عرض مشاركة واحدة
قديم 02-02-04, 02:02 AM   #13

خادم بقية الله
...(عضو شرف)...  







رايق

بسمه تعالى


[ALIGN=JUSTIFY]السلام عليكم
لم نندفع إلى عقد هذا البحث بدافع الحاجة إلى إثبات صحة الحديث، ولا دعانا إليه الاعواز عن إثبات تواتره، فإن ذات الحديث وجوهريتها القائمة بنفسها في غنى عن أي تحوير في ذلك، ومن ذا الذي يسعه إنكار صحته، ورجال كثير من أسانيده رجال الصحيحين، وأي متعند يمكنه رد تواتره ، إلا من غلب الشيطان على عقله ، فكابر و عاند ، إن واقعة " غدير خم " واضحة و صريحة و بينة ، ظاهرة للعيان من خلال العلماء و ما أثبتوه في كتبهم " سواءا كان عالما شيعيا أو عالما سنيا " فكل قد ذكر في كتابه ، أو مجموعة من كتبه حادثة أو واقعة " غدير خم " و إليكم أحبتي في الله جملة ممن كتبوا في الحادثة :
1 - أبو جعفر محمد بن جرير بن يزيد بن خالد الطبري الآملي المولود 224 و المتوفى 310 (المترجم ص 100) له كتاب " الولاية في طرق حديث الغدير " رواه فيه من نيف وسبعين طريقا، قال الحموي في معجم الأدباء ج 18 ص 80 في ترجمة الطبري: له كتاب فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه، تكلم في أوله بصحة الأخبار الواردة في غدير خم ثم تلاه بالفضايل ولم يتم، وقال في ص 74: وكان إذا عرف من إنسان بدعة أبعده وأطرحه، وكان قد قال بعض الشيوخ ببغداد: بتكذيب غدير خم وقال: إن علي ابن أبي طالب كان باليمن في الوقت الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بغدير خم، وقال هذا الانسان في قصيدة مزدوجة يصف فيها بلدا بلدا ومنزلا منزلا أبياتا يلوح فيها إلى معنى حديث غدير خم فقال: ثم مررنا بغدير خم * كم قائل فيه بزور جم * على علي والنبي الأمي وبلغ أبا جعفر ذلك فابتدأ بالكلام في فضايل علي بن أبي طالب وذكر طرق حديث خم فكثر الناس لاستماع ذلك واستمع قوم من الروافض من بسط لسانه بما لا يصلح في الصحابة رضي الله عنهم فابتدأ بفضائل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
م [ وقال الذهبي في طبقاته 2 ص 254: لما بلغ (محمد بن جرير) أن ابن أبي داود تكلم في حديث غدير خم عمل كتاب الفضائل وتكلم في تصحيح الحديث ثم قال: قلت: رأيت مجلدا من طرق الحديث لابن جرير فاندهشت له ولكثرة تلك الطرق ].
وقال ابن كثير في تاريخه ج 11 ص 146 في ترجمة الطبري: إني رأيت له كتابا جمع فيه أحاديث غدير خم في مجلدين ضخمين، وكتابا جمع فيه طرق حديث الطير. ونسبه إليه ابن حجر في تهذيب التهذيب ج 7 ص 337.
وذكره له شيخ الطايفة الطوسي في فهرسته وقال: أخبرنا به أحمد بن عبدون عن أبي بكر الدوري عن ابن كامل، وقال السيد ابن طاوس في الاقبال: ومن ذلك ما رواه محمد بن جرير الطبري صاحب التاريخ الكبير صنفه وسماه [ كتاب الرد على الحرقوصية ] روى فيه حديث يوم الغدير وروى ذلك من خمس وسبعين طريقا.
2 - أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني الحافظ المعروف بابن عقدة المتوفى 333، له كتاب الولاية في طرق حديث الغدير رواه بمائة وخمس طرق، أكثر النقل عنه ابن الأثير في أسد الغابة، وابن حجر في الإصابة كما مر، وقال الثاني في تهذيب التهذيب ج 7 ص 337 بعد ذكر حديث الغدير: صححه واعتنى بجمع طرقه أبو العباس ابن عقدة فأخرجه من حديث سبعين صحابيا أو أكثر، وقال في فتح الباري: أما حديث من كنت مولاه فعلي مولاه. فقد أخرجه الترمذي والنسائي وهو كثير الطرق جدا وقد استودعها ابن عقدة في كتاب مفرد وكثير من أسانيدها صحيح وحسان، و ذكر له شمس الدين المناوي الشافعي في " فيض القدير " ج 6 ص 218 وحكى قول ابن حجر: حديث كثير الطرق صححه إلخ، ونسبه إليه الحافظ الكنجي الشافعي في كفاية الطالب ص 15، وذكره له النجاشي في فهرسته ص 67، وقال السيد ابن طاوس في الاقبال ص 663: وجدته قد كتب في زمن أبي العباس مصنفه في سنة 330 وعليه خط الشيخ الطوسي وجماعة من شيوخ الاسلام، وقد روى فيه نص النبي صلى الله عليه وسلم بولاية علي (ع) من مائة وخمس طرق والآن موجود عندي. وقال الهدار في القول الفصل 1 ص 445: أخرج الحديث ابن عقدة عن مائة وخمسة من الصحابة.
