New Page 1

العودة   .. :: منتدى تاروت الثقافي :: .. > منتديات العلوم الدينية > منتدى القرآن الكريم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-12-03, 06:33 PM   #1

شروفه
عضو شرف

 
الصورة الرمزية شروفه  






رايق

تفسير بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ


المفردات

بسم: الإسم مشتق من السمة وهو العلامة الدالة على المسمى. أو أنه مشتق من السمو بمعنى الرفعة.(1)
الله: الله أصله الإله، حذفت الهمزة لكثرة الإستعمال(1)
الرحمن: ذو الرحمة الشاملة(3) العامة التي هي للمؤمن والكافر(1)
الرحيم: ذو الرحمة الخاصة(3) المخصصة للمؤمنين(1)

التفسير
تفسيرتقريبالقرآنإلىالأذهان(2)

((بسم الله الرحمن الرحيم)) أي أستعين بالله، وإنما لم يقل "بالله" تعظيما، فكأن الإستعانة بالأسم، والله علم له سبحانه، والرحمن والرحيم صفتان تدلان على كونه تعالى عين الرحمة. فلا يرهب جانبه كما يرهب جانب الطغاة والسفاكين. وتكرير الصفة للتأكيد.


--------------------------------------------------------------------------------

تفسيرالميزان(1)
(بيان) قوله تعالى: ((بسم الله الرحمن الرحيم.)) الناس ربما يعملون عملا أو يبتدئون في عمل ويقرنونه باسم عزيز من أعزتهم أو كبير من كبرائهم ليكون عملهم ذاك مباركا، بذلك متشرفا، أو ليكون ذكرى يذكرهم به. ومثل ذلك موجود أيضا في باب التسمية، فربما يسمون المولود الجديد من الإنسان، أوشيئا مما صنعوه أو عملوه كدار بنوها أو مؤسسة أسسوها باسم من يحبونه أو يعظمونه، ليبقى الإسم ببقاء المسمى الجديد، ويبقى المسمى الأول نوع بقاء ببقاء الإسم، كمن يسمي ولده باسم والده ليحى بذلك ذكره فلا يزول ولا ينسى.

وقد جرى كلامه تعالى هذا المجرى، فابتدأ الكلام باسمه، عز إسمه، ليكون ما يتضمنه من المعنى معلما بإسمه، مرتبطا به. وليكون أدبا يؤدب به العباد في الأعمال والأفعال والأقوال، فيبتدئوا باسمه ويعملوا به، فيكون ما يعملوه معلما باسمه، منعوتا بنعته تعالى، مقصودا لأجله سبحانه، فلا يكون العمل هالكا باطلا مبترا، لانه باسم الله الذي لا سبيل للهلاك والبطلان إليه، وذلك أن الله سبحانه بين في مواضع من كلامه: إن ما ليس لوجه الكريم هالك باطل، وإنه: سيقدم إلى كل عمل عملوه مما ليس لوجهه الكريم فيجعله هباء منثورا، ويحبط ما صنعوا ويبطل ما كانوا يعملون، وإنه لا بقاء لشيء إلا وجهه الكريم فما عمل لوجهه الكريم وصنع باسمه هو الذي يبقى ولا يفنى، كل أمر من الأمور إنما نصيبه من البقاء بقدر ما لله فيه نصيب، وهذا هو الذي يفيده ما رواه الفريقان عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: "كل أمر ذي بال لم يبدأ فيه باسم الله فهو أبتر الحديث." والأبتر هو المنقطع الآخر، فالأنسب أن متعلق الباء في البسملة ابتدا بالمعنى الذي ذكرناه وقد ابتدأ بها الكلام بما أنه فعل من الأفعال، فلا محالة له معنى ذا وحدة، وهو المعنى المقصود إفهامه من إلقاء الكلام، والغرض المحصل منه، وقد ذكر الله سبحانه الغرض المحصل من كلامه الذي هو جملة القرآن إذ قال تعالى: ((قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين يهدي به الله.)) الآية المائدة - 16. إلى غير ذلك من الآيات التي أفاد فيها: أن الغاية من كتابه وكلامه هداية العباد.

