عرض مشاركة واحدة
قديم 01-02-04, 09:23 PM   #9

خادم بقية الله
...(عضو شرف)...  







رايق

بسمه تعالى


[ALIGN=JUSTIFY]السلام عليكم
نتابع معكم أسماء الرواة من الصحابة ...
ودعا الناس إلى علي الحديث يأتي بتمامه في آية الاكمال.
وأخرج الحافظ أبو نعيم في كتابه ما نزل من القرآن في علي بإسناده عن أبي سعيد إن النبي صلى الله عليه وسلم دعا الناس إلى علي في غدير خم وأمر بما تحت الشجر من الشوك فقم، يأتي بسنده وتمام لفظه إنشاء الله، ووافقه سندا ومتنا الحافظ أبو سعيد مسعود بن ناصر السجستاني في كتاب الولاية فيما أخرجه عن أبي سعيد كما يأتي، ويوافقهما في السند و المتن ما أخرجه الحافظ أبو القاسم عبيد الله الحسكاني، كماه يذكر إنشاء الله.
وروى الحافظ أبو الفتح محمد بن علي النطنزي في " الخصايص العلوية " عن الحسن ابن أحمد المهري عن أحمد بن عبد الله بن أحمد قال: حدثنا محمد بن أحمد بن علي، قال:
حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، قال. حدثنا يحيى الحماني، قال: حدثنا قيس بن الربيع أبي هرون العبدي عن أبي سعيد الخدري: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا الناس إلى علي رضي الله عنه في غدير خم وأمر بما تحت الشجرة من الشوك فقم وذلك يوم الخميس فدعا عليا فأخذ بضبعيه فرفعهما حتى نظر الناس إلى بياض إبطي رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لم يتفرقوا حتى نزلت هذه الآية اليوم أكملت لكم دينكم. الآية. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الله أكبر على إكمال الدين، وإتمام النعمة، ورضى الرب برسالتي والولاية لعلي من بعدي، قال: من كنت مولاه فعلي مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله. فقال حسان بن ثابت: إئذن لي يا رسول الله فأقول في علي أبياتا لتسمعها، فقال: قل على بركة الله، فقام حسان فقال: يا معشر قريش إسمعوا قولي بشهادة من رسول الله صلى الله عليه وسلم في الولاية الثابتة.
يناديهم يوم الغدير نبيهم " إلى آخر الأبيات الآتية في شعراء القرن الأول ".
وروى (حديث الغدير) عنه النيسابوري في تفسيره ج 6 ص 194، والحمويني في فرايد السمطين بطريقين عن العبدي عنه، والخوارزمي في المناقب ص 80 عن أبي هارون العبدي عنه، وابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة ص 27، والحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 108 من طريق الطبراني في الأوسط، وابن كثير في تفسيره ج 2 ص 14 نقلا عن ابن مردويه من طريق أبي هارون العبدي عن أبي سعيد، وفي البداية والنهاية ج 7 ص 349 و 350 عن ابن مردويه وابن عساكر عن أبي سعيد، والسيوطي في جمع الجوامع و تاريخ الخلفاء ص 114 والدر المنثور ج 2 ص 259 عن طريق ابن مردويه وابن عساكر وص 298 عن ابن أبي حاتم السجستاني وابن مردويه وابن عساكر عنه، والمتقي الهندي ج 6 ص 390 عن عطية العوفي عنه من طريق ابن جرير الطبري بلفظ زيد بن أرقم المذكور في حديث زيد من طريق النسائي، وفي ص 403 عن عميرة بن سعد شهادة أبي سعيد لأمير المؤمنين عليه السلام بحديث الغدير يوم مناشدة الرحبة، والبدخشاني في نزل الأبرار ص 20 من طريق الطبراني عنه، والآلوسي في روح المعاني ج 2 ص 349 عن السيوطي عن ابن أبي حاتم وابن مردويه وابن عساكر، وصاحب تفسير المنار ج 6 ص 463 عن ابن أبي حاتم وابن مردويه وابن عساكر، وبدر الدين محمود الشهير بابن العيني الحنفي في عمدة القاري من طريق الحافظ الواحدي عن عطية العوفي عن أبي سعيد، وسيأتي ألفاظ هذا الجمع في مواضعها إنشاء الله. وعده الجزري في أسنى المطالب ص 3 من رواة الحديث.
49 - سعيد بن زيد القرشي العدوي المتوفى 50 / 51 * أحد العشرة المبشرة الذين عدهم الحافظ ابن المغازلي في مناقبه من المائة الرواة لحديث الغدير بطرقه.
50 - سعيد بن سعد بن عبادة الأنصاري * رواه عنه الحافظ ابن عقدة في كتاب الولاية.
51 - أبو عبد الله سلمان الفارسي المتوفى 36 / 37 عن عمر يقدر بثلثمائة سنة * أخرج الحديث بطريقه الحافظ ابن عقدة في حديث الولاية، والجعابي في نخبه، والحمويني الشافعي في الباب الثامن والخمسين من فرايد السمطين، وعده شمس الدين الجزري الشافعي في أسنى المطالب ص 4 من رواة الحديث الغدير من الصحابة.
52 - أبو مسلم سلمة بن عمرو بن الأكوع الأسلمي المتوفى 74 * يروي عنه ابن عقدة بإسناده في حديث الولاية.
53 - أبو سليمان سمرة بن جندب الفزاري حليف الأنصار المتوفى بالبصرة سنة 58 / 59 / 60 * هو أحد رواة حديث الغدير في حديث الولاية لابن عقدة، ونخب المناقب للجعابي، وعده شمس الدين الجزري الشافعي من رواة حديث الغدير من الصحابة في أسنى المطالب ص 4.
55 - سهل بن حنيف الأنصاري الأوسي المتوفى 38 * أخرجه بطريقه الحافظ ابن عقدة والجعابي، وعده ابن الأثير في أسد الغابة ج 3 ص 307 ممن شهد لعلي عليه السلام يوم الرحبة في حديث أصبغ بن نباتة الآتي، وقال: أخرجه أبو موسى. وعده الجزري الشافعي في أسنى المطالب ص 4 من رواة حديث الغدير من الصحابة.
56 - أبو العباس سهل بن سعد الأنصاري الخزرجي الساعدي المتوفى 91 عن مائة سنة * ممن شهد لعلي صلوات الله عليه بحديث الغدير في حديث المناشدة الآتي بطريق أبي الطفيل، ورواه السمهودي عنه في جواهر العقدين من طريق ابن عقدة، والقندوزي الحنفي عن السمهودي في ينابيع المودة ص 38، وعده في تاريخ آل محمد ص 67 من رواة حديث الغدير.
[ALIGN=CENTER](حرف الصاد المهملة ولأختها المعجمة)[/ALIGN]
57 - أبو إمامة الصدي ابن عجلان الباهلي نزيل الشام والمتوفى بها سنة 86 * عد ممن أخرج عنه حديث الغدير من الصحابة ابن عقدة في حديث الولاية.
58 - ضميرة الأسدي * يروى لفظه في حديث الولاية، وفي كتاب الغدير لمنصور الرازي وذكر اسمه هناك ضمرة بن الحديد وأحسبه ضميرة بن جندب أو ابن حبيب فراجع.
[ALIGN=CENTER](حرف الطاء المهملة)[/ALIGN]
59 - طلحة بن عبيد الله التميمي المقتول يوم الجمل سنة 36 وهو ابن 63 عاما * شهد لأمير المؤمنين عليه السلام يوم الجمل بحديث الغدير، ورواه المسعودي في مروج الذهب ج 2 ص 11، والحاكم في المستدرك ج 3 ص 171، والخوارزمي في المناقب ص 112، والحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 107، والسيوطي في جمع الجوامع، وابن حجر في تهذيب التهذيب ج 1 ص 391 نقلا عن الحافظ النسائي، والمتقي الهندي في كنز العمال ج 6 ص 83 نقلا عن الحافظ ابن عساكر، وفي ص 154 عن مستدرك الحاكم غير حديث المناشدة يوم الجمل، وهناك طرق أخرى كثيرة تأتي بألفاظها في حديث المناشدة يوم الجمل.
وروى الحافظ العاصمي في زين الفتى في شرح سورة هل أتى عن محمد بن أبي زكريا عن أبي الحسن محمد بن أبي إسماعيل العلوي عن محمد بن عمر البزاز عن عبد الله بن زياد المقبري عن أبيه عن حفص بن عمر العمري عن غياث بن إبراهيم عن طلحة بن يحيى عن عمه عيسى عن طلحة بن عبيد الله إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كنت مولاه فعلي مولاه.
وأخرج ابن كثير في البداية والنهاية ج 7 ص 349 حديث الغدير بلفظ البراء بن عازب، ثم قال: وقد روي هذا الحديث عن سعد، وطلحة بن عبيد الله، وجابر بن عبد الله وله طرق، وأبي سعيد الخدري، وحبشي بن جنادة، وجرير بن عبد الله، وعمر بن الخطاب، وأبي هريرة.
وعد الحافظ ابن المغازلي في مناقبه العشرة المبشرة من المائة الرواة لحديث الغدير بطرقه وطلحة منهم، وعده الجزري الشافعي في أسنى المطالب ص 3 ممن روى حديث الغدير من الصحابة.
