كَمْ يُؤلِمُ هَذَا وَ رَبِّ البَيْتِ ...
وَ مَابِي لَحظَتِي هَذِهِ
سِوَى أَلَمُ السُّؤالْ ...
لِمَ كُلُّ هَذَا بِـ حَقِّ المعبُودْ ...؟
لِمَ كُلُّ هَذَا الحُزْنْ .... ؟
القلم المتأمل
بِـ رَبِّي إِنَّ لَوْحَتَكَـ
لَـ تُؤلِمْ ... !
دُمتَ بِلآ حُزنٍ أَخِي ..
إِجْلآلْ ~.