فالهداية جمله هي المبتدأة باسم الله الرحمن الرحيم، فهو الله الذي إليه مرجع العباد، وهو الرحمن الرحيم يبين لعباده سبيل رحمته العامة للمؤمن والكافر مما فيه خيرهم في وجودهم وحياتهم، وهو الرحيم يبين لهم سبيل رحمته الخاصة بالمؤمنين وهو سعادة آخرتهم ولقاء ربهم، وقد قال تعالى: ((ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون.)) الأعراف - 156، فهذا بالنسبة إلى جملة القرآن.

ثم أنه سبحانه كرر ذكر السورة في كلامه كثيرا كقوله تعالى: ((فاتوا بسورة مثله.)) يونس - 38، وقوله: ((فاتوا بعشر سور مثله مفتريات.)) هود - 13، وقوله تعالى: ((إذا أنزلت سورة.)) التوبة - 86، وقوله: ((سورة أنزلناها وفرضناها.)) النور - 1، فبان لنا من ذلك: أن لكل طائفة من هذه الطوائف من كلامه التي فصلها قطعا قطعا، وسمى كل قطعة سورة نوعا من وحدة التأليف والتمام، لا يوجد بين ابعاض من سورة ولا بين سورة وسورة، ومن هنا نعلم: أن الاغراض والمقاصد المحصلة من السور مختلفة، وأن كل واحدة منها مسوقة لبيان معنى خاص ولغرض محصل لا تتم السورة إلا بتمامه، وعلى هذا فالبسملة في مبتدأ كل سورة راجعة إلى الغرض الخاص من تلك السورة.

فالبسملة في سورة الحمد راجعة إلى غرض السورة والمعنى المحصل منه، والغرض الذي يدل عليه سرد الكلام في هذه السورة هو حمد الله بإظهار العبودية له سبحانه بالإفصاح عن العبادة والإستعانة وسؤال الهداية، فهو كلام يتكلم به الله سبحانه نيابة عن العبد، ليكون متأدبا في مقام إظهار العبودية بما أدبه الله به، وإظهار العبودية من العبد هو العمل الذي يتلبس به العبد، والأمر ذو البال الذي يقدم عليه، فالإبتداء باسم الله سبحانه الرحمن الرحيم راجع إليه، فالمعنى باسمك أظهر لك العبودية.

فمتعلق الباء في بسملة الحمد الإبتداء ويراد به تتميم الإخلاص في مقام العبودية بالتخاطب، وربما يقال: أنه الإستعانة ولا بأس، ولكن الإبتداء أنسب لاشتمال السورة على الإستعانة صريحا في قوله تعالى: ((وإياك نستعين.))

وأما الإسم، فهو اللفظ الدال على المسمى مشتق من السمة بمعنى العلامة، أو من السمو بمعنى الرفعة، وكيف كان فالذي يعرفه من اللغة والعرف هو اللفظ الدال. ويستلزم ذلك أن يكون غير المسمى، وأما الإسم بمعنى الذت مأخوذا بوصف من أوصافه فهو من الأعيان لا من الألفاظ وهو مسمى الإسم بالمعنى الأول كما أن لفظ العالم (من أسماء الله تعالى) إسم يدل على مسماه وهو الذات مأخوذة بوصف العلم وهو بعينه اسم بالنسبة إلى الذات الذي لا خبر عنه إلا بوصف من أوصافه ونعت من نعوته والسبب في ذلك أنهم وجدوا لفظ الإسم موضوعا للدال على المسمى من الإلفاظ، ثم وجدوا أن الأوصاف المأخوذة على وجه تحكي عن الذات وتدل عليه حالها حال اللفظ المسمى بالإسم في أنها تدل على ذوات خارحية، فسموا هذه الأوصاف الدالة على الذوات أيضا أسماء فأنتج ذلك أن الإسم كما يكون أمرا لفظيا كذلك يكون أمرا عينيا، ثم وجدوا أن الدال على الذت القريب منه هو الإسم بالمعنى الثاني المأخوذ بالتحليل، وأن الإسم بالمعنى الأول إنما يدل على الذت بواسطته، وذلك سموا الذي بالمعنى الثاني إسما والذي بالمعنى الأول أسم الإسم، هذا ولكن هذا كله أمر أدى إليه التحليل النظري ولا ينبغي أن يحمل على اللغة، فالإسم بحسب ما ذكرناه.