[ALIGN=CENTER](حرف العين المهملة)[/ALIGN]
60 - عامر بن عمير النميري * أخرج الحديث عنه ابن عقدة في حديث الولاية، وروى عنه ابن حجر في الإصابة ج 2 ص 255 عن موسى بن أكتل بن عمير النميري عن عمه عامر.
61 - عامر بن ليلى بن ضمرة * أخرج الحافظ ابن عقدة في حديث الولاية بإسناده عنه، وابن الأثير في أسد الغابة ج 3 ص 92 بطريق أبي موسى عن أبي الطفيل عنه قال:
لما صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ولم يحج غيرها أقبل حتى إذا كان بالجحفة وذلك يوم غدير خم من الجحفة ولها بها مسجد معروف فقال: أيها الناس؟ الحديث، وابن الصباغ المالكي نقلا عن كتاب الموجز للحافظ أسعد ابن أبي الفضايل بسنده إلى عامر، وابن حجر في الإصابة ج 2 ص 257 عن كتاب الموالاة لابن عقدة من طريق عبد الله بن سنان عن أبي الطفيل عن حذيفة بن أسيد وعامر بن ليلى قال: لما صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع أقبل حتى إذا كان بالجحفة. الحديث قال: وأخرجه أبو موسى، ورواه السمهودي نقلا عن الحافظ ابن عقدة وأبي موسى وأبي الفتوح العجلي بطرقهم عن عامر وحذيفة بن أسيد قالا: لما صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ولم يحج غيرها أقبل حتى إذا كان بالجحفة نهى عن شجرات بالبطحاء متقاربات لا ينزلوا تحتهن حتى إذا نزل القوم وأخذوا منازلهم سواهن أرسل إليهن فقم ما تحتهن وشذين (1) عن رؤس القوم حتى إذا نودي للصلاة غدا إليهن فصلى تحتهن ثم انصرف إلى الناس وذلك يوم غدير خم وخم من الجحفة وله بها مسجد معروف فقال: أيها الناس؟ إنه قد نبأني اللطيف الخبير أنه لم يعمر نبي إلا نصف عمر الذي يليه من قبله وإني لأظن أن أدعى فأجيب وإني مسئول وأنتم مسئولون، هل بلغت؟ فما أنتم قائلون؟ قالوا: نقول، قد بلغت، وجهدت: ونصحت، فجزاك الله خيرا. و قال: ألستم تشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، وأن جنته حق، و أن ناره حق، والبعث بعد الموت حق؟ قالوا: بلى، قال: أللهم اشهد، ثم قال: أيها - الناس ألا تسمعون؟ ألا فإن الله مولاي وأنا أولى بكم من أنفسكم، ألا ومن كنت مولاه فهذا علي مولاه. وأخذ بيد علي فرفعها حتى عرفه القوم أجمعون، ثم قال: أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه. ثم قال: أيها الناس؟ إني فرطكم وأنتم واردون علي الحوض أعرض مما بين بصرى وصنعاء فيه عدد نجوم السماء قدحان من فضة ألا وإني سائلكم حين تردون علي عن الثقلين فانظروا كيف تخلفوني فيهما حين تلقوني، قالوا: وما الثقلان يا رسول الله؟
قال: الثقل الأكبر كتاب الله سبب طرقه بيد الله وطرف بأيديكم فاستمسكوا به لا تضلوا بعدي ولا تبدلوا وعترتي، فإني قد نبأني الخبير أن لا يتفرقا حتى يلقياني. الحديث.
وبهذا اللفظ رواه الشيخ أحمد أبو الفضل بن محمد باكثير المكي الشافعي في ( وسيلة المآل في مناقب الآل) عن حذيفة وعامر، وعده الخطيب الخوارزمي في مقتله ممن روى حديث الغدير من الصحابة، وروى ابن الأثير في أسد الغابة ج 3 ص 93 عن عمر ابن عبد الله بن يعلى عن أبيه عن جده شهادته لعلي (ع) بحديث الغدير يوم الرحبة الآتي حديثه.
62 - عامر بن ليلى الغفاري * أفرده ابن حجر بالذكر بعد عامر السابق في الإصابة ج 2 ص 257 وقال: ذكره ابن مندة أيضا وأورد من طريق عمر بن عبد الله بن يعلى ابن مرة عن أبيه عن جده قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه فلما قدم علي الكوفة نشد الناس سبعة عشر رجلا منهم عامر بن ليلى الغفاري، وجوز أبو موسى أن يكون هو الذي قبله وتبعه ابن الأثير ووجهه بأن يكون هو عامر بن ليلى بن ضمرة فصحفت من فصارت ابن، ولا شك أن كل غفاري فهو من ضرة لأنه غفار بن مليل بن ضمرة، قلت: إلا أن اختلاف المخرج يرجح التعدد.
63 - أبو الطفيل عامر بن واثلة الليثي المتوفى 100 / 2 / 8 / 10 * أخرج إمام الحنابلة أحمد بن حنبل في مسنده ج 1 ص 118 عن علي بن حكيم عن شريك عن الأعمش عن حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم باللفظ المذكور في حديث زيد ص 30، وفي ج 4 ص 370 عن أبي الطفيل حديث المناشدة في الرحبة الآتي بلفظه وسنده، وأخرج النسائي في الخصايص ص 15 بإسناده عنه عن زيد وص 17 عن ابن المقدام ومحمد بن سليمان عن فطر عنه، والترمذي في صحيحه ج 2 ص 298 عن سلمة ابن كهيل عنه عن حذيفة بن أسيد كما مر ص 26 ومر في ص 31 ما أخرجه الحاكم في المستدرك ج 3 ص 109 و 110 و 533 بطرق صححها عنه عن زيد، وأخرج أبو محمد العاصمي في زين الفتى بإسناده عن فطر عنه حديث المناشدة الآتي، وابن الأثير في أسد الغابة ج 3 ص 92 و ج 5 ص 376، وروى الخوارزمي في المناقب ص 93 بإسناده عنه حديث زيد بن أرقم وفي ص 217 حديث الشورى الآتي المتضمن للاحتجاج بحديث الغدير، والكنجي الشافعي في كفاية الطالب ص 15 حديث زيد، والطبري في الرياض النضرة ج 2 ص 179، وابن حمزة الحنفي الدمشقي في البيان والتعريف نقلا عن الطبراني والحاكم، وابن كثير في البداية والنهاية ج 5 ص 211 من طريق أحمد والنسائي والترمذي، و ج 7 ص 246 عن أحمد والنسائي و ج 7 ص 348 من طريق غندر عن شعبة عن سلمة بن كهيل عنه عن زيد، وابن حجر في الإصابة ج 4 ص 159 و ج 2 ص 252 عنه عن حذيفة وعامر باللفظ الآتي، والمتقي في كنز العمال ج 6 ص 390 نقلا عن ابن جرير، والسمهودي في جواهر العقدين نقله عنه القندوزي الحنفي في ينابيعه ص 38.
64 - عايشة بنت أبي بكر بن أبي قحافة زوجة النبي صلى الله عليه وسلم * أخرج الحديث عنها ابن عقدة في حديث الولاية.
65 - عباس بن عبد المطلب بن هاشم عم النبي صلى الله عليه وسلم توفي 32 * أخرج الحديث بطريقه ابن عقدة، وعده الجزري في أسنى المطالب ص 3 من رواته.
66 - عبد الرحمن بن عبد رب الأنصاري * أحد الشهود لعلي (ع) بحديث الغدير يوم الرحبة كما يأتي في حديث أصبغ بن نباتة رواه عنه الحافظ ابن عقدة، وذكر عنه ابن الأثير في أسد الغابة ج 3 ص 307 و ج 5 ص 205: وابن حجر في الإصابة ج 2 ص 408، وعده القاضي في تاريخ آل محمد ص 67 من رواة حديث الغدير.
67 - أبو محمد عبد الرحمن بن عوف القرشي الزهري المتوفى 31 / 32 * رواه عنه بإسناده ابن عقدة في حديث الولاية، والمنصور الرازي في كتاب الغدير، وهو من العشر المبشرة الذين عدهم الحافظ ابن المغازلي من المائة الرواة لحديث الغدير بطرقه، وعده الجزري في أسنى المطالب ص 3 ممن روى حديث الغدير.
68 - عبد الرحمن بن يعمر الديلي (2) نزيل الكوفة * رواه عنه ابن عقدة في حديث الولاية، وفي مقتل الخوارزمي عد ممن رواه.
69 - عبد الله بن أبي عبد الأسد المخزومي * رواه عنه ابن عقدة.
70 - عبد الله بن بديل بن ورقاء سيد خزاعة المقتول بصفين * أحد الشهود لأمير المؤمنين (ع) بحديث الغدير يوم الركبان كما يأتي حديثه.
71 - عبد الله بن بشير (3) المازني. عد ممن رواه عنه ابن عقدة.
72 - عبد الله بن ثابت الأنصاري * شهد لعلي بحديث الغدير يوم مناشدته بالرحبة في لفظ الأصبغ الآتي، وعد في تاريخ آل محمد ص 67 من رواة حديث الغدير.
73 - عبد الله بن جعفر بن أبي طالب الهاشمي المتوفى 80 * أخرج الحديث عنه ابن عقدة، ويأتي حديث احتجاجه على معاوية بحديث الغدير.
