القضبان (مريم وجاسم )

[أطياف فرح]

سلام
مشكورة خيوة البتول على الملاحظة الرائع هذا ما أريده من كل الاعضاء القارئين للقصة
ومريم عمرها ست وجاسم تسع ولكن الان لانطلق عليهم أطفال لانهم أكبر من أعمارهم يمكن احنا ما نحس بس لما يكونوا مع بعض تندهشي من الحديث الذي يدور بينهم اذا عندش أخوة أصغار بتلاحظي هالشي بس ملاحظتيش على العين والراس
وهذي الحلقة الخامسة
تحياتي

[أطياف فرح]

الحلقة الخامسة
يوم جديد تفتح النافذتان في وقت واحد
جاسم : هلا بالغالية مريم وشو إلي غير رأيش وخلاش تفتحي النافذة
مريم : بس مزاج
جاسم : تدري أني أحبش
مريم : قاعد تراشيني, بس ماعليه أني أكرهك
جاسم : مريوم مريوم حياتي لا تزعلي مني هاش وردة من زريبتنا
مريم : زريبتكم ماعلية باقبلها بس عشان يطيح الحطب الا بينا
جاسم حطب وينه ما أشوفه
مريم : شتبي فيه
جاسم : عشان أولع فيه نار أنسوي جوى رومنسي
مريم : يا حلاوتك وأنت وشو عرفك بجوى الرومنسي
جاسم : ما أدري أسمع أمي وأبوي يقولوا كذي
مريم : ههههههه والله ومتي سمعتهم وين وكيفه
جاسم : أقوليش وما تقولي لأحد
مريم : أي أي قول
جاسم : لا لا لا أنتو يابنات ماليكم أمان
مريم : قول يالله عاد جاسم ماعلية لكن بتشوف وخذ وردتك ما أبيها
جاسم : تعالي أمزح تعالي باقوليش قربي باقوليش في أذونش مو سر هو له
يالله أغير رأيي
مريم :يالله قول
جاسم : أحبش
مريم : لا صحيح ومن متى أنشاء الله ؟
جاسم: من أول مرة شفتش فيها
مريم : واني ليش كرهتك
جاسم: لا انتي ما تكرهيني أنتي تحبني عشان كذي فتحتي النافذة
مريم: روح روح واراك مدرسة
جاسم: يابعدهم هالروح مع السلامة يالغالية
مريم :جداب وأكبر جداب روح
وتقفل النافدة على بسمات العشق
تحياتي

[نور الوجود]

تابعتها بكل شوق لأنني اعلم ان ورائها كاتبه متميزه

اعجبتني ورسمت البسمه على شفتاي ^_^

تحياتي// نور الوجود

[أطياف فرح]

سلام
مشكورة حياتي على الكلام الروعة
وهذي الحلقة السادسة عشان عيونش بس
تحياتي

[أطياف فرح]

الحلقة السادسة
كل يوم والاخر يكبران معا ويزيد تعلقهما ببعض
تطرق نافدة مريم عصرا من قبل جاسم
جاسم : مريوم أفتحي يالله
مريم : وشو جابك أحين مو أنت تقوال انك تلعب ويا الصبيان وشوجابك
جاسم : فجيتي علي قلت أجي أشوفش
مريم: أقول جاسم أعقل صير رجال
جاسم: شاء أنتي خليتي فيني عقل هاش حلاوة من دكان بو مرزوق
مريم : حلاوة الله كله ألي
جاسم: لا بس هاذي
مريم : آ يا بخيل, ما أبي خلاص روح
جاسم :أمزح عاد هاذويه
مريم: عاد ولا ثمود هههههه
جاسم : بايخة
مريم: مو أنت الى قايلنها
جاسم : لااااا , أمسكي بس خلصيني باروح , ماتوصي شيء يالغالية
مريم: سلامتك
جاسم : سلامتي وشو تبي تقتليني تمرضيني
مريم : ما أستاهل يعني
جاسم :تستاهلي بس وشو الفايدة وانا مو ياش أو مريض أو
مريم : خلاص خلاص روح مشكور على الحلاوة
جاسم : لاعادي
مريم: عادي ولاه بيدر هههههه
جاسم : ههههههه خلاص بس خلاص لا تضحكي تراش تقتليني بضحكتش
مريم: ههههه روح خلاص
جاسم : آه آخ آه من هالروح مع السلامة يالغالية
مريم: ههههه مع السلامة
وتقفل النافدة من جديد
تحياتي

[حسين يوسف]

قصة حليوة من بدايتها..

