هذه القصة من واقعنا المعاش وليس من نسج الخيال وما يسفي عليه العنكبوت .
سامي وزوجته خلود ( للعلم حفاظا على كرامة الزوجين قمت باقناء اسماء مستعارة لهما )
باختصار
بسب الشيطان اولا وبسب النزعة اللاخلاقية وبسب الفتور بين الزوجين .
لعب الشيطان في عقل سامي ووسوس له مآرب اخرى .
اغتنم فرصة سفر زوجته مع عائلتها الى ايران وذهب مع اصحابه لقضاء ليال ٍ حمراء في البحرين وبين المراقص وووو الخ
كون علاقة مع بنت تايلندية ( اتصال بينهم وقبلات وووو الخ ) وكل اسبوع وطق البحرين .
وش قال انا رايح اجيب بضاعة بكونه تاجر .. والمسكينه واثقه فيه ومصدقتنه .
تطور الوضع وصار ينام ليلته مع حبيته في الفنادق .
لظرف معين ولغلطة معينة
اكتشفت الزوجة ذلك
حطته امام الامر الواقع
انكر ثم انكر وانكر ثم انكر ثم اعتراف لها اعتراف الذليل .
صار زعل
طلبت الطلاق
برطمت شهرين
طبعا ما اخبرت اهلها بذلك
حاول الزوج ارضاءها بما يستطيع لم تقتنع
ووووالخ
مصير القلب حن ورجع الى ابو عيالها حفاظا على ابنهما ولكن بالشروط والمواثيق ووووالخ رجعت له
وغلاتكم عندي
يقول الناقل شخصيا لا بل صاحب القضية لكونه مقرب مني : من بعد هذه القضية مالي اي سُلطة عليها وما اقدر اقولها لا حتى في ابسط حقوقي وما ذلك الا بسب ما ارتكبته من خيانه لها .
ما تعليقاتكم على هذه القضية ؟؟
ملاحظة : هذه المرة تعمدت بعدم وضع الافكار ومحاور النقاش حتى لا اقيدكم بافكاري وسأترك الموضوع في متناولكم .
كونوا بالف خير ..