74 - عبد الله بن حنطب القرشي المخزومي * حكى السيوطي في إحياء الميت عن الحافظ الطبراني أنه أخرج بإسناده عن المطلب بن عبد الله بن حنطب عن أبيه خطبة النبي صلى الله عليه وسلم في الجحفة.
75 - عبد الله بن ربيعة * عده الخوارزمي في مقتله ممن رواه.
76 - عبد الله بن عباس المتوفى 68 * أخرج الحافظ النسائي في الخصايص ص 7 عن ميمون بن المثنى قال حدثنا أبو الوضاح (4) وهو أبو عوانة قال: حدثنا أبو بلج ابن أبي سليم عن عمرو بن ميمون عن ابن عباس في حديث طويل، قال: إني لجالس إلى ابن عباس إذا أتاه تسعة رهط فقالوا: يا ابن عباس إما أن تقوم معنا، وإما أن تخلو بنا من بين هؤلاء فقال ابن عباس: بل أنا أقوم معكم قال: وهو يومئذ صحيح قبل أن يعمى قال فانتدبوا (5) فحدثوا فلا ندري ما قالوا قال: فجاء ينفض ثوبه وهو يقول: اف وتف (6) وقعوا في رجل له بضع عشر فضايل ليست لأحد غيره وقعوا في رجل قال له النبي صلى الله عليه وسلم: لأبعثن رجلا لا يخزيه الله أبدا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله.
فاستشرف لها مستشرف فقال: أين علي؟ فقالوا: إنه في الرحى يطحن، قال: وما كان أحد ليطحن؟ قال: فجاء وهو أرمد لا يكاد أن يبصر، قال: فنفث في عينيه ثم هز الراية ثلاثا فأعطاها إياه فجاء علي بصفية بنت حي. قال: ابن عباس: ثم بعث رسول الله فلانا بسورة التوبة فبعث عليا خلفه فأخذها منه وقال: لا يذهب بها إلا رجل هو مني وأنا منه فقال ابن عباس: وقال النبي لبني عمه: أيكم يواليني في الدنيا والآخرة؟ فأبوا قال: وعلي جالس معهم فقال علي: أنا أواليك في الدنيا والآخرة قال: فتركه وأقبل على رجل رجل منهم فقال: أيكم يواليني في الدنيا والآخرة فأبوا فقال علي: أنا أواليك في الدنيا والآخرة فقال لعلي: أنت وليي في الدنيا والآخرة. قال ابن عباس: وكان علي أول من آمن من الناس بعد خديجة رضي الله عنها. قال: وأحد رسول الله ثوبه فوضعه على علي وفاطمة وحسن وحسين وقال: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا. قال ابن عباس: وشرى علي. نفسه فلبس ثوب النبي صلى الله عليه وسلم ثم نام مكانه، قال ابن عباس: وكان المشركون يرمون رسول الله فجاء أبو بكر وعلي نائم قال:
وأبو بكر يحسب أنه رسول الله قال فقال: يا نبي الله. فقال له علي: إن نبي الله قد إنطلق نحو بير ميمون فأدركه، قال: فأنطق أبو بكر فدخل معه الغار قال: وجعل علي رضي الله عنه ترمى بالحجارة كما كان يرمى نبي الله وهو يتضور (7) وقد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ثم كشف عن رأسه فقالوا: إنك للئيم وكان صاحبك لا يتضور ونحن نرميه وأنت تتضور وقد استنكرنا ذلك. فقال ابن عباس: وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك و خرج الناس معه قال له علي: أخرج معك؟ قال فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا. فبكى علي فقال له: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى؟ إلا أنه ليس بعدي نبي أنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي. قال ابن عباس: وقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنت ولي كل مؤمن بعدي ومؤمنة. قال ابن عباس: وسد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبواب المسجد غير باب علي فكان يدخل المسجد جنبا وهو طريقه ليس له طريق غيره. قال ابن عباس: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كنت مولاه فإن مولاه علي. الحديث.
هذا الحديث بطوله أخرجه جمع كثير من الحفاظ بأسانيدهم الصحاح منهم: إمام الحنابلة أحمد في مسنده ج 1 ص 331 عن يحيى بن حماد عن أبي عوانة عن أبي بلج عن عمرو بن ميمون عن ابن عباس، والحافظ الحاكم في المستدرك ج 3 ص 132 وقال: هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه بهذه السياقة، والخطيب الخوارزمي في المناقب ص 75 رواه بطريق الحافظ البيهقي، ومحب الدين الطبري في الرياض ج 2 ص 203، وفي ذخاير العقبى ص 87، والحافظ الحمويني في فرايده بإسناده عن ضحاك عنه بطريق الطبراني أبي القاسم ابن أحمد، وابن كثير الشامي في البداية والنهاية ج 7 ص 337 عن طريق أحمد بالسند المذكور وعن أبي يعلى عن يحيى بن عبد الحميد عن أبي عوانة إلى آخر السند، والحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 108 عن أحمد والطبراني وقال: ورجال أحمد رجال الصحيح غير أبي بلج الفزاري وهو ثقة وفيه لين، وروى أيضا حديث الغدير عن ابن عباس في ص 108 فقال: رواه البزار في أثناء حديث ورجاله ثقات، ورواه بطوله الحافظ الكنجي في الكفاية ص 115 نقلا عن أحمد وابن عساكر في كتابه الأربعين الطوال، م - وذكره ابن حجر في الإصابة 2 ص 59 ].
أخرج الحافظ المحاملي في أماليه على ما نقله عنه الشيخ إبراهيم الوصابي الشافعي في كتاب الاكتفاء بإسناده عن ابن عباس قال: لما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يقوم بعلي بن أبي طالب المقام الذي قام به فانطلق النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكة، فقال: رأيت الناس حديثي عهد بكفر بجاهلية ومتى أفعل هذا به يقولوا صنع هذا بابن عمه. ثم مضى حتى قضى حجة الوداع ثم رجع حتى إذا كان بغدير خم أنزل الله عز وجل: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك. الآية. فقام مناد فنادى الصلوة جامعة ثم قام وأخذ بيد علي رضي الله عنه فقال:
من كنت مولاه فعلي مولاه أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، ونقله عن المحاملي في أماليه المتقي الهندي في كنز العمال ج 6 ص 153، وبهذا اللفظ حرفيا رواه بطريق ابن عباس، جمال الدين عطاء الله بن فضل الله في أربعينه، ورواه عن ابن عباس جلال الدين السيوطي في تاريخ الخلفاء بطريق البزار ص 114، والقرشي في شمس الأخبار ص 38 عن أمالي المرشد بالله، والبدخشاني في نزل الأبرار ص 20 بطريق البزار وابن مردويه وفي ص 21 من طريق أحمد وابن حبان والحاكم وسمويه.
وأخرج الحافظ السجستاني في كتاب الولاية الذي أفرده في حديث الغدير بإسناده عن ابن عباس قال: لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى حجة الوداع نزل بالجحفة فأتاه جبرئيل عليه السلام فأمره أن يقوم بعلي فقال صلى الله عليه وسلم: أيها الناس ألستم تزعمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: من كنت مولاه فعلي مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وأحب من أحبه، وأبغض من أبغضه، وانصر من نصره، وأعز من أعزه، وأعن من أعانه، قال ابن عباس: وجبت والله في أعناق القوم.
وروى حديث الغدير عن سعيد بن جبير عن ابن عباس ابن كثير في تاريخه ج 7 ص 348 ويأتي عنه حديث في ذكر التابعين في الضحاك، وأخرج الحافظ ابن مردويه، وأبو بكر الشيرازي فيما نزل من القرآن، وأبو إسحاق الثعلبي في الكشف والبيان، والحاكم الحسكاني، وفخر الدين الرازي في تفسيره ج 3 ص 636، وعز الدين الموصلي الحنبلي، ونظام الدين النيسابوري في تفسيره ج 6 ص 194، والآلوسي في روح المعاني ج 2 ص 348 والبدخشاني في مفتاح النجا وغيرهم بطرقهم حديث الغدير عن ابن عباس يأتي لفظهم في آيتي التبليغ وإكمال الدين إنشاء الله.
77 - عبد الله بن أبي أوفى علقمة الأسلمي المتوفى 86 / 87 أخرج الحديث بطريقه الحافظ ابن عقدة في حديث الولاية.
78 - أبو عبد الرحمن عبد الله بن عمر بن الخطاب العدوي المتوفى 72 / 73 * أخرج الحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 106 من طريق الطبراني عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كنت مولاه فعلي مولاه، أللهم وال من والاه وعاد من عاداه.
وأخرجه الحافظ ابن أبي شيبة في سننه ونقله عنه الوصابي الشافعي في الاكتفاء ورواه السيوطي في جمع الجوامع وتاريخ الخلفاء ص 114 نقلا عن الطبراني، والمتقي الهندي في كنز العمال ج 6 ص 154 بطريق الطبراني في المعجم الكبير، وبطريقه رواه البدخشاني في نزل الأبرار ص 20 ومفتاح النجا، وعده الخطيب الخوارزمي من الصحابة الراوين لحديث الغدير في الفصل الرابع من مقتله وكذلك الجزري في أسنى المطالب ص 4.