3 - أبو بكر محمد بن عمر بن محمد بن سالم التميمي البغدادي المعروف بالجعابي المتوفى 355 (1) له كتاب " من روى حديث غدير خم " عده النجاشي من كتبه في فهرسته ص 281، وقال السروي في مناقبه ج 1 ص 529، ذكره أبو بكر الجعابي من مائة وخمس وعشرين طريقا، وذكر عن الصاحب الكافي أنه قال: روى لنا قصة غدير خم القاضي أبو بكر الجعابي عن أبي بكر وعمر وعثمان إلى أن عد ثمانية وسبعين صحابيا كما مر الايعاز إليهم، وفي ضياء العالمين: إنه روى حديث الغدير في كتابه " نخب المناقب " من مائة وخمس وعشرين طريقا.
4 - أبو طالب عبيد الله (2) بن أحمد بن زيد الأنباري الواسطي المتوفى بواسط 356، له كتاب " طرق حديث الغدير " ذكره له النجاشي في فهرسته ص 161.
5 - أبو غالب أحمد بن محمد بن محمد الزراري المتوفى 368، له جزء في خطبة الغدير نص عليه هو بنفسه في رسالته في آل أعين التي ألفها لحفيده أبي طاهر الزراري.
6 - أبو الفضل محمد بن عبد الله بن المطلب الشيباني المتوفى 372، له كتاب " من روى حديث غدير خم " ذكره له معاصره النجاشي في فهرسته ص 282.
7 - الحافظ علي بن عمر الدارقطني البغدادي المتوفى 385، قال الكنجي الشافعي في كفايته ص 15 عند ذكر حديث الغدير: أجمع الحافظ الدارقطني طرقه في جزء.
8 - الشيخ محسن بن الحسين بن أحمد النيسابوري الخزاعي عم شيخنا عبد الرحمن النيسابوري، له كتاب " بيان حديث الغدير " ذكره له الشيخ منتجب الدين في فهرسته.
9 - علي بن عبد الرحمن بن عيسى بن عروة الجراح القناتي المتوفى 413، له كتاب " طرق خبر الولاية " عده النجاشي من تآليفه في فهرسته ص 192.
10 - أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم الغضايري المتوفى 15 صفر سنة 411، له: " كتاب يوم الغدير " ذكره له النجاشي في فهرسته ص 15.
11 - الحافظ أبو سعيد مسعود بن ناصر بن أبي زيد السجستاني (3) المتوفى 477 (مرت ترجمته ص 112) له كتاب " الدراية في حديث الولاية " في 17 جزء جمع فيه طرق حديث الغدير ورواه عن مائة وعشرين صحابيا، ذكره له ابن شهر آشوب في المناقب ج 1 ص 529، وقال جمال الدين السيد ابن طاوس في الاقبال ص 663:إنه كان يوجد عنده وإنه مجلد أكثر من عشرين كراسا، وينقل عنه في كتاب " اليقين " ويروي عنه ابن أبي حاتم الشامي في الدر النظيم في الأئمة اللهاميم، وكان يوجد عند الشيخ عماد الدين الطبري ينقل عنه في كتابه [ بشارة المصطفى لشيعة المرتضى ] معبرا عنه بكتاب الولاية.
12 - أبو الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى 449، له كتاب " عدة البصير في حج يوم الغدير " قال العلامة النوري في المستدرك ج 3 ص 498: هذا كتاب مفيد يختص باثبات إمامة أمير المؤمنين عليه السلام في يوم الغدير، جزء واحد مائتا ورقة، بلغ الغاية فيه حتى حصل في الإمامة كافيا للشيعة، عمله بطرابلس للشيخ الجليل أبي الكتائب عمار.
13 - علي بن بلال (4) بن معاية بن أحمد المهلبي، له كتاب " حديث الغدير " ذكره له شيخ الطايفة في فهرسته ص 96، وابن شهر آشوب في المناقب ج 1 ص 529 وفي المعالم ص 59.
14 - الشيخ منصور اللائي الرازي، له كتاب " حديث الغدير " ذكر فيه أسماء رواته على ترتيب الحروف، ذكره له ابن شهر آشوب في المناقب ج 1 ص 529، والشيخ أبو الحسن الشريف في ضياء العالمين.
