تعريف الحجامة
كلمة الحجامة مشتقة من حَجَمَ وحَجَّمَ، نقول: حجَّم فلانٌ الأمر أي: أعاده إلى حجمه الطبيعي. وأحجم ضد تقدم، فمن احتجم تحجم الأمراض من التعرُّض له. فزيادة الدم الفاسد في الأبدان إثر توقف نموها في السنة الثانية والعشرين يجعله يتراكد في أركد منطقة فيها ألا وهي الظهر، ومع تقدم العمر تسبب هذه التراكمات عرقلة عامة لسريان الدم العمومي في الجسم مما يؤدي إلى ما يشبه الشلل في عمل كريات الدم الفتية وبالتالي يصبح الجسم بضعفه عرضة لمختلف الأمراض، فإذا احتجم عاد الدم إلى نصابه وذهب الفاسد منه (أي الحاوي على نسبة عظمى من الكريات الحمر الهرمة وأشباحها وأشكالها الشاذة ومن الشوائب الدموية الأخرى) وزال الضغط عن الجسم فاندفع الدم النقي العامل من الكريات الحمر الفتية ليغذي الخلايا والأعضاء كلها ويخلِّصها من الرواسب الضارة والأذى والفضلات. قال الرسول العربي (ص): ((الحجامة أنفع ما تداوى به الناس)).
من فواااائد الحجاااامه والنتاائج ضهر انه
1) في حالات ارتفاع الضغط انخفض الضغط إلى الحدود الطبيعية.
2) في حالات انخفاض الضغط ارتفع الضغط إلى الحدود الطبيعية.
3) أظهرت مخططات القلب الكهربائية تحسناً كبيراً وعودة إلى الحالة الطبيعية في زحول القطع تخطيطياً.
4) انخفاض في سرعة التثفل إلى الحدود الطبيعية.
5) اعتدال تعداد الكريات الحمر.
6) هبوط خضاب الدم إلى الحدود الطبيعية في حالات احمرار الدم كلها.
7) صعود خضاب الدم إلى الحدود الطبيعية في حالات انخفاضه مما يدل على نشاط الجسم ونمو قدرته على نقل الأوكسجين بواسطة كريات فتية سليمة.
8) ارتفع عدد الكريات البيض في (52%) من الحالات وضمن الحدود الطبيعية.
9) ارتفع عدد الكريات البيض في الأمراض الرثوية في (71.4%) من الحالات، وهذا يفسر الشفاء السريع لمرضى الروماتيزم والإلتهابات المزمنة بعد الحجامة.
10) ارتفع عدد العدلات وضمن الحدود الطبيعية بنسبة (100%) من الحالات في الأمراض الرثوية.
11) ارتفع عدد العدلات وضمن الحدود الطبيعية بنسبة (83.3%) من الحالات في أمراض الربو.
12) انخفض عدد العدلات في كل حالات الزيادة غير الطبيعية إلى الحدود الطبيعية.
13) انخفض عدد العدلات في الأذيات القلبية بنسبة (76.9%) وذلك ضمن الحدود الطبيعية.
14) ارتفع عدد الصفيحات بنسبة 50.6% من الحالات.
15) ارتفع عدد الصفيحات إلى الحدود الطبيعية في (100%) من حالات النقص عن الحدود الطبيعية فيها.
16) انخفض عدد الصفيحات إلى الحدود الطبيعية في (50%) من حالات الارتفاع عن الحدود الطبيعية فيها.
17) انخفضت نسبة السكر عند (83.75%) من الحالات، وباقي الحالات بقيت ضمن الحدود الطبيعية.
18) انخفضت نسبة السكر بالدم عند الأشخاص السكريين في (92.5%) من الحالات.
19) انخفضت كمية الكريانتين بالدم في (66.66%) من الحالات.
20) ارتفعت كمية الكريانتين في دم الحجامة بكل الحالات.
21) انخفضت كمية الكريانتين بالدم عند المصابين بارتفاعه بنسبة (78.57%) من الحالات.
22) انخفضت كمية حمض البول بالدم في (66.66%) من الحالات.
23) انخفضت كمية حمض البول بالدم عند المصابين بارتفاعه بنسبة (73.68%) من الحالات.
24) انخفضت كمية البولة بالدم في (50.7%) من الحالات.
25) انخفضت كمية البولة بالدم عند المصابين بارتفاعه بنسبة (80%) من الحالات.
26) انخفضت خميرة الكبد (SGPT) عند المصابين بارتفاعها في (80%) من الحالات وهذا يدل على نشاط الكبد.
27) انخفضت خميرة (SGOT) عند المصابين بارتفاعها في (80%) من الحالات، وهذا يفسر التحسن الذي طرأ على تخطيط القلب الكهربائي.
28) انخفضت خميرة الكبد الفوسفاتاز القلوية عند المصابين بارتفاعها في (62.85%) من الحالات.
29) انخفضت نسبة الأميلاز بالدم في (54.9%) من الحالات.
30) انخفضت نسبة الألبومين بالدم عند المصابين بارتفاعها في (100%) من الحالات وأصبحت ضمن الحدود الطبيعية.
31) انخفضت نسبة الكوليسترول بالدم في (81.9%) من الحالات.
32) انخفضت نسبة الكوليسترول بالدم عند المصابين بارتفاعه في (83.6%) من الحالات.
33) انخفضت نسبة الشحوم بالدم في (57.25%) من الحالات.
34) ارتفعت نسبة الشحوم بالدم عند المصابين بانخفاضها بنسبة (100%) من الحالات.
35) انخفضت نسبة الشحوم الثلاثية عند المصابين بارتفاعها بنسبة (75%) من الحالات.
36) انخفضت شوارد K عند المصابين بارتفاعها بنسبة (75%) من الحالات.
37) اعتدلت شوارد K بنسبة (91.25%) من الحالات.
38) انخفضت شوارد Na بنسبة (60%) من الحالات ضمن الحدود الطبيعية.
39) اعتدلت شوارد Na بنسبة (95%) من الحالات.
40) اعتدلت شوارد Ca في (90%) من الحالات.
41) انخفضت (CPK) عند المصابين بارتفاعها بنسبة (66.66%) من الحالات.
42) اعتدلت (CPK) في (92.4%) من الحالات.
43) اعتدلت (LDH) في (93.75%) من الحالات.
44) كانت أشكال الكريات الحمر في دم الحجامة كلها شاذة.
45) كان تعداد الكريات البيض في دم الحجامة عشر كميته في الدم الوريدي.
مع تحياتي للجميع