القضبان (مريم وجاسم )

[تاروتيه سهرانه]

أختي أطياف فرح مشكوره لجهودك المبذوله وللقصه الجميله ..
والاحداث المتتابعه كانت جميله ..
لكن!!!!

:عين زايغه

اقتباس: جاسم : أحبش مريم : لا صحيح ومن متى أنشاء الله ؟ جاسم: من أول مرة شفتش فيها مريم : واني ليش كرهتك جاسم: لا انتي ما تكرهيني أنتي تحبني عشان كذي فتحتي النافذة مريم: روح روح واراك مدرسة جاسم: يابعدهم هالروح مع السلامة يالغالية مريم :جداب وأكبر جداب روح وتقفل النافدة على بسمات العشق

لدي ملاحظه على هذه كيف لطفل بهذا العمر ينطق بهذه الكلمات ربما تكون بدون أدراك لمعنى الكلمه ..
وشيئا اخر لفت انتباهي .. زمن القصه متى كان .. وكيف كانت نوافدهم قبال بعض ..>> كانوا ساكنين في الديره ..
والاهل وينهم ماشفتهم من بدايه القصه ..
وتقبلي تحياتي 00 تاروتيه سهرانه ..

[أطياف فرح]

سلام
مشكورة خيوة تاروتية على ملاحضتيش
بنسبة الى الكلام كبير عليهم فاني ما وضحت انهم في كل حلقة يكبروا ويزيد أدراكهم
اما بنسبة الى زمن القصة وهو قديم جدا ومثل ماقلتي في الديرة فتكون النوافد قريبة
ومع ذالك فأن هذه القصة خيالية لم تعتمد على حقائق بل كانت فكرة سارعت في كتابتها
كانت كل حلقة بسرعة فلم أهتم بصياغتها وتعديلها اما بنسبة الى الاهل فأحداث القصة كلها كانت من فتح النافذة الى أغلاقها وكان الوقت قصير جدا بس في حلقات الجاية راح يظهروا بس من وراء النافدة بس لان القصة على النافدتاين بس مو داخل البيوت
على العموم القصة راح تتعدل واني ما كنت أدري اني راح تعجبكم كانت حاطتنها بس كذي
مشكورين على ملاحظاتكم ومروركم
تحياتي

[أحــ حور ــلام]

ملاحظات الأعضاء جميله
لكن لدي كلمة خاصه لكِ ليس فيها انكار او إجهاض رأي أحد ما

ربما ماكتبتيه في القصه يفتقد المقومات الرئيسيه التي يفترض ان تكون في كل قصه

لكن لابأس ان تبدأ ان بشيء صغيــر يحتوي على عناصر قليله يضمها خيال واسع
وربما يكون واقع بعيد

أعجبني اسلوبك
وأتمنى لكِ التوفيق هذه المره وفي كل مره ياغاليه

ننتظركِ بشووق


تحياتي
أحــ حور ــلام

منتدى تاروت الثقافي
بستان الفكر والمعرفه

[أطياف فرح]

سلام
مشكورة غالتي وهذا شجعني اني أحط قصصي الاخرة عشان بس اعرف أخطائي
وملاحظاتكم أروع شي حصلته في حياتي
مشكورين واتمني من الجميع أبداى رأيه
تحياتي

[القلم المتأمل]

اطياف فرح
كيف حالك .. عسا بخير .
وينك ، نحتاج لتلك الدفقات الجميلة ، انت واصلي فقط وملاحظاتنا ستأتي بعد ذلك .. بس نحتاج لخيالك الجميل ، تقدمي واعطي نفسك ثقة أكبر ، قلمك رهيف وسلس فلا تقمعيه ، مهما قلنا ولكن أحسسنا إن هناك أمر لطيف وزاهي في كتاباتك ..
هيا يا اطيف ..