15 - الشيخ علي بن الحسن الطاطري الكوفي، صاحب كتاب " فضايل أمير المؤمنين " له: " كتاب الولاية " ذكره له شيخ الطايفة في فهرسته ص 92.
16 - أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله الحسكاني (المترجم ص 112) له كتاب " دعاة الهداة إلى أداء حق الموالاة " يذكر فيه حديث الغدير، ذكره له السيد في الاقبال ص 663 وقال: إنه يوجد عندنا، ونسبه إليه الشيخ أبو الحسن الشريف في ضياء العالمين.
17 - شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي المتوفى 748 - مرت ترجمته ص 124) له كتاب " طريق حديث الولاية " ذكره لنفسه هو في كتابه تذكرة الحفاظ ج 3 ص 231، وقال: أما حديث الطير فله طرق كثيرة جدا قد أفردتها بمصنف ومجموعها يوجب أن يكون الحديث له أصل، وأما حديث: من كنت مولاه. فله طرق جيدة وقد أفردت ذلك أيضا.
18 - شمس الدين محمد بن محمد الجزري الدمشقي المقري الشافعي المتوفى 833 (مرت ترجمته ص 129) أفرد رسالة في إثبات تواتر حديث الغدير وأسماها " أسنى المطالب في مناقب علي بن أبي طالب " ورواه من ثمانين طريقا ونسب منكره إلى الجهل والعصبية، عده من تآليفه السخاوي في الضوء اللامع (كما مر ص 129) توجد منه نسختان في مكتبة السيد مير حامد حسين اللكهنوي الهندي صاحب العبقات، و ذكره له الشيخ أبو الحسن الشريف في ضياء العالمين.
19 - المولى عبد الله بن شاه منصور القزويني الطوسي، من معاصري شيخنا صاحب الوسايل، له " الرسالة الغديرية " كما في أمل الآمل.
20 - السيد سبط الحسن الجايسي الهندي اللكهنوي له كتاب " حديث الغدير " بلغة أردو طبع في الهند.
21 - السيد مير حامد حسين بن السيد محمد قلي الموسوي الهندي اللكهنوي المتوفى 1306 عن 60 سنة، ذكر حديث الغدير وطرقه وتواتره ومفاده في مجلدين ضخمين في ألف وثمان صحايف، وهما من مجلدات كتابه الكبير (العبقات) وهذا السيد الطاهر العظيم كوالده المقدس سيف من سيوف الله المشهورة على أعدائه، وراية ظفر الحق والدين، وآية كبرى من آيات الله سبحانه، قد أتم به الحجة، و وأوضح المحجة، وأما كتابه (العبقات) فقد فاح أريجه بين لابتي العالم، وطبق حديثه المشرق والمغرب، وقد عرف من وقف عليه أنه ذلك الكتاب المعجز المبين الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وقد استفدنا كثيرا من علومه المودعة في هذا السفر القيم، فله ولوالده الطاهر منا الشكر المتواصل، ومن الله تعالى لهما أجزل الأجور.
22 - السيد مهدي بن السيد علي الغريفي البحراني النجفي المتوفى 1343 له كتاب " حديث الولاية في حديث الغدير " عده شيخنا الرازي من تآليفه في الذريعة، و ذكره له ولده في ترجمة والده التي كتبها لنا.
23 - الحاج الشيخ عباس بن محمد رضا القمي المتوفى في النجف الأشرف ليلة الثلاثاء 23 ذي الحجة 1359، له كتاب " فيض القدير في حديث الغدير " فيما ينوف على الثلثمائة صحيفة، وقد جمع فيه فأوعى، وهو من نوابغ الحديث والتأليف في القرن الحاضر، وأياديه المشكورة على الأمة لا تخفى.
24 - السيد مرتضى حسين الخطيب فتحپوري الهندي له كتاب " تفسير التكميل " في آية اليوم أكملت لكم دينكم النازلة في واقعة الغدير، طبع بالهند.
25 - الشيخ محمد رضا بن الشيخ طاهر آل فرج الله النجفي، زميلنا العلامة الفذ له كتاب (الغدير في الاسلام) طبع في النجف الأشرف، وقد أدى فيه حق المقال.
26 - الحاج السيد مرتضى الخسروشاهي التبريزي المعاصر، أفرد كتابا في دلالة الحديث وأسماه [ إهداء الحقير في معنى حديث الغدير ] طبع في العراق، أغرق نزعا في التحقيق، ولم يبق في القوس منزعا.