وقد شاع النزاع بين المتكلمين في الصدر الأول من الإسلام في أن الإسم عين المسمى أو غيره، وطالت المشاجرات فيه، ولكن هذا النوع من المسائل قد اتضحت اليوم اتضاحا يبلغ حد الضرورة، ولا يجوز الإشتغال بها بذكر ما قيل وما يقال فيها والعناية بإبطال ما هو الباطل وإحقاق ما هو الحق فيها، فالصفح عن ذلك أولى.

وأما لفظ الجلالة، فالله أصله الإله، وحذفت الهمزة لكثرة الإستعمال، واله من اله الرجل ياله بمعنى عبد، أو من اله الرجل أو وله الرجل أي تحير، فهو فعال بكسر الفاء بمعنى المفعول ككتاب بمعنى المكتوب، سمي إلها لأنه معبودا ولأنه مما تحيرت في ذاته العقول، والظاهر أنه علم بالغلبة، وقد كان مستعملا دائرا في الألسن قبل نزول القرآن يعرفه العرب الجاهلي كما يشعر به قوله تعالى: ((ولان سألتهم من خلقهم ليقولن الله.)) زخرف - 87. وقوله تعالى: ((فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا.)) انعام - 136. ومما يدل على كونه علما أنه يوصف بجميع الأسماء الحسنى وسائر أفعاله المأخوذة من تلك الأسماء من غير عكس، فيقال: الله الرحمن الرحيم، ويقال: رحم الله وعلم الله ورزق الله. ولا يقع لفظ الجلالة صفة لشيء منها، ولا يؤخذ منه ما يوصف به شيء منها، ولما كان وجوده سبحانه وهو إله كل شيء يهدي إلى اتصافه بجميع الصفات الكمالية، كانت الجميع مدلولا عليه بالإلتزام، وصح ما قيل أن لفظ الجلالة اسم للذات الواجب الوجود المستجمع لجميع صفات الكمال وإلا فهو علم بالغلبة لم تعمل فيه عناية غير ما يدل عليه مادة اله.

بحث روائي
في العيون والمعاني عن الرضا عليه السلام في معنى قوله تعالى: بسم الله، قال عليه السلام: ((يعني اسم نفسي بسمة من سمات الله وهي العبادة.)) قيل له: ما السمة؟ قال العلامة أقول وهذا المعنى كالمتولد من المعنى الذي أشرنا إليه في كون الباء للإبتداء فإن العبد إذا وسم عبادته باسم الله لزم ذلك أن يسم نفسه التي ينسب العبادة إليها بسمة سماته. وفي التهذيب عن الصادق عليه السلام وفي العيون وتفسير العياشي عن الرضا عليه السلام انها أقرب إلى إسم الله الأعظم من ناظر العين إلى بياضها. أقول: وسيجيء معنى الرواية في الكلام على الإسم الأعظم. وفي العيون عن أمير المؤمنين عليه السلام: ((انها من الفاتحة وان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يأقرأها ويعدها آية منها ويقول فاتحة الكتاب هي السبع المثاني.)) أقول: وروي عن طرق أهل السنة والجماعة نظير هذا المعنى فعن الدار قطنى عن أبي هريره قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((إذا قرأتم الحمد لله فاقرأوا ((بسم الله الرحمن الرحيم))، فإنها أم القرآن والسبع المثاني، وبسم الله الرحمن الرحيمإحدى آياتها.)) وفي الخصال عن الصادق عليه السلام قال: ((ما لهم؟ عمدوا إلى أعظم آية في كتاب الله فزعموا أنها بدعة إذا أظهروها.)) وعن الباقر عليه السلام: ((سرقوا أكرم آية في كتاب الله، ((بسم الله الرحمن الرحيم))، وينبغي الإتيان به عند افتتاح كل أمر عظيم أو صغير ليبارك فيه.)) أقول: والروايات عن أئمة أهل البيت في هذا المعنى كثيرة، وهي جميعا تدل على أن البسملة جزء من كل سورة إلى سورة البراءة، وفي روايات أهل السنة ما يدل على ذلك. ففيصحيح مسلم عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((أنزل على آنفا سورة فقرا: ((بسم الله الرحمن الرحيم)).)) معن أبي داود عن ابن العباس (وقد صححوا سندها) قال: ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان لا يعرف فصل السورة، (وفي رواية انقضاء السورة) حتى ينزل عليه، بسم الله الرحمن الرحيم. أقول: وروي هذا المعنى من طرق الخاصة عن الباقر عليه السلام.