79 - أبو عبد الرحمن عبد الله بن مسعود الهذلي المتوفى 32 / 33 والمدفون بالبقيع * أخرج الحافظ ابن مردويه بإسناده عنه نزول آية التبليغ في علي عليه السلام يوم الغدير، ورواه عنه السيوطي في الدر المنثور ج 2 ص 298، والقاضي الشوكاني في تفسيره ج 2 ص 57، والآلوسي البغدادي عن السيوطي عن ابن مردويه في روح المعاني ج 2 ص 348 وعده الخوارزمي وشمس الدين الجزري في أسنى المطالب ص 4 من رواة حديث الغدير من الصحابة.
80 - عبد الله بن ياميل (8) * أخرج الحافظ ابن عقدة في كتابه المفرد في الحديث بسند له إلى إبراهيم بن محمد عن جعفر بن محمد عن أبيه وأيمن بن نابل (بالنون والموحدة) بن عبد الله بن ياميل عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه.
الحديث، ورواه عنه بطريق الحافظ أبي موسى المديني ابن الأثير في أسد الغابة ج 3 ص 274، وابن حجر في الإصابة ج 2 ص 382 من طريق الحافظين ابن عقدة وأبي موسى، والقندوزي الحنفي في الينابيع ص 34.
81 - عثمان بن عفان المتوفى 35 * أخرج عنه بإسناده الحافظ ابن عقدة في حديث الولاية، والمنصور الرازي في كتاب الغدير، وهو أحد العشرة المبشرة الذين عدهم ابن المغازلي من المائة الرواة لحديث الغدير بطرقه.
82 - عبيد بن عازب الأنصاري أخو البراء بن عازب * هو ممن شهد لعلي عليه السلام بحديث الغدير يوم المناشدة بالرحبة يأتي في حديثها.
83 - أبو طريف عدي بن حاتم المتوفى 68 وهو ابن مائة سنة * من الذين شهدوا لعلي عليه السلام بحديث الغدير يوم مناشدته بالرحبة في حديث أخرجه الحافظ ابن عقدة في حديث الولاية من طريق محمد بن كثير عن فطر وابن الجارود عن أبي الطفيل، وذكره السيد نور الدين السمهودي في جواهر العقدين وعنه القندوزي في ينابيع المودة ص 38 والشيخ أحمد المكي الشافعي في " وسيلة المآل في مناقب الآل " وعد في تاريخ آل محمد ص 67 ممن روى حديث الغدير.
84 - عطية بن بسر (9) المازني * أخرج الحديث عنه ابن عقدة في حديث الولاية.
85 - عقبة بن عامر الجهني ولي أمر مصر لمعاوية ثلث سنين مات في قرب الستين * روى الحافظ ابن عقدة شهادته لعلي عليه السلام بحديث الغدير يوم الرحبة في حديث أوعزنا إليه في شهادة عدي بن حاتم به، وعده القاضي في تاريخ آل محمد ص 67 من رواة حديث الغدير.
86 - أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه * شعره عليه السلام في الغدير مشهور رواه الثقات يأتي ذكره وذكر رواته في شعراء القرن الأول، ويأتي حديث احتجاجه يومي الشورى، والجمل، بحديث الغدير، واستنشاده به يوم الرحبة.
وأخرج إمام الحنابلة أحمد بن حنبل في مسنده ج 1 ص 152 عن حجاج الشاعر عن شبابة عن نعيم بن حكيم قال: حدثني أبو مريم ورجل من جلساء علي (ع) عن علي:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يوم غدير خم من كنت مولاه فعلي مولاه. ورواه عنه ابن كثير في البداية والنهاية ج 2 ص 348 ثم قال: وقد روي هذا من طرق متعددة عن علي رضي الله عنه، ورواه الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 107 من طريق أحمد وقال: رجاله ثقات.
وذكره " بطريق أحمد " السيوطي في جمع الجوامع وتاريخ الخلفاء ص 114، وابن حجر في تهذيب التهذيب ج 7 ص 337، والبدخشاني في نزل الأبرار ص 20 من طريق أحمد والحاكم، وفي مفتاح النجا بطريق أحمد والحاكم عنه عليه السلام.
وأخرج الحافظ الطحاوي في مشكل الآثار ج 2 ص 307 عن يزيد بن كثير (10) عن محمد بن عمر بن علي (أمير المؤمنين) عن أبيه عن علي إن النبي صلى الله عليه وسلم حضر الشجرة بخم فخرج آخذا بيد علي فقال: أيها الناس ألستم تشهدون إن الله ربكم؟ قالوا: بلى، قال: ألستم تشهدون أن الله ورسوله أولى بكم من أنفسكم؟ وأن الله ورسوله مولاكم؟ قالوا: بلى، قال: من كنت مولاه فعلي مولاه إني تركت فيكم ما إن أخذتم لن تضلوا بعدي: كتاب الله بأيديكم وأهل بيتي.
ورواه ابن كثير في البداية والنهاية ج 5 ص 211 بطريق ابن جرير وابن أبي عاصم بإسنادهما عن كثير بن زيد عن محمد بن عمر بن علي عن أبيه عن علي، وذكره المتقي الهندي في كنز العمال ج 6 ص 154 عن مستدرك الحاكم وأحمد والطبراني في المعجم الكبير والضياء المقدسي، وفي ج 6 ص 397 نقلا عن ابن أبي عاصم، وص 406 عن ابن راهويه وابن جرير، وص 399 عن ابن جرير وابن أبي عاصم والمحاملي في أماليه وصححه، وفي لفظهم: فمن كان الله ورسوله مولاه فإن هذا مولاه، ورواه الوصابي في الاكتفاء نقلا عن سنني إبن أبي عاصم وسعيد بن منصور (ابن شعبة النسائي).
وأخرج الذهبي في ميزان الاعتدال ج 2 ص 303 عن مخول بن إبراهيم عن جابر ابن الحر عن أبي إسحاق عمر وذي مر عن أمير المؤمنين. الحديث. ثم قال: وروي هذا بإسناد أصلح من هذا، وروى الحمويني في فرايد السمطين عن عمر وذي مر عن أمير المؤمنين، وعن أبي راشد الحراني (11) عنه عليه السلام.
وفي حلية الأولياء لأبي نعيم الاصبهاني ج 9 ص 64 عن عبد الله بن جعفر عن أحمد بن يونس الضبي عن عمار بن نصر عن إبراهيم بن اليسع المكي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن علي [ أمير المؤمنين ] قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجحفة.
الحديث. (12) وسيأتيك حديث أخرجه الحافظ العاصمي في مفاد حديث الغدير عنه عليه السلام.
87 - أبو اليقظان عمار بن ياسر العنسي الشهيد بصفين سنة 37 * يأتي عن كتاب صفين لنصر بن مزاحم ص 186 احتجاج عمار بحديث الغدير على عمرو بن العاص، ويوجد في شرح نهج البلاغة ج 2 ص 273، وأخرج الحمويني بإسناده في فرايد السمطين في الباب الأربعين، والثامن والخمسين حديث الغدير بطريقه، وعده الخوارزمي وشمس الدين الجزري في أسني المطالب ص 4 ممن روى حديث الغدير من الصحابة، وهو من الركبان الشهود لعلي عليه السلام بحديث الغدير في حديثه الآتي.
88 - عمارة الخزرجي الأنصاري المقتول يوم اليمامة * روى الحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 107 من طريق البزار عن حميد بن عمارة قال: سمعت أبي يقول:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو آخذ بيد علي: من كنت مولاه فهذا مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، ثم قال: رواه البزار، وحميد لم أعرفه و بقية رجاله وثقوا، ونقله السيوطي عنه في تاريخ الخلفاء ص 65، والبدخشاني في مفتاح النجا ونزل الأبرار بطريق البزار عنه.
89 - عمر بن أبي سلمة بن عبد الأسد المخزومي ربيب النبي صلى الله عليه وآله أمه أم سلمة زوج النبي توفي 83 * أخرج الحديث عنه الحافظ ابن عقدة بإسناده.
90 - عمر بن الخطاب المقتول 23 * أخرج الحافظ ابن المغازلي في المناقب بطريقين عن عمران بن مسلم عن سويد بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كنت مولاه فعلي مولاه، ورواه السمعاني في فضايل الصحابة بإسناده عن أبي هريرة عنه، ومحب الدين الطبري في الرياض النضرة ج 2 ص 161 نقلا عن مناقب أحمد وابن السمان بطريقهما عنه، م - وأشار إليه في ص 244 ] وفي ذخاير العقبى ص 67 نقلا عن مناقب أحمد وشعبة بإسنادهما عنه، والحافظي محمد خواجه پارسا في فصل الخطاب، وعده الخطيب الخوارزمي في مقتله، وابن كثير الشامي في البداية والنهاية ج 7 ص 349، وشمس الدين الجزري في أسنى وفي مودة القربى لشهاب الدين الهمداني: عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: نصب رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا علما فقال: من كنت مولاه فعلي مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، واخذل من خذله، وانصر من نصره، أللهم أنت شهيدي عليهم. قال عمر بن الخطاب: يا رسول الله؟ وكان في جنبي شاب حسن الوجه طيب الريح، قال لي: يا عمر لقد عقد رسول الله عقدا لا يحله إلا منافق فأخذ رسول الله بيدي فقال: يا عمر إنه ليس من ولد آدم لكنه جبرائيل أراد أن يؤكد عليكم ما قلته في علي ورواه عنه الشيخ القندوزي الحنفي في ينابيعه ص 249.