[أطياف فرح]

سلام
سعاتي بأنتقاداتكم وملاحظاتكم يجعلني اوصل دوما وهذي حلقتين
الحلقة التاسعة
توالت السنين وتلك النافدتان تفتح وتغلق كل صباح يزداد الحب فيما بينهما
مريم : صباح الخير
جاسم : صباح الفل والياسمين والعنبر يا أحلى مريوم كيف حاليش يالغالية شلونش عساش بخير
مريم : بخير عساك بخير
جاسم : أحبش أمس ما خليتني إنام
مريم : كم عمرك أحين ؟.
جاسم : ليش تسألي ؟
مريم : أنت قوال الي كم عمرك ؟
جاسم : عشرين
مريم : وبعدك أجدب حرام خلاص صرت رجال
جاسم : ما أجدب أنا أحبش صحيح والله أحبش
مريم : جاسم وشو قاعد تقول تحلف
جاسم إي ليش ما أحلف انا ما أجدب أنا أحبش صحيح والله احبش
تقفل مريم نافدتها وكأنها تذكرت شي متجاهله حديث جاسم لها
جاسم : مريم مريوم مريم ردي عليي ( ياحليلها مريوم تستحي ) مريوم
وتقفل نافدة جاسم بعد أن مل من أن تفتح نافدة مريم

الحلقة العاشرة
يفتح جاسم نافدة ويتعجب حين يرى نافدة مريم لازالت مقفلة لم يعتدي أن يرى مريم تتأخر في فتح نافذتها طرق النافدة لا أحد من مجيب أنتظر كثيرا وهو يطرق النافدة كل حين و الأخر لكن مريم لا تجيبه أصيب جاسم ببعض الخوف ولكن لا فبعد الظهر سوف يلقاها أقفل نافذته والدهشة قد أصابته وتساؤلات عن مريم
و بعد الظهر وبعد ساعات من الانتظار للقاء تفتح نافدة جاسم ماذا هنالك لماذا لو تفتح مريم النافدة أخذ يطرق نافذتها ويناديها ولكن لا يسمع همسا لها أزداد مخاوف جاسم ولكن لا في فجر سوف توقظه من نومه لصلاة بكأس من الماء ماذا حدث لها يا ترى ؟ أقفل النافدة أملا في كأسا من ماء يوقظه ولكن لم يستطع مفارقة تلك النافدة جلس بجانبها ينتظر وينتظر الساعات والدقائق حتى يحن اللقاء
أشرقت شمس الصباح و مريم لم تظهر بعد وتكرر الأمر بعد الظهر والفجر مريم لم تظهر من يومين ماذا هناك؟
و الأمر ذاته يتكرر في اليوم الثالث
ماذا حدث لمريم ؟
تحياتي

[القلم المتأمل]

جميل جدا :
الدراما في الحلقة العاشرة تعطي انطباعا مفتوحا ، والاحتمالات مفتوحة ..
النفس القصصي في العاشرة يسير سيرا جيدا والحبكة القصصية هنا جميلة ..
إلى اين ستـأخذيننا يا أطياف ..

ننتظرك فواصلي .
اشكرك

[أطياف فرح]

