حبيت اطرح إليكم هذا الموضوع بالتاروتي بشكل مختصر
طبعا اقصد بالحمل الثاني او الثالث الى المئة هههه
زوجة لا تُريد ان تحمل الا بعد كذا سنة بالاتفاق مع الزوج
لا تتناول موانع
لا حسبة مع أنها ما تزبط مع البعض
لا
لا
ولكن شاءت أردة رب العالمين ان تحمل
راحوا المشفى
تحليل
قالت للدكتورة ( انا ) بالقطيفي ما ابغي احمل
طلعت النتيجة
الدكتورة اخبر الزوج ان زوجته حامل
الزوج مهد الطريق للزوجة لهذا الخبر
المهم أخبرها
الزوجة في بكاء
في حالة هستيريه
تبغي تروح لأخصائية المختبر حتى تقتلها
هذه غبية وهذه ما تفهم ( انا كيف حامل ) من نو الطريق حامل
هاوشت زوجها انت السبب
ليه ما وما وما وانتوا فاهمين شنو تقصد
باختصار أقول :
هذا الإيمان وهذا التديين الي تعلمناه من جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام
هذا هو التسليم لإرادة رب العالمين
خوش
خوش
خوش
راح أسدح إليكم قصة جداً جميلة لأخذ العظة والعبرى منها في هذا الصدد
بس مو الحين
ولكن
اذا فضيت ويمكن ما أقولها بسب الملل