وروى ابن كثير ج 5 ص 213 عن الجزء الأول من كتاب غدير خم (لابن جرير) حدثنا محمود (13) بن عوف الطائي ثنا عبد الله بن موسى أنبأنا إسماعيل بن كشيط (14) عن جميل بن عمارة (15) عن سالم بن عبد الله بن عمر قال ابن جرير أحسبه قال عن عمر وليس في كتابي، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد علي يقول: من كنت مولاه فهذا مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه.
91 - أبو نجيد عمران بن حصين الخزاعي المتوفى 52 بالبصرة * أخرج الحديث عنه ابن عقدة في حديث الولاية، والمولوي محمد سالم البخاري نقلا عن الحافظ الترمذي، وعده الخطيب الخوارزمي وشمس الدين الجزري في أسنى المطالب ص 4 ممن روى حديث الغدير من الصحابة.
92 - عمرو بن الحمق الخزاعي الكوفي المتوفى 50 * رواه عنه ابن عقدة، وعده الخوارزمي من رواة حديث الغدير من الصحابة في مقتله.
93 - عمرو بن شراحيل * عده الخوارزمي في مقتله من رواته من الصحابة.
94 - عمرو بن العاصي * أحد شعراء الغدير يأتي في شعراء القرن الأول، وسيوافيك حديث احتجاج برد عليه بحديث الغدير واعترافه به، أخرجه ابن قتيبة في الإمامة و السياسة ص 93، ويأتي كتابه إلى معاوية وفيه حديث الغدير أخرجه الخوارزمي بالإسناد في المناقب ص 126.
95 - عمرو بن مرة الجهني أبو طلحة أو أبو مريم * أخرج أحمد بن حنبل والطبراني بالمعجم الكبير بإسنادهما عن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بغدير خم: من كنت مولاه فعلي مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، وأعن من أعانه، ونقله عن الطبراني صاحب كنز العمال ج 6 ص 154، والشيخ إبراهيم الوصابي الشافعي في الاكتفاء، ومحمد صدر العالم في معارج العلى، ونقله البدخشاني في مفتاح النجا ونزل الأبرار عن أحمد ومعجم الطبراني.
[ALIGN=CENTER](حرف الفاء الموحدة)[/ALIGN]
96 - الصديقة فاطمة بنت النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم * رواه ابن عقدة في حديث الولاية، والمنصور الرازي في كتاب الغدير، ويأتي إحتجاجها بحديث الغدير بطريق الجزري الشافعي عن شيخه الحافظ المقدسي، وروى شهاب الدين الهمداني في مودة القربى عنها سلام الله عليها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كنت وليه فعلي وليه، ومن كنت إمامه فعلي إمامه.
97 - فاطمة بنت حمزة بن عبد المطلب * روى الحديث عنها ابن عقدة، والمنصور الرازي في كتاب الغدير.
[ALIGN=CENTER](حرف القاف والكاف)[/ALIGN]
98 - قيس بن ثابت بن شماس الأنصاري * أحد الركبان الشهود لأمير المؤمنين عليه السلام بحديث الغدير الآتي حديثهم، أخرجه الحافظ ابن عقدة في حديث الولاية بإسناده عن أبي مريم زر بن حبيش، نقله عنه وعن أبي موسى ابن الأثير في أسد الغابة ج 1 ص 368، وابن حجر في الإصابة ج 1 ص 305، والشيخ محمد صدر العالم في معارج العلى.
99 - قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري الخزرجي * أحد شعراء الغدير في القرن الأول كما إنه أحد الشهود لعلي عليه السلام بحديث الغدير في حديث الركبان الآتي، ويأتي احتجاجه على معاوية بن أبي سفيان بحديث الغدير.
100 - أبو محمد كعب بن عجرة الأنصاري المدني المتوفى 51 * رواه عنه ابن عقدة
[ALIGN=CENTER](حرف الميم)[/ALIGN]
101 - أبو سليمان مالك بن الحويرث الليثي المتوفى 74 * أخرج إمام الحنابلة أحمد ابن حنبل في المناقب، والحافظ ابن عقدة في حديث الولاية بإسنادهما عن مالك بن الحسين بن مالك بن الحويرث عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم غدير خم: من كنت مولاه فعلي مولاه.
ورواه الحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 108 من طريق الطبراني بإسناده عن مالك، ثم قال: ورجاله وثقوا وفيهم خلاف، وجلال الدين السيوطي في تاريخ الخلفاء ص 114 نقلا عن الطبراني، والبدخشاني في مفتاح النجا، وفي نزل الأبرار ص 20 بطريق الطبراني، والشيخ محمد صدر العالم في معارج العلى عن الطبراني أيضا، و الوصابي الشافعي في الاكتفاء نقلا عن أبي نعيم في فضايل الصحابة، وعده الخوارزمي في مقتله ممن روى حديث الغدير.
102 - المقداد بن عمرو الكندي الزهري المتوفى 33 وهو ابن سبعين عاما * أخرج الحديث عنه ابن عقدة في حديث الولاية، والحافظ الحمويني في فرايده.
[ALIGN=CENTER](حرف النون)[/ALIGN]
103 - ناجية بن عمرو الخزاعي * ممن شهد لعلي عليه السلام بحديث الغدير يوم مناشدته بالكوفة، أخرجه الحافظ ابن عقدة في حديث الولاية بطريق عمرو بن عبد الله ابن يعلى بن مرة عن أبيه عن جده، ورواه ابن الأثير في أسد الغابة ج 5 ص 6 نقلا عن أبي نعيم وأبي موسى، وابن حجر في الإصابة ج 3 ص 542 من طريق ابن عقدة، وعده الخطيب الخوارزمي ممن روى حديث الغدير من الصحابة.
104 - أبو برزة فضلة بن عتبة (16) الأسلمي المتوفى بخراسان سنة 65 * أخرج الحديث عنه بطريقه ابن عقدة في حديث الولاية.
105 - نعمان بن عجلان الأنصاري * تأتي شهادته لعلي عليه السلام بحديث الغدير يوم المناشدة بطريق أصبغ بن نباتة، وعده القاضي في تاريخ آل محمد ص 67 من رواة حديث الغدير.
[ALIGN=CENTER](حرف الهاء إلى آخر الحروف)[/ALIGN]
106 - هاشم المرقال ابن عتبة بن أبي وقاص الزهري المدني المقتول بصفين سنة 37 * أخرج الحافظ ابن عقدة بإسناده في حديث الولاية عن أبي مريم زر ابن حبيش شهادته لعلي عليه السلام بحديث الغدير بالكوفة يوم الركبان، ورواه ابن الأثير في أسد الغابة ج 1 ص 368 على ما وجده من ابن عقدة، ورواه ابن حجر في الإصابة ج 1 ص 305 وأسقط شطرا من أوله، ولم يذكر إسم هاشم بن عتبة المرقال، وكم له من نظير في تآليف ابن حجر.
107 - أبو وسمة وحشي بن حرب الحبشي الحمصي * أخرج ابن عقدة الحديث بلفظه في حديث الولاية، وعده الخطيب الخوارزمي في مقتله من رواة حديث الغدير من الصحابة.
108 - وهب بن حمزة (17) عده الخوارزمي في الفصل الرابع من مقتله ممن روى حديث الغدير من الصحابة.
109 - أبو جحيفة وهب بن عبد الله السوائي [ بضم المهملة ] يقال له وهب الخير المتوفى 74 * أخرج الحديث بطريقه الحافظ ابن عقدة في حديث الولاية.
110 - أبو مرازم (بضم الميم) يعلى بن مرة بن وهب الثقفي * أخرج الحديث عنه الحفاظ: ابن عقدة وأبو موسى وأبو نعيم بطرقهم، نقله عنهم ابن الأثير في أسد الغابة ج 2 ص 233 و ج 3 ص 93 و ج 5 ص 6، وابن حجر في الإصابة ج 3 ص 542 يأتي لفظه والطريق إليه في حديث المناشدة يوم الرحبة.
هؤلاء مائة وعشرة من أعاظم الصحابة الذين وجدنا روايتهم لحديث الغدير ولعل فيما ذهب علينا أكثر من ذلك بكثير، وطبع الحال يستدعى أن تكون رواة الحديث أضعاف المذكورين، لأن السامعين الوعاة له كانوا مائة ألف أو يزيدون، وبقضاء الطبيعة إنهم حدثوا به عند مرتجعهم إلى أوطانهم شأن كل مسافر ينبئ عن الأحداث الغريبة التي شاهدها في سفره، نعم: فعلوا ذلك إلا أشذاذ منهم صدتهم الضغاين عن نقله، والمحدثون منهم وهم الأكثرون فمنهم هؤلاء المذكورون، ومنهم من طوت حديثه أجواز الفلى بموت السامعين في البراري والفلوات قبل أن ينهوه إلى غيرهم، ومنهم من أرهبته الظروف والأحوال عن الإشادة بذلك الذكر الكريم وقد مر تلويح إلى ذلك في رواية زيد بن أرقم، وجملة من الحضور كانوا من أعراب البوادي لم يتلق منهم حديث ولا إنتهى إليهم الاسناد، ومع ذلك كله ففي من ذكرناه غنى لإثبات التواتر.