سلام
مشكورة خيووة واجد ومتابعتك شرف لي وهذي الحلقة جديدة
الحلقة الحادية عشر :
جاسم لم ينام طوال الليل يتأمل نافذة مريم التي لم تفتح من ثلاث أيام لم يبعد ناظريه عن تلك النافذة أبدا يتأملها أملا في فتحها وما أن طلع الصباح حتى أخذ يطرق النافذة طرقا قوي صارخا باسم مريم كانت طرقه و صراخه يدل على تعبة و إرهاقه كانت حالته يرثى لها أخد يبكي وهو لازال يناديها أما مريم فكانت واقفة تتألم لصوت جاسم و بكائه و قرارات ان تفتح النافذة
جاسم : مريم مريم ردي علي أخيرا وشوفيش ليش مافتحتي النافدة من ثلاث أيام حرااام عليش الي سويتي فيني مريم ردي علي
مريم وهي تختبئ خلف ستارا أسود : أسفة ياجاسم
جاسم : ليش منخشة وكأنش ماتبني أشوفش أنا أحبش يامريم
مريم ك انتي ماتحبني ياجاسم انتي تحب مريم الصغيرة الجاهل , مريم الى طول عمرك تفتح النافدة اليك جاسم احنا كبار خلاص كبرنا محنا صغار
مريم : هذا مايهم الي يهم اني أحبيش وأبي أزوجيش مريم انتي عذبتيني طول هالثلاثة أيام
مريم : تذكر أول مرة فتح النافذة
جاسم : إلي كنتي تضحكي على الكشة وتذكري يوم مشطها كيفه فجرتيها ضحك
مريم : مرتين بس شفت هالكشة مزبطة يوم طلبت منك ويوم العيد و عن الجدب يوم الناصفة
جاسم : لاتنسي اني حلقتها هالكشة خليتيني البس قحفية عشان أغطي القرعة تذكري ذالك اليوم يوم أحلقها أول ماشفتيني ضحكتي وأخذتي تغني أقرع مقيرع طاح في الطاسة سلم على امه يبي قرطاسة
مريم : لا تنسي ليش إبوك حلقها
جاسم : إي لاتذكريني ما خلاني أنام هالقمل
مريم : ههههههههه أحد قالك تلعب ويا حمدوا
جاسم : لا تنسي ذالك اليوم يوم تحطي كحل وديرم هههههههه كنتي تهبيلي
مريم : أإكيد أهبل
جاسم : ولا كل يوم سبوحتين وأروح المدرسة متأخر عاد كم ضربة مسطرة حصلت من المدرس
مريم : ياخايس أي سبوحتين سبوحة واحدة و تانية كأس ماي كل فجر عشان تقعدك من النوم
جاسم : و هذي ما تحسبيها سبوحة
مريم : لا ما أحسبها
جاسم : مريم وشو إلي تغير ؟
مريم : إلي تغير أحنا إحنا تغيرنا أكبرنا يا جاسم
جاسم : لا ماتغيرنا
مريم : متأكد طالع في المراية شوف روحك ياجاسم أنت جاسم إلي كنت
أجيب حلاوة جاسم إلي عمره تسع سنوات جاسم إلي كل عصرية يلعب ويا الصبيان
جاسم : ممكن تغيرنا بس إحنا خلاص تعودنا كبرنا أنشوف بعض كل يوم وشو تغير ؟
مريم : أحنا تغيرنا (وهي تزيح الستار وتظهر من خلفه)
جاسم : ..................مريم
مريم : شفت يا جاسم ؟ انصدمت لما شفتني يمكن ما عرفتني لأني غبت ثلاث أيام ماعرفتني
جاسم : مريم أنا أنا
مريم : أنت وشو
جاسم : هذا مايغير من واقعنا أنا أحبش و أبي أزوجش
مريم : ماراح أصدق إلي لما أجي بيتنا من الباب مو من الشباك
جاسم : ههههههههه إحين جاينكم !
مريم : يالله روح
جاسم : آخ آخ على هالروح
مريم : ليش تحب هل كلمه بذات
جاسم : لاني أمثلها بكلمة أحبك لأني ادري ما راح تطلع منش
مريم : ههههههههه يالله روح
جاسم : انا بعد
وتقفل النافذتان على أمل أن يجتمع العاشقين تحت سقف واحد

تحياتي

[سيدة الأحلام]

با نتظار أحداث الحلقه القادمه....


أعني.....متى ستُفتح الدريشه من يديد؟؟

[أطياف فرح]

سلام
وهذي حلقة جديدة
الحلقة الثانية عشر
تفتح النافذتان من جديد مساء
جاسم : هلا بالغالية مريوم برزي روحش تراني جاي ويا أبوي وأختي وبنت عمي فضة
مريم : فضة وشو جابها هالعلة
جاسم : لا عاد لا تقولي كذا
مريم : اني ما أحبها وأغار منها وااااجد
جاسم : ههههههههه تغاري منها إي تذكرت يوم أرويها ليش أول مرة وقالت انهي راح تزوجني لأنها تحبني وأنا أحبها هههههههههه ماعليش منها فضة مافي زيها
مريم : ها أشوفك طولتها وهي قصيرة هالبنية ما أطيقها أخاف تطقني عيون
جاسم : لا عاد هي أصلا أول ما سمعت أني رايح أخطبيش فرحت وقامت تتناقز وترقص وياغ أختي نوروا فرحانة تقول أخيرا الحجي جاسم قرار يتزوج
مريم : قول والله لا ما أصدق
جاسم :والله و يوم عرفت أنيش سعيدة الحظ زاد جنونها
مريم : الله يوفقها ويعطيها ولد الحلال يشبهك , لا طولها يالله تراني أستناك
جاسم : وانا بعد يالغالية
مريم : يالله روح
جاسم : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه عيديها الله يخليش مرة وحدة بس
مريم : روح
جاسم : خلاص بأموت بأموت يا عالم يا هوا
مريم : سلامتك, يالله عاد خلاص
جاسم : يالله أبوي يناديني جايكم أحين
مريم : يالله
وتقفل النافدتان من جديد
تحياتي