--------------------------------------------------------------------------------

منتفسيرالإمامالحسنالعسكري(ع)(4)قال الإمام عليه السلام: (("الله" هو الذي يتأله إليه عند الحوائج والشدائد كل مخلوق (و) عند انقطاع الرجاء من كل من دونه وتقطع الأسباب من جميع من سواه فيقول: "بسم الله (الرحمن الرحيم)" أي أستعين على أموري كلها بالله الذي الذي لا تحق العبادة إلا له، المغيث إذا استغيث، والمحيب إذا دعي.)) قال الإمام عليه السلام وهو ما قال رجل للصادق عليه السلام: ((يابن رسول الله دلني على الله ما هو؟ فقد أكثر المجادلون علي وحيروني)) فقال (له): ((يا عبد الله هل ركبت سفينة قط؟)) فقال: ((بلى،)) فقال: ((هل كسرت بك سفينة تنجيك ولا سباحة تغنيك؟)) فقال: ((بلى)) قال: ((فهل تعلق قلبك هنالك أن شيئا من الأشياء قادر على أن يخلصك من ورطتك؟)) قال: (( بلى)) قال الصادق عليه السلام: ((فذلك الشيء هو الله القادر على الإنجاء حين لا منجي، وعلى الإغاثة حين لا مغيث.))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) تفسير الميزان- العلامة السيد محمد حسين الطباطبائي- برنامج الكمبيوتر خانة كتاب إيران - مؤسسة نشر حديث أهل البيت
(2) تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان - السيد محمد الحسيني الشيرازي - برنامج الكمبيوتر خانة كتاب إيران - مؤسسة نشر حديث أهل البيت
(3) التدبر في القرآن - السيد محمد رضا الشيرازي - دار العلوم بيروت لبنان - 1993 م
(4) التفسير المنسوب إلى الإمام أبي محمد الحسن العسكري عليه السلام (تفسير الإمام حسن عسكري عليه السلام) - مؤلف منسوب به إلى أبو محمد الحسن بن علي العسكري عليه السلام - مشخصات نشر قم - مؤسسة الإمام المهدي (عج) 1409 هـ

شروفه غير متصل  

قديم 24-12-03, 03:16 AM   #2

عاشق الحسين
...(عضو شرف)...  







رايق

بسمه تعالى

أختي شروفة أسمحي لي بهذه الأضافة

قال الإمام الصادق عليه السلام في تفسير بسم الله الرحمن الرحيم :

الباء بهاء الله ، والسين سناء الله ، والميم مجد الله .

البسملة ليست هي واجبة الاّ في ابتداء كل سورة عدا سورة براءة فهي محرّمة اتيانها للشروع الموبّخ للمشركين الذين قال الله سبحانه وتعالى فيهم ( براءة من الله ورسوله الى الّذين عاهدتم من المشركين ).


وهناك فوائد كثيرة للبسملة منها

قوله صلى الله عليه وآله قال : من قرأ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) .

بنى الله له في الجنّة سبعين ألف قصر من ياقوتة حمراء .