أما بالنسبة لرواة الحادثة من التعابعين ، فهم :
[ALIGN=CENTER](حرف الألف)[/ALIGN]
1 - أبو راشد الحبراني الشامي (اسمه خضر / نعمان) وثقه العجلي وقال: لم يكن بدمشق في زمانه أفضل منه، ووثقه ابن حجر في التقريب ص 419 * مر حديثه ص 55.
2 - أبو سلمة (إسمه عبد الله وقيل: إسماعيل) ابن عبد الرحمن بن عوف الزهري المدني، في خلاصة الخزرجي ص 380 عن ابن سعد كان ثقة فقيها كثير الحديث، وفي التقريب ص 422 ثقة مكثر مات 94 * تنتهي الطرق إليه إلى جابر الأنصاري والطريق صحيح رجاله ثقات راجع ص 22.
3 - أبو سليمان المؤذن، في التقريب (أبو سلمان) من كبار التابعين مقبول * يأتي عنه حديث المناشدة في الرحبة بطريق رجاله ثقات 4 - أبو صالح السمان ذكوان المدني مولى جويرية الغطفانية، قال الذهبي في تذكرته ج 1 ص 78: ذكره أحمد فقال: ثقة من أجل الناس وأوثقهم توفي سنة 101، راجع الطرق المذكورة في ص 56 ويأتي في آية التبليغ عنه نزولها في علي عليه السلام.
5 - أبو عنفوانة المازني * مر الطريق إليه عن جندع ص 23.
6 - أبو عبد الرحيم الكندي * تأتي الطرق إليه في حديث مناشدة الرحبة بلفظ زاذان.
7 - أبو القاسم أصبغ بن نباتة (بضم النون) التميمي الكوفي، تابعي ثقة قاله العجلي وابن معين * تأتي الطرق إليه في مناشدة الرحبة، ومرت ص 28.
8 - أبو ليلى الكندي (18) في التقريب 435 ثقة من كبار التابعين * روى أحمد بن حنبل في المناقب عن علي بن الحسين قال حدثنا إبراهيم بن إسماعيل عن أبيه عن سلمة ابن كهيل عن أبي ليلى الكندي أنه حدثه قال: سمعت زيد بن أرقم يقول ونحن ننتظر جنازة فسأله رجل من القوم فقال: يا أبا عامر أسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم غدير خم يقول لعلي: من كنت مولاه فعلي مولاه؟ قال. نعم: قال أبو ليلى: فقلت لزيد: قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: نعم، قالها أربع مرات.
9 - إياس بن نذير (بضم النون وفتح المعجمة) ذكره ابن حبان في الثقات * ستقف على الرواة عنه في حديث احتجاج علي عليه السلام يوم الجمل بحديث الغدير.
[ALIGN=CENTER](حرف الجيم والحاء والخاء)[/ALIGN]
10 - جميل بن عمارة * مر عن ابن كثير من طريق ابن جرير الطبري عنه ص 57.
11 - حارثة بن نصر * يأتي عنه حديث المناشدة بالرحبة.
12 - حبيب بن أبي ثابت الأسدي الكوفي، قال الذهبي: إنه فقيه الكوفة من ثقات التابعين توفي 117 / 119 وترجمه في تذكرته ج 1 ص 103، وحكى ابن حجر توثيقه عن غير واحد في تهذيب التهذيب ج 1 ص 178 * مرت الطرق إليه ص 30، 31، 32، 35، 48.
13 - الحرث بن مالك * مر الطريق إليه ص 40.
14 - الحسين بن مالك بن الحويرث * مرت الطرق إليه ص، 59.
15 - حكم بن عتيبة الكوفي الكندي، ثقة ثبت فقيه صاحب سنة وأتباع، ترجمه الذهبي في تذكرته ج 1 ص 104 توفي 114 / 115 * مر الطريق إليه ص 20، 39 وتأتي إليه طرق كثيرة.
16 - حميد بن عمارة الخزرجي الأنصاري * مر حديثه ص 56 17 - حميد الطويل أبو عبيدة ابن أبي حميد البصري المتوفى 143 قال الذهبي في تذكرته ج 1 ص 136: حميد الحافظ المحدث الثقة أحد مشيخة الأثر * يأتي حديثه في حديث التهنئة.
18 - خيثمة بن عبد الرحمن الجعفي الكوفي، حكى ابن حجر في التهذيب ج 3 ص 179 عن ابن معين والنسائي والعجلي ثقة مات بعد سنة 80 وأرخه ابن قانع بالثمانين * مر الاسناد إليه ص 39.
[ALIGN=CENTER](حرف الراء وأختها المعجمة)[/ALIGN]
19 - ربيعة الجرشي (19) (بضم الجيم وفتح المهملة) المقتول سنة 60 / 61 / 74 مختلف في صحبته، في التقريب 123: كان فقيها وثقه الدارقطني وغيره * مر الطريق إليه ص 39.
20 - أبو المثنى رياح بن الحارث النخعي الكوفي، وثقه ابن حجر في التقريب وعده من كبار التابعين، وحكى ثقته عن العجلي وابن حبان في التهذيب ج 3 ص 299 * تأتي الطرق إليه في حديث الركبان.
21 - أبو عمرو زاذان بن عمر الكندي البزار " أو: البزاز " الكوفي في ميزان الاعتدال من كبار التابعين، وحكى ابن حجر ثقته عن غير واحد في التهذيب ج 3 ص 303 توفي 82 * راجع حديث المناشدة.
22 - أبو مريم زر " بكسر المعجمة وشدة المهملة " بن حبيش [ مصغرا ] الأسدي من كبار التابعين توفي 81 / 82 / 83 قال الذهبي في تذكرته ج 1 ص 40: إنه الإمام القدوة. وفي التقريب ثقة جليل مخضرم، وثقه غير واحد كما في التهذيب ج 3 ص 322، وعقد له أبو نعيم في الحلية ج 4 ص 181 - 191 ترجمة ضافية * تأتي الطرق إليه في حديثي المناشدة في الرحبة والركبان.
23 - زياد بن أبي زياد وثقه الحافظ الهيثمي في مجمعه وابن حجر في التقريب * تأتي الطرق إليه في حديث مناشدة الرحبة.
24 - زيد بن يثيع " بالمثناة والمثلثة بعدها مصغرا " الهمداني الكوفي في التقريب 136 ثقة مخضرم من كبار التابعين * تأتي طرق كثيرة إليه في مناشدة الرحبة.
[ALIGN=CENTER](حرف السين وأختها المعجمة)[/ALIGN]
25 - سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي المدني ترجمه الذهبي في تذكرته ج 1 ص 77 وقال: إنه الفقيه الحجة أحد من جمع بين العلم والعمل والزهد الشرف، وفي التقريب أحد الفقهاء السبعة كان ثبتا عابدا يشبه بأبيه في الهدي والسمت من كبار الثالثة مات في آخر سنة 106 على الصحيح * يأتي الطريق إليه في حديث الركبان، ومر في ص 57.
م - وأخرج البخاري في تاريخه ج 1 قسم 1: 375 من طريق عبيد عن يونس بن بكير عن إسماعيل بن نشيط العامري عن جميل بن عامر أن سالما حدثه سمع من سمع البني صلى الله عليه وسلم يقول يوم غدير خم: من كنت مولاه فعلي مولاه ].
26 - سعيد بن جبير الأسدي الكوفي، ترجمه الذهبي في تذكرته ج 1 ص 65 و بالغ في الثناء عليه، وفي خلاصة الخزرجي ص 116 عن اللالكائي ثقة إمام حجة، و عن ابن مهران مات سعيد وما على ظهر الأرض أحد إلا وهو محتاج إلى علمه، وفي التقريب ص 133 ثقة ثبت فقيه من الثالثة قتل بين يدي الحجاج سنة 95 ولم يكمل الخمسين، وفي تهذيب التهذيب ج 4 ص 13 عن الطبري: إنه ثقة حجة على المسلمين * مر الطريق إليه ص 20 و 52.
27 - سعيد بن أبي حدان ويقال ذي حدان (بضم المهملة وتشديد الدال) الكوفي، في تهذيب التهذيب ذكره ابن حبان في الثقات * يأتي حديثه في - مناشدة الرحبة.
28 - سعيد بن المسيب القرشي المخزومي صهر أبي هريرة توفي 94 قال الذهبي في تذكرة الحفاظ ج 1 ص 47: قال أحمد بن حنبل وغيره: مرسلات سعيد صحاح، و قال ابن المدني: لا أعلم في التابعين أوسع علما منه، هو عندي أجل التابعين. وعده أبو نعيم من الأولياء وترجمه في الحلية ج 2 ص 161 * يأتي بطريق جمع من الحفاظ عنه حديث التهنئة ومر عنه غيره ص 39 و 40.
29 - سعيد بن وهب الهمداني الكوفي، في خلاصة تهذيب الكمال ص 122: وثقه ابن معين مات سنة ست وسبعين * روى بطريقه جمع كثير من أئمة الحديث حديث مناشدة الرحبة كما يأتي.
30 - أبو يحيى سلمة بن كهيل الحضرمي الكوفي المتوفى 121، وثقه أحمد والعجلي كما في خلاصة التهذيب ص 136، والتقريب 154 * مرت الطرق إليه ص 24 و 26 و 31 و 35 و 48.
31 - أبو صادق سليم بن قيس الهلالي المتوفى 90 وهو ممن يحتج به وبكتابه عند الفريقين كما يأتي * روى حديث الغدير في غير موضع واحد من كتابه الموجود عندنا.