قال ابن كثير في البداية والنهاية ج 5 ص 208: وقد اعتنى بأمر هذا الحديث أبو جعفر محمد بن جرير الطبري صاحب التفسير والتاريخ فجمع فيه مجلدين أورد فيهما طرقه وألفاظه، وكذلك الحافظ الكبير أبو القاسم ابن عساكر أورد أحاديث كثيرة في هذه الخطبة، نحن نورد عيون ما روي في ذلك (5).
وقال الشيخ سليمان الحنفي في ينابيع المودة ص 36: حكي عن أبي المعالي الجويني (6) الملقب بإمام الحرمين استاد أبي حامد الغزالي رحمهما الله بتعجب ويقول: رأيت مجلدا في بغداد في يد صحاف فيه روايات خبر غدير خم مكتوبا عليه المجلدة الثامنة والعشرون من طرق قوله صلى الله عليه وسلم: من كنت مولاه فعلي مولاه. ويتلوه المجلدة التاسعة والعشرون. ا ه
وقال العلوي الهدار الحداد في القول الفصل 1 ص 445: كان الحافظ أبو العلاء العطار الهمداني (7) يقول: أروي هذا الحديث بمائتي وخمسين طريقا. وهناك تآليف أخرى تختص بهذا الموضوع أقتصرنا على ذكر بعض منها ...
[ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;"][CELL="filter: glow(color=black,strength=5);"][ALIGN=center]إنها تذكرة
فمن شاء ذكره في صحف مكرمة .[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE][/ALIGN]
الهوامش و المصادر==========================
(1) توجد ترجمته في تاريخ بغداد 3 ص 26 - 31، وتذكرة الذهبي 3 ص 138 - 141 و غيرهما وذكروه من مقدمي الحفاظ وإنه كان يحفظ مائتي ألف حديث بأسانيدها ويجيب عن مثلها وإنه فاق حفاظ عصره على كثرتهم وحفظهم، وروى عنه الدارقطني، وابن شاهين، و ابن زرقويه، وابن الفضل القطان، وعلي المقري: وعلي الرزاز، ومحمد بن صلحة الثعالبي وأبو نعيم الحافظ، وابن حسنويه، وأبو عبد الله الحاكم وغيرهم، وعن أبي علي المعدل:
إنه كان إماما في المعرفة بعلل الحديث، وثقات الرجال من معتليهم وضعفاءهم وأسماءهم و أنسابهم وكناهم ومواليدهم وأوقاتهم ومذاهبهم وما يطعن به على كل واحد وما يوصف به من السداد، وكان في آخر عمره قد انتهى هذا لعلم إليه حتى لم يبق في زمانه من يتقدمه فيه في الدنيا ا ه. هكذا كان ابن الجعابي مسلم الفضيلة عند الكل تهتف المعاجم بعلمه، وتعترف العلماء برفعة مقامه، غير أن ما كان مزيج نفسيته من حب أهل البيت عليهم السلام حدا حثالة من الناس إلى الطعن عليه بقذايف وطامات لا يوصم بها ساقة من المسلمين فكيف بالأعالي منهم من المترجم وأمثاله.
(2) في فهرست شيخ الطايفة: عبد الله.
(3) يقال في النسبة إلى سجستان: السجزي على غير قياس، أو، إن سجزا اسمه الآخر كما في المعجم، قد توهم بعض التعدد بين مسعود السجستاني والسجزي وذكر لكل واحد منهما كتابا في حديث الغدير، وما في المناقب والمعالم لابن شهر آشوب من قوله في الأول: مسعود الشجري.
وفي الثاني: معوية السجزي، تصحيف.
(4) في مناقب ابن شهر آشوب: هلال، وفي فهرست الشيخ: بلال.
(5) ذكر من عيون ما روى فيه ما يأتي رسالة.
(6) قال ابن خلكان في تاريخه 1 ص 312: إنه أعلم المتأخرين من أصحاب الإمام الشافعي على الإطلاق المجمع على إمامته المتفق على غزارة مادته وتفننه في العلوم من الأصول والفروع والأدب وغير ذلك، ولد 419 وتوفي 478، أكثر المترجمون في الثناء عليه وإطراء تآليفه.
(7) ولد 488 وتوفي 569 توجد ترجمته في تذكرة الذهبي 4 ص 118 قال السمعاني: حافظ متقن، ومقري فاضل، حسن السيرة، مرضي الطريقة، وعن عبد القادر الحافظ، له تصانيف منها زاد المسافر في خمسين مجلدا، وكان إماما في القرآن وعلومه، جمل الثناء عليه كثيرة في المعاجم.

و السلام . [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;"][CELL="filter: glow(color=royalblue,strength=5);"][ALIGN=center]خادمكم :
خادم بقية الله الأعظم " عج " . [/ALIGN]
[/CELL][/TABLE][/ALIGN]

__________________

خادم بقية الله غير متصل