بس الفصلين الاخيرين غلب عليهم الطابع المكسيكي!!

بس واجد عليي..

وتابعي تستحق الوقوف مطولا مرة فانية خية..

دمت باللطف

[أطياف فرح]

سلام
ههههههههههه
مشكور اخوي على مرورك

[قصه شهد]

رائعه عزيزتي
وموفقه
انا معكٍ
اختك
أم شهد

[الوحيدة]

جميل جدا ... تابعي أطياف فرح
لتري متابعتي لكي في كل حلقه

ودمتي موفقه

منتسبه لدورة الفوتوشوب

[أطياف فرح]

سلام
مشكورين على كل شيء وهذي التكملة
الحلقة السابعة والثامنة
تحياتي

[أطياف فرح]

الحلقة السابعة
تطرق نافدة جاسم فجرا من قيل مريم
جاسم: ها وشو تبي في نص الليل
مريم: قوم صلي قوم يالله
جاسم : ها وشو أي ماعلية روحي أحين
مريم : جاسم
جاسم : ها وشو تبي بعد
مريم : مو تنام
جاسم : لا ولايهمش روحي أنتي بس هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا حريقة تحرقش وتاخدش ياسبالة
مريم : ههههههههههههههههههههههههههههه
عشان لاتغسل وجهك أوفر اليك هههههههههههههههههه
جاسم: ما علية أرويش دقيقة أن ما كتيت عليش سطل ماي ما أكون جاسم ياحمارة
مريم : ههههه من شوف أذا سويتها
جاسم : باسويها وبتشوفي وأحين روحي فارقي ما أبي أشوف رقعة وجهش روحي حمارة صحيح
مريم: أني حمارة ماعلية
قبل ماتسكر مريم النافدة يقول
جاسم تعالي مريوم تعالي زعلتي مني ها
مريم : لا مازعلت
جاسم : عجل لوية ماقلتي ألي روح
مريم: أم أنك بايخ صحيح روح
جاسم : يابعد هالروح أقول مريوم مشكورة على السبوحة المبكرة
مريم : لاعادي
جاسم : عادي و لا بيدر ههههههه
مريم : لا بحر ههههههههه يالله روح
جاسم : أنشاء الله مع السلامة يالغالية
مريم: مع السلامة
وتقفل النافدتان مجددا
الحلقة الثامنة
تفتح مريم النافدة منتظرة جاسم ان يفتح نافدته ولكنه تأخر فطرقة النافدة ولا أحد من مجيب و انتظرت طويلا وأخير فتح جاسم النافدة وهو يتثاءب
جاسم : هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــااااااا كيف حاليش يالغالية صباح الفل والياسمين
مريم: هلا فيك توك قاعد من النوم
جاسم : إي بعد السبوحة المبكرة ما قدرت أنام كلا أفكر فيش يالغالية
مريم :ياكثر جدبك جداااااااب
جاسم : أنا جداب أحبش أنا
مريم : أحلف
جاسم : حرام يحلفوا على حاجة تافة
مريم : ورح يا خايس
جاسم : انا خايس ؟ توني ما صار لي شيء متسبح
مريم : جداب توك قاعد من النوم ! كيفه تسبحت و أنت حتى غمصك ماشلته
جاسم مو أنتي الي سبحتيني في فجر الله ,أحد يسبح الفجر يا دافع البلة يا الله
مريم: أي أني أسبح الفجر وبعدين أنت تأخرت على مدرستك يالله قوم روح مدرسة
جاسم: إي والله يالله مع السلامة
مريم: في حفظ الرحمن
جاسم : يالله خلصيني وبعدين
مريم: وشو
جاسم : منطول
مريم : إإإإإإإإإإإإإإإإإي روح يالله
جاسم : يا بعد عمري هالروح وصاحبة هالروح يالله مع السلامة يالغالية
مريم : مع السلامة
جاسم: مريم أحبش
مريم : جداااااااااااااااااااب
وتقفل النافدتان من جديد