32 - أبو محمد سليمان بن مهران الأعمش، وثقه الذهبي وغيره وكان يسمى المصحف من صدقه، ترجمه الذهبي في تذكرته ج 1 ص 138 توفي 147 / 148 ومولده 61 * مرت الطرق إليه ص 30 و 34 و 48 وتأتي في حديث المناشدة وفي آية البلاغ 33 - سهم بن الحصين الأسدي * مر عنه .
34 - شهر بن حوشب * تأتي ترجمته والطرق إليه في آية إكمال الدين وحديث التهنئة وحديث صوم الغدير.
[ALIGN=CENTER](حرف الضاد المعجمة)[/ALIGN]
35 - الضحاك م - بن مزاحم الهلالي أبو القاسم المتوفى 105، وثقه أحمد وابن معين وأبو زرعة) * مر عنه عن ابن عباس ص 51، وروى الحافظ الحمويني في فرائد السمطين في الباب العاشر نقلا عن أبي القاسم بن أحمد الطبراني عن الحسين النيري عن يوسف بن محمد ابن سابق عن أبي ملك الحسن عن جوهر عن ضحاك عن عبد الله بن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم غدير خم: أللهم أعنه وأعن به، وارحمه وارحم به، وانصره وانصر به، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وروي هذا اللفظ بإسناد آخر عن عمرو ذي مر عن أمير المؤمنين عليه السلام.
[ALIGN=CENTER](حرف الطاء المهملة)[/ALIGN]
36 - طاووس بن كيسان اليماني الجندي (بفتح الجيم والموحدة) المتوفى 106 عده أبو نعيم من الأولياء وترجمه في حليته ج 4 ص 20 - 23 وقال في ص 23: حدثنا أحمد بن جعفر بن سلم، حدثنا العباس بن علي النسائي، حدثنا محمد بن علي بن خلف، ثنا حسين الأشقر ثنا ابن عيينة (20) عن عمرو بن دينار عن طاووس عن بريدة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كنت مولاه فعلي مولاه.
37 - طلحة بن المصرف الايامي " اليمامي " الكوفي، قال ابن حجر: ثقة قاري فاضل توفي 112 أو بعدها * تأتي الطرق إليه في حديث مناشدة الرحبة.
[ALIGN=CENTER](حرف العين المهملة)[/ALIGN]
38 - عامر بن سعد بن أبي وقاص المدني، في التقريب ص 185 ثقة من الثالثة مات 104 . مر حديثه ..
39 - عايشة بنت سعد توفيت 117، وثقها ابن حجر في تقريبه 473 * مر حديثها .
40 - عبد الحميد بن المنذر بن الجارود العبدي، وثقه النسائي وابن حجر في التقريب 224 * يأتي عنه عن أبي الطفيل حديث مناشدة الرحبة بطريق رجاله كلهم ثقات.
41 - أبو عمارة عبد خير بن يزيد الهمداني الكوفي المخضرمي، وثقه ابن معين والعجلي كما في الخلاصة ص 269 ووثقه ابن حجر في تقريبه 225 وعده من كبار التابعين * يأتي الطريق إليه في حديث المناشدة بالرحبة بلفظ سعيد.
42 - عبد الرحمن بن أبي ليلى المتوفى 82 / 3 / 6، في الميزان ج؟ ص 115 من أئمة التابعين وثقاتهم، وأثنى عليه في التذكرة بالفقه ووثقه في التقريب * يأتي حديث مناشدة الرحبة عنه بطرق كثيرة ومر الحديث عنه .
43 - عبد الرحمن بن سابط، ويقال: ابن عبد الله بن سابط الجمحي المكي وثقه ابن حجر في التقريب وعده من الطبقة الوسطى من التابعين توفي 118 * مرت الطرق إليه .
44 - عبد الله بن أسعد بن زرارة * .
45 - أبو مريم عبد الله بن زياد الأسدي الكوفي، وثقه ابن حبان كما في خلاصة الخزرجي ص 168، ووثقه ابن حجر في التقريب 130 .
46 - عبد الله بن شريك العامري الكوفي، في التقريب ص 202 صدوق يتشيع أفرط الجوزجاني فكذبه، وثقه أحمد وابن معين وغيرهما كما في ميزان الذهبي ج 2 ص 46
* مر الطريق إليه .
47 - أبو محمد عبد الله بن محمد بن عقيل الهاشمي المدني المتوفى بعد الأربعين والمائة، في خلاصة الخزرجي والتقريب عن الترمذي: إنه صدوق وكان أحمد وإسحاق والحميدي يحتجون بحديثه * راجع طريق جابر ص 22، وفي البداية والنهاية ج 5 ص 213 عن ابن جرير الطبري قال: قال المطلب بن زياد عن عبد الله بن محمد بن عقيل سمع جابر بن عبد الله يقول: كنا بالجحفة بغدير خم فخرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم من خباء أو فسطاط فأخذ بيد علي فقال: من كنت مولاه فعلي مولاه، قال شيخنا الذهبي: هذا حديث حسن وقد رواه ابن لهيعة. إلى آخر ما مر في ص 22 ويأتي في مناشدة رجل عراقي جابر الأنصاري.
48 - عبد الله بن يعلى بن مرة * تأتي الطرق إليه في حديث المناشدة ومر بعضها
49 - عدي بن ثابت الأنصاري الكوفي الخطمي المتوفى 116، قال الذهبي في ميزانه.
ج 2 ص 193: عالم الشيعة وصادقهم وقاصهم وإمام مسجدهم ولو كانت الشيعة مثله لقل شرهم، وثقه أحمد والعجلي والنسائي * مرت الطرق إليه ص 18 و 19 وتأتي في حديث التهنئة.
50 - أبو الحسن عطية بن سعد بن جنادة " بضم الجيم " العوفي الكوفي التابعي المشهور المتوفى 111 وثقه سبط ابن الجوزي في تذكرته 25 والحافظ الهيثمي في مجمعه 9 ص 109 نقلا عن ابن معين. وفي مرآة الجنان لليافعي 1 ص 242: ضربه الحجاج أربع مائة سوط على أن يشتم عليا رضي الله عنه فلم يشتم * مرت الطرق إليه ص 29 و 35 و 36 و 44 وتأتي في آية التبليغ.
51 - علي بن زيد بن جدعان البصري المتوفى 129 / 31، وثقه ابن أبي شيبة وعن الترمذي: إنه صدوق، وأثنى عليه الذهبي في تذكرته بالإمامة * راجع ما مر عنه ص 18 و 19 و 20 تأتي طرق كثيرة إليه في حديث التهنئة، وأخرج الخطيب في تاريخه ج 7 ص 377 قال: أخبرنا محمد بن عبد الرحمن المعدل - باصبهان -: حدثنا محمد بن عمر التميمي الحافظ: حدثنا الحسن بن علي بن سهل العاقولي: حدثنا حمدان بن المختار: حدثنا حفص بن عبيد الله بن عمر عن سفيان الثوري عن علي بن زيد عن أنس قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم
يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه.
52 - أبو هارون عمارة بن جوين العبدي المتوفى 134 * سبقت الطرق إليه ص 19 و 43 ويأتي بعضها في آية إكمال الدين وحديث التهنئة.
53 - عمر بن عبد العزيز الخليفة الأموي المتوفى 101 * يأتي احتجاجه به.
54 - عمر بن عبد الغفار * يأتي عنه حديث إنشاد شاب أبا هريرة.
55 - عمر بن علي أمير المؤمنين، في التقريب 281 ثقة من الثالثة مات في زمن الوليد وقيل قبل ذلك .
56 - عمرو بن جعدة بن هبيرة * مر حديثه ص 17.
57 - عمرو بن مرة أبو عبد الله الكوفي الهمداني المتوفى 116 يقال عليه: ذو مرة (21) في تهذيب التهذيب ج 8: تابعي ثقة عن العجلي، وترجمه الذهبي في تذكرته ج 1 ص 108 وأثنى عليه بالثقة والثبت والامامة * مر حديثه ص 55 وإليه طرق كثيرة تأتي في حديث المناشدة بالرحبة، غير واحد منها صحيح رجاله ثقات.
58 - أبو إسحاق عمرو بن عبد الله السبيعي الهمداني، قال الذهبي في ميزانه: من أئمة التابعين بالكوفة وأثباتهم، وترجمه في تذكرته بالثناء عليه ج 1 ص 101، وفي التقريب:
مكثر ثقة عابد توفي 127 وقيل أكثر * مر حديثه ص 32 و 35 وتأتي إليه طرق كثيرة في المناشدة وحديث التهنئة.
59 - أبو عبد الله عمرو بن ميمون (22) الأودي، ذكره الذهبي في التذكرة ج 1 ص 56 بالإمامة والثقة، وفي التقريب 288: ثقة عابد نزل الكوفة، مات 74 وقيل بعدها * مرت الطرق إليه ...
60 - عميرة (23) بن سعد الهمداني الكوفي، وثقه ابن حبان وفي التقريب ص 291: مقبول * تأتي طرق الحفاظ إليه وهي كثيرة في المناشدة بالرحبة ومر بعضها ص 18 و 44.