في كلّ قصر سبعون ألف بيت من لؤلؤ بيضاء ،

في كلّ بيت سبعون ألف سرير من زبرجد خضراء ،

وفوق كلّ سرير سبعون ألف فراش من سندس واستبرق ،

وعليه زوجة من الحور العين ،

ولها سبعون ألف ذوابة(ذوابه جمع ذوائب : الشعر المضفور اعنى له سبعون ألف ضفيره مجمّله بالدّر والياقوت ) مكلّلة بالدّرّ والياقوت ،

مكتوب على خدّها الأيمن : محمد رسول الله ،

وعلى خدّها الأيسر عليّ وليّ الله ،

وعلى جنبيها الحسن ،

وعلى ذقنها الحسين ،

وعلى شفتيها ( بسم الله الرحمن الرحيم .

قيل يا رسول الله لمن هذه الكرامتة ؟

قال :

لمن يقول بالحرمة والتعظيم بسم الله الرحمن الرحيم(المصدر: لئالي الأخبار : ج3 ص333 ) .

__________________
دمعي أساً يجري لأي مصيبةٍ *حــ ياــــسيـن* ونواظري تبكي لأي رزيةٍ
سالت عليك دموعها لمحــبةٍ * حــ ياــــسين* تبكيك عيني لا لأجل مثوبةٍ
لكنما عيني لأجلك *حــ ياــــسيـن* بــاكــيــــــــة

عاشق الحسين غير متصل  

قديم 24-12-03, 06:43 PM   #3

شروفه
عضو شرف

 
الصورة الرمزية شروفه  






رايق

الشكر الجزيل لك أخي عاشق الحسين

شروفه غير متصل  

قديم 28-12-03, 02:10 PM   #4

صحوة الضمير
...(عضو شرف)...  






رايق

[ALIGN=CENTER]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخوين المؤمنين المباركين الجليلين شروفه وعاشق الحسين

شكرا لتعريفكم إيانا المعاني العظيمة



الهي بحق بسم الله الرحمن الرحيم أسألك إلا أن تفرجد عنا فرجا عاجلا يالله


وأسألك بسمك بسم الله الرحمن الرحيم إلا أن باعدت عنا كل سؤ ومكروه..

إلهي بحق القرآن الكريم ثبتنا على ولاية محمد وآله الطيبين الطاهرين


صحوة الضمير[/ALIGN]

__________________
[align=center]أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة [/align]

صحوة الضمير غير متصل  

قديم 30-12-03, 10:17 AM   #5

زهرة الحب
عضو مؤسس  







حزين

[ALIGN=CENTER]..بسم الله الرحمن الرحيم..

عن أميرالمؤمنين عليه السلام قَالَ: «إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَقْرَأَ أَوْ يَعْمَلَ عَمَلا فَيَقُولُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ فَإِنَّهُ يُبَارَكَ فيهِ» بحار الأنوار..

أختي العزيزة - شروفه - أخي الكريم - عاشق الحسين - جزاكم الله أفضل الجزاء
ولا حرمنا الله من مشاركاتكم القيمة..

أختكم ..زهرة[/ALIGN]

__________________
حنان الوالدة غالي وقليلة كلمة الغالي
ولا الدنيا تعوضها إذا تركت محل خالي

زهرة الحب غير متصل  

 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

قوانين وضوابط المنتدى
الانتقال السريع

توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين
المنتدى يستخدم برنامج الفريق الأمني للحماية
مدونة نضال التقنية نسخ أحتياطي يومي للمنتدى TESTED DAILY فحص يومي ضد الإختراق المنتدى الرسمي لسيارة Cx-9
.:: جميع الحقوق محفوظة 2023 م ::.
جميع تواقيت المنتدى بتوقيت جزيرة تاروت 04:01 PM.


المواضيع المطروحة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن الرأي الرسمي للمنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك
 


Powered by: vBulletin Version 3.8.11
Copyright © 2013-2019 www.tarout.info
Jelsoft Enterprises Limited