[نور الوجود]

اقتباس: مريم : ورح يا خايس جاسم : انا خايس ؟ توني ما صار لي شيء متسبح مريم : جداب توك قاعد من النوم ! كيفه تسبحت و أنت حتى غمصك ماشلته

هههههههه
عن جد ضحكتيني
انتظر تكملتها بفارغ الصبر

تحياتي// نور الوجود

[القلم المتأمل]

مساء الألق :
عندي ملاحظتان بسيطتان جدا :
الأولى : كنت أتمنى أن تأخذنا أطياف فرح مع البطلين ليجتازا مسافة الزمن من خلال تبدل المواقف والخبرات ، والانعطاف إلى أبعاد ثرية في الشخصيتين وما يلازمهما من تبعات ومواقف ومحطات حياتية ومعوقات وإشكاليات حتى تتبلور مسافة الزمن وينموان بالنضج المتوازي فيما بين الاثنين وهذا المتغير الذي لا يعرف السكون أو الخمول ، فتنبني فيما بينه أحداث القصة والمحطات البعيدة والقريبة والتعارض والتأزم والربط والتخيل كي تصل بنا لتماوجات مفتوحة لاحتمالات متعددة وتحليلات متفاوتة ، ويظل البعد الجغرافي هي المحطة التي تربط تلك الفواصل المتغيرة .. فهناك أولا ثبات للمسافة الجغرافية التي رسمت الإطار المبدئي لهيكلة القصة في الانطلاقة الأولى ومنها ثانيا حركة دئوبة للمسافة الزمنية ذكرتها آنفا . ..

الثانية : ظلت المسافة أو البعد الجغرافي الذي لعبت دورا مهما في القصة هي ( النافذتان ) حيث تتكسر عليهما أحداث القصة ، فالنافذتان ( البعد الجغرافي ) هي المحور الذي تتلاقى فيه وتحط عليه أحداث القصة وتعطي رمزا لحقيقة تريد الكاتبة أن تسخرها لخدمة القصة المشوقة . ..
طبعا هناك مغازي أخرةى وتحاليل ورؤى أخرى تنبعث من هذه الزاوية ( النافذتان )

ساكتفي بذلك ، ويترآى لي ستكون الحلقات الأخرى هي بنفس الوتيرة التي تابعناها مع أطياف فرح ، ولذلك هذا آخر تعليقي على القصة ..

أطياف فرح :
سعدنا واستمتعنا بقلمك وعطاءك الجميل ، وما سيأتي سيكون له طعم باشتياق عالي الوتيرة ..
مع ألق التحايا .

[أطياف فرح]

سلام
أختي القلم المتأمل لقد أسعدتني كثيرا بملاحظتك الرائع جدا جدا جدا بس ابي توضحي الى النقطة الاولة لانها كبيرة على أستيعابي شوي
والثانية فيها سؤال هل المسافة أو البعد الجغرافي نقطة أيجابية أو سلبية في القصة ؟
ومشكورة جدا جدا جدا

ومشكورة حياتي نور
وراح أوقف الطرح القصة لأيام بس عشان أعدل القصة على ملاحظة أختي القلم المتأمل
واني اسفة بس انا ابي حاجة عدلة لي ولكم والي عندة ملاحظة ارجوه لا يبخل علي بها
تحياتي

[جواد علي]

قصة رائعة ومؤثرة
وفقكم الله