61 - عميرة بنت سعد بن مالك المدنية أخت سهل أم رفاعة ابن مبشر * يأتي الطريق إليها في حديث مناشدة أمير المؤمنين في الرحبة، ولنا في هذا السند نظر يأتي في محله.
62 - عيسى بن طلحة بن عبيد الله التميمي أبو محمد المدني، أحد العلماء وثقه ابن معين مات في خلافة عمر بن عبد العزيز، كذا ترجمه الخزرجي في خلاصته ص 257 * مر الطريق إليه ص 46.
[ALIGN=CENTER](حرف الفاء والقاف)[/ALIGN]
63 - أبو بكر فطر بن خليفة المخزومي مولاهم الحناط، ثقة صدوق وثقه أحمد و ابن معين والعجلي وابن سعد توفي 150 / 153، أو أكثر كما في تهذيب التهذيب * يأتي عنه حديث المناشدة في الرحبة بطرق كثيرة صحيحة رجالها ثقات ومر الطريق إليه ص 48 و 54.
64 - قبيصة بن ذؤيب، ترجمه الذهبي في تذكرته ج 1 ص 52 وأثنى عليه، ووثقه ابن حبان كما في الخلاصة ص 268، مات 86 * مر الطريق إليه ص 21.
65 - أبو مريم قيس الثقفي المدايني، وثقه النسائي كما في خلاصة الخزرجي 395 * مر الطريق إليه ص 54 ورجاله ثقات.
[ALIGN=CENTER](حرف الميم إلى آخر الحروف)[/ALIGN]
66 - محمد بن عمر بن علي أمير المؤمنين، توفي في خلافة عمر بن عبد العزيز ويقال: سنة 100 وثقه ابن حبان وقال ابن حجر: صدوق من السادسة مات بعد الثلثين * راجع الطرق إليه ص 54 و 55.
67 - أبو الضحى مسلم بن صبيح. (بالتصغير) الهمداني الكوفي العطار، وثقه ابن معين وأبو زرعة كما في خلاصة التهذيب 321، والتقريب 422 * مر الطريق إليه ص 35.
68 - مسلم الملائي [ بضم الميم ] * مرت الطرق إليه ص 24 و 39.
69 - أبو زرارة مصعب بن سعد بن أبي وقاص الزهري المدني، في التقريب 334 ثقة توفي سنة 103، راجع ص 40.
70 - مطلب بن عبد الله القرشي المخزومي المدني، وثقه أبو زرعة والدارقطني * مر حديثه ص 49.
71 - مطر الوراق * تأتي ترجمته وحديثه في صوم الغدير وآية إكمال الدين و حديث التهنئة.
72 - معروف بن خربوذ " بضم الموحدة آخره ذال معجمة " (24) وثقه ابن حبان * راجع ص 26 ويأتي أيضا فيما بعد إنشاء الله تعالى.
73 - منصور بن ربعي * يأتي حديثه وترجمته في آية سأل سائل.
74 - مهاجر بن مسمار الزهري المدني وثقه ابن حبان * مرت الطرق إليه ص 38، 41.
75 - موسى بن أكتل بن عمير النميري * سلف الطريق إليه ص 46.
76 - أبو عبد الله ميمون البصري مولى عبد الرحمن بن سمرة، م - وثقه ابن حبان كما في مجمع الزوايد 9 ص 111، وقال ابن حجر في القول المسدد ص 17: ميمون وثقه غير واحد وتكلم بعضهم في حفظه وقد صحح له الترمذي حديثا ] * طرق الحفاظ إليه كثيرة مرت ص 30، 31، 32، 35 وصححه ابن كثير.
77 - نذير الضبي الكوفي، من كبار التابعين * يأتي عنه حديث مناشدة أمير المؤمنين عليه السلام يوم الجمل.
78 - هاني بن هاني الهمداني الكوفي، نفى البأس عنه النسائي كما في التقريب * يأتي حديثه في مناشدة الرحبة.
79 - أبو بلج يحيى بن سليم الفزاري الواسطي، وثقه ابن معين والنسائي و الدارقطني كما في خلاصة الخزرجي 383 م - ووثقه الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد 9 ص 109 * مرت الطرق إليه ص 50 و 51 والحديث بطريقه عن ابن عباس صحيح رجاله كلهم ثقات.
80 - يحيى بن جعدة بن هبيرة المخزومي، في التقريب 389 ثقة من الثالثة * راجع ص 33 و 35.
81 - يزيد بن أبي زياد الكوفي، أحد أئمة الكوفة توفي 136 وله تسعون عاما أو دونها بقليل * يأتي حديثه في مناشدة الرحبة.
82 - يزيد بن حيان التيمي الكوفي، وثقه العاصمي في زين الفتى والنسائي كما في خلاصة الخزرجي ص 370، ووثقه ابن حجر في تقريبه وعده من الطبقة الوسطى من التابعين * مرت الطرق إليه ص 31 و 35، وأخرج الحافظ العاصمي في زين الفتى بإسناده عن إسحق بن إبراهيم المروزي الثقة عن جرير بن عبد الحميد الضبي الثقة عن أبي حيان يحيى بن سعيد التيمي الثقة عن يزيد بن حيان الكوفي الثقة بالحرم (25) قام رسول الله بغدير خم فوعظ وذكر ثم قال: أما بعد: أيها الناس؟ فإنما أنا بشر مثلكم يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب. الحديث.
83 - أبو داود يزيد بن عبد الرحمن بن الأودي الكوفي، وثقه ابن حبان كما في خلاصة الخزرجي ص 372 * مرت الطرق إليه ص 15، وتأتي في حديث مناشدة شاب أبا هريرة.
84 - أبو نجيح يسار الثقفي المتوفى 109، وثقه ابن معين كما في خلاصة الخزرجي ص 384 * مرت الطرق إليه ص 39.
هذا بالنسبة لرواة " واقعة عيد الغدير " من الصحابة و التابعين ...
الهوامش و المصادر ====================
(1) كذا في النسخ بالياء المثناة والصحيح: بالباء الموحدة من شذب، أي: قطع وفرق.
(2) في النسخ: الديلمي. وهو تصحيف والصحيح ما ذكر بكسر الدال وسكون المثناة.
(3) كذا في النسخ والصحيح: بسر بضم الموحدة وسكون المهملة هو أخو عطية الآتي.
(4) كلمة أب في أبي الوضاح وأبي سليم زايدة والصحيح: الوضاح وسليم.
(5) كذا في النسخ والصحيح انتدوا كما في بعض المصادر. أي جلسوا في النادي.
(6) أي قذر له يقال: أف له وتف، وافة وتفة، والتنوين فيه ست لغات حكاها الأخفش أف أف اوف بالكسر والفتح والضم دون تنوين وبالثلاثة معها.
(7) التضور: التلوي والتقلب ظهرا لبطن.
(8) كذا في النسخ، وفي بعض المصادر: يامين بالنون الموحدة.
(9) في النسخ: عطية بن بشير، وهو تصحيف.
(10) كذا في مشكل الآثار، وفي غيره: كثير بن زيد وهو الصحيح.
(11) كذا في النسخ هنا وفي غيره والضبط على ما في الخلاصة والتقريب: الحبراني بضم المهملة وسكون الموحدة.
(12) في النسخة سقط ولعب بالحديث لا يخفى على القارئ .المطالب ص 3 ممن روى حديث الغدير من الصحابة.
(13) كذا في النسخ والصحيح: محمد.
(14) كذا والصحيح: نشيط. م
(15) كذا وفي تاريخ البخاري كما يأتي صفحة 64: عامر. م
(16) في الإصابة: عبيد، وقد يقال: عبد الله.
(17) في الإصابة ج 3 ص 641 بالإسناد عن ركين عن وهب بن حمزة قال سافرت مع على فرأيت منه جفاء فقلت: لئن رجعت لأشكونه فرجعت فذكرت عليا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فنلت منه فقال: لا تقولن هذا لعلي فإنه وليكم بعدي.
(18) يقال: اسمه سلمة بن معوية: وقيل: سعيد بن بشر، وقيل: المعلى.
(19) في الخلاصة للخزرجي: الجرسي. بالسين المهملة.
(20) يظهر من هذا السند أن ابن عيينة كابن البيع أخذ الحديث من مشايخه ولم يبلغ العشرة من عمره إذا بن عيينة ولد سنة سبع بعد المائة وتوفي عمرو بن دينار سنة 115 / 16.
(21) قد وقع اشتباه في معاجم كثيرة بينه وبين عمرو بن مرة الصحابي المذكور ص 58.
(22) في الخصايص للنسائي: عمرو بن ميمونة، وفي المناقب للخوارزمي: عمر بن ميمون، والصحيح ما ذكر.
(23) في الخصايص للنسائي: عمرو. وفي مجمع الهيثمي وغيره: عمير، وقال الذهبي: الصحيح عميرة.
(24) ضبط الخزرجي في الخلاصة بفتح المعجمة والمهملة المشددة والدال المهملة.
(25) كدا في النسخة وقد سقط عنها اسم الراوي عن النبي صلى الله عليه وآله. زيد بن أرقم فاللفظ لفظه والطريق إليه طريق مسلم فيما ذكره من حديث الغدير في صحيح؟ عن زيد
.[/ALIGN]
و السلام .

__________________

التعديل الأخير تم بواسطة خادم بقية الله ; 01-02-04 الساعة 09:32 PM.

خادم بقية الله غير متصل