مسائل عقديه

[حفيد الزهراء]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

أود سؤالكم عن جواب لسؤال ألقي علي من قبل احد السنه

سؤال هو:

كيف نتهم أبو بكر بأنه أغتصب الخلافه و أنه ظلم أهل البيت عليهم السلام رغم أن الله كتب في قرأنه الكريم ( إذ قال لصاحبه لا تحزن إن الله معنا ) فالله تعالى أدرى بعباده و معاذ الله أن نقول أن الله كان لا يعلم أنه منافق و وصفه بكلمه صاحب بهذه الأيه فكيف أستطيع الرد على هذا الموضوع ؟

إذ أنني كلما أناقشه يأتي لي بأيه من القرأن الكريم توضح أن للصحابه قدر عالي و أنهم لم يؤذوا آل البيت عليهم السلام و أن الكلام الذي نتبعه نحن إنما هو ملفق عليهم مثل قوله تعالى:{ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا }
*علما بأن صاحبي يحب آل البيت جميعا و يترضى عنهم و نحن نقول أنهم كفار فكيف ذلك؟

فكيف أرد على هذه المـــــــــــــــــسائل؟