بالعلماء و طلاّب المعرفة تشكّل تحدّياً اسلاميّاً حضاريّاً و تقف أمام تراث كل الحضارات الوافدة وتربي الفطاحل من العلماء والمجتهدين و تبلور المنهج المعرفي للعلوم الإسلامية والإنسانية معاً.

كما كانت نشاطاته التربوية والتنظيمية تكشف عن عنايته الفائقة بالجماعة الصالحة وتخطيطه لمستقبل الاُمّة الإسلامية الزاهر و الزاخر بالطليعة الواعية التي حفظت لنا تراث ذلك العصر الذهبي العامر بمعارف أهل البيت(عليهم السلام) وعلوم مدرستهم التي فاقت كل المدارس العلمية في ذلك العصر و أخذت تزهر و تزدهر يوماً بعد يوم حتى عصرنا هذا.

لقد اشتهرالإمام موسى ( بـ كاظم الغيظ ) لشدّة حلمه و بالعابد و التقي و باب الحوائج الى الله ؛؛ و لم يستسلم لضغوط الحكّام العباسيين و لألوان تعسفهم من أجل تحجيم نشاطه الربّاني الذي كانت تفرضه عليه ظروف المرحلة صيانة للرسالة و الدولة الإسلامية من الانهيار و تحقيقاً لهويّة الاُمة و محافظة على الجماعة الصالحة من التحديات المستمرّة و المتزايدة يوماً بعد يوم.

لقد بقي هذاالإمام العظيم ثابتاً مقاوماً على خط الرسالة والعقيدة لاتأخذه في الله لومة لائم حتى قضى نحبه مسموماً شهيداً محتسباً حياته مضحّياً بكل ما يملك في سبيل الله و إعلاءاً لكلمة الله و دين جدّه المصطفى محمد(صلى الله عليه وآله) في الخامس والعشرين من رجب سنة ( 183 ) أو ( 184 هـ ) .

فـــ سلامٌ عليه يوم وُلِدَ و يوم جاهد في سبيل الله و يوم استشهد و يوم يُبعث حيّاً.

مأجورين
و نسألكم الدعاء

شموع الامل غير متصل  

قديم 15-07-09, 03:38 PM   #5

شموع الامل
عضوية الإمتياز

 
الصورة الرمزية شموع الامل  







ملل

رد: عظم الله لك الأجر يا سيدتي يامولاتي يا فاطمة الزهراء بباب الحوائج موسى بن جعفر ال


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وارحمنا بهم
السلام عليكم ورحمة الله
بمناسبة حلول هذه الأيام الحزينة على آل بيت رسول الله (ص) وعلى كل موالي لهم .
أيام شهادة سيدنا ومولانا الإمام موسى الكاظم (ع) .
نتقدم بأحر آيات العزاء من قائم آل محمد بالحق سيدنا ومولانا الإمام المهدي روحي لتراب مقدمه الفداء.
ومن جميع مراجعنا وعلماؤنا الأفاضل في مشارق الأرض ومغاربها.
ومن جميع الموالين أينما كانوا وحلوا .
ومن إخواني في منتديات تاروت جميعاً .
داعين الله تعالى أن تحل الذكرى القادمة بخروج قائم آل محمد (ص) لينشر دولة العدل التي طالما انتظرها ونتتظرها معه بإذن الله .
نسأل الله أن يحفظ مراجعنا وعلماؤنا لأكمال الرسالة التي جاءنا بها رسول الله (ص) والتوطئة لخروج حفيده حجة الله على خلقه إمامنا المهدي (عج) .

شموع الامل غير متصل  

قديم 16-07-09, 11:01 PM   #6

سيد شرف
عضو شرف

 
الصورة الرمزية سيد شرف  







رايق

رد: عظم الله لك الأجر يا سيدتي يامولاتي يا فاطمة الزهراء بباب الحوائج موسى بن جعفر ال


عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب الامام موسى بن جعفر

عليه السلام

__________________
سيد شرف

سيد شرف غير متصل  

قديم 17-07-09, 02:31 AM   #7

سر البتول
عضو قدير جداً

 
الصورة الرمزية سر البتول  







فرحانة

رد: عظم الله لك الأجر يا سيدتي يامولاتي يا فاطمة الزهراء بباب الحوائج موسى بن جعفر ال


عظم الله اجورنا وأجوركم بمصاب الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه الصلاة و السلام

سر البتول غير متصل  

قديم 18-07-09, 03:29 AM   #8

حروف مبعثرة
عضو فعال

 
الصورة الرمزية حروف مبعثرة  







تنسيم

رد: عظم الله لك الأجر يا سيدتي يامولاتي يا فاطمة الزهراء بباب الحوائج موسى بن جعفر ال


مأجورين جميعا بمصاب الإمام الكاظم عليه السلام..

ونسألكم الدعاء..

حروف مبعثرة غير متصل  

قديم 18-07-09, 12:14 PM   #9

noor aljenan
عضو واعد

 
الصورة الرمزية noor aljenan  







رايق

رد: عظم الله لك الأجر يا سيدتي يامولاتي يا فاطمة الزهراء بباب الحوائج موسى بن جعفر ال


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فرج قائم ال محمد

السلامـ عليكـ يا حليف السجدة الطويلة

السلامـ عليكـ يا باب الحوائج

السلامـ عليكـ أيها المعذب ُ في قعر السجون

السلامـ عليكـ يا كاظمـ الغيض

السلام عليكـ يا سيدي و مولاي موسى بن جعفر الكاظمـ (ع) و على آبائكـ الطيبين الطاهرين


مآجورين ومثآبين

الله يقضي حوائج المؤمنين والمؤمنات يارب

نسألكم الدعاء
__________________
يآبن السآدهـ هب لي منْ ~ | أسرٍارٍ | الصبر ~ نصيباً ‘‘
ۈ آڪتب فوقَ عصابةِ رأسيـﮯ ¦حَبيبآً ¦‏ۈ منتظراً ..

noor aljenan غير متصل  

 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

قوانين وضوابط المنتدى
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مناظرة أمير المؤمنين عليه السلام مع أبي بكر في شأن فدك سر البتول منتدى الثقافة الإسلامية 4 16-06-09 01:50 PM
الامام علي بن الحسين زين العابدين (عليه السلام) اسير منتدى أفراح وأحزان آل البيت عليهم السلام 5 28-03-03 08:26 AM
عوائق صعود الاعمال: لجين منتدى الثقافة الإسلامية 4 01-03-03 12:05 PM

توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين
المنتدى يستخدم برنامج الفريق الأمني للحماية
مدونة نضال التقنية نسخ أحتياطي يومي للمنتدى TESTED DAILY فحص يومي ضد الإختراق المنتدى الرسمي لسيارة Cx-9
.:: جميع الحقوق محفوظة 2023 م ::.
جميع تواقيت المنتدى بتوقيت جزيرة تاروت 11:58 AM.


المواضيع المطروحة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن الرأي الرسمي للمنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك
 


Powered by: vBulletin Version 3.8.11
Copyright © 2013-2019 www.tarout.info
Jelsoft Enterprises Limited