New Page 1

العودة   .. :: منتدى تاروت الثقافي :: .. > منتديات العلوم الدينية > منتدى الثقافة الإسلامية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-01-12, 09:39 AM   #1

همس المشاعر
شوق طفله

 
الصورة الرمزية همس المشاعر  







مبسوطه

Impp صلاة أخر اربعاء من شهر صفر


ادفعوا بلاء صفر بركعات لله سبحانه وتعالى

........تدفع البلاء........تزيل الهموم ..........وتقضي الحاجات......

ركعات تقام في آخر
اربعاء من شهر صفر
وذلك بعد صلاة الظهريين ....

وصفتها اربع ركعات بتسليمتين
يقرأ في كل ركعه بعد الحمد سورة الكوثر7 مرات
وسورة التوحيد 7 مرات والمعوذتين (الفلق - الناس)
فإذا سلم بعد الركعتين الأخيرتين يقرأ الدعاء ...

((بسم الله الرحمن الرحيم ..اللهم ياذا العرش العظيم والعطاء الكريم عليك اعتمادي يا الله يالله ياصمد يا رحمن يا رحيم يا فرد يا وتر ياحي يا قيوم امنع عني كل بلاء وبليه وفرقه و عاهه وامنع عني شر كل ظالم وجبار عنيد وحاسد وآفه ياقدوس يا ارحم الراحمين))

يستحب قراءة هذا الدعاء ايضا :

(( اللهم ياشديد القوى ياشديد المحال . يا عزيز ياعزيز . ذلت بعزتك جميع خلقك .. يامحسن يامجمل يا متفضل يا منعم يا متكرم يا كافي ياوافي ياحافظ يا حفيظ يا لا إله الا انت يا من بيده مقادير كل شي. إليك ألجأ وإليك ألوذ وبك اعوذ وعليك اتاك فاحرسني بحارس حفظك و حل بيني وبين من ناوأني فاني أدرأني في نحره اعوذ بك من شره فا كفنينه يارب يارب يارب يا لا اله الا انت يا ارحم الراحمين ))

يستحب قراءة السور التاليه :

*سورة ((ألم نشرح)) 7 مرات
*سورة ((التين)) 7مرات
*سورة ((إذا جاء نصر الله)) 7مرات
*سورة ((الإخلاص)) 7مرات

وخاتم هذا العمل صدقه تدفع البلاء

نسألكم الدعاء.


__________________

همس المشاعر غير متصل  

قديم 17-01-12, 11:08 AM   #2

ام فراس 2010
عضو واعد

 
الصورة الرمزية ام فراس 2010  







افكر

رد: صلاة أخر اربعاء من شهر صفر


رحم الله والديك ودفع الله عنا وعنكم بلاء الدنيا والأخرة

__________________


طفلي الغالي رعااااااااك الله

ام فراس 2010 غير متصل  

قديم 17-01-12, 11:29 AM   #3

ود من سيف
عضو نشيط  






رايق

رد: صلاة أخر اربعاء من شهر صفر


الله يدفع عنا وعنكم البلاء

ولكن ماهو مصدر هذه الكلام ؟؟
وهل اثبته احد من العلماء ؟؟


منقول

اشتهار شهر صفر بالنحوسة أمر لا أساس له في روايات أهل البيت (ع)، فلم تشر أي رواية إلى ذلك، وإنما الأساس في ذلك هو ما اشتهر بين الناس، ورب مشهور لا أصل له.
كما لم يشر علماء الطائفة ممن اهتم بتصنيف الكتب المخصصة لأعمال الشهور والأيام إلى ورود أي شيء بخصوص نحوسة شهر صفر، فلا إشارة لذلك في مصباح المتهجد للشيخ الطوسي أو إقبال الأعمال للسيد ابن طاووس أو البلد الأمين للكفعمي.
بل نجد العشرات من مراجعنا وعلمائنا الكبار عندما ينتهون من تصنيف كتاب أو يفرغون من الإجابة على سؤال أنهم يذكرون تاريخ الانتهاء والفراغ، وعندما يكون في شهر صفر يكتبون عبارة: (صفر الخير)، والظاهر أن سبب وصفهم له بالخير هو دفع ما ارتكز في كثير من الأذهان من أنه شهر النحوسة والشؤم.
نعم هو شهر عرف بمناسباته الحزينة من شهادة النبي (ص) والأئمة المعصومين الحسن والرضا عليهما السلام ودخول أسرى آل محمد إلى الشام ويوم الأربعين، ولذا يتجنب الشيعة من كل مظهر فيه دلالة على الفرح كالأعراس والاحتفالات البهيجة، وبذلك جاءت الوصية من المراجع والعلماء.
ومن هنا فلا محذور من انتقالك إلى بيتك الجديد في هذا الشهر، ولكن يستحسن عدم إظهار ما يدل على الفرح فيه بإقامة الوليمة، كما أن التصدق عند الانتقال إلى سكن جديد أو تقديمه عند كل فعل مهم أمر راجح لصرف المساوئ والبلايا، ولا اختصاص له بشهر صفر.
ولعل مما زاد من اعتقاد الناس بنحوسة هذا الشهر فلا يشترون أي شيء جديد ولا ينتقلون إلى سكن جديد ما ذكره الشيخ عباس القمي في الفصل الثامن من الباب الثاني من كتابه مفاتيح الجنان حول شهر صفر فقال: "اعلم أن هذا الشهر شهر معروف بالنحوسة، ولا شيء أجدى لرفع النحوسة من الصدقة والأدعية والاستعاذات المأثورة، ومن أراد أن يصان مما ينزل في هذا الشهر من البلاء فليقل كل يوم عشر مرات، كما روى المحدث الفيض وغيره:" يا شديد القوى ويا شديد المحال، يا عزيز يا عزيز يا عزيز، ذلّت بعظمتك جميع خلقك فاكفني شر خلقك، يا محسن يا مجمل، يا منعم يا مفضل، يا لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، فاستجبنا له ونجيناه من الغم، وكذلك ننجي المؤمنين، وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين".
ولا خلاف لدينا معه رضوان الله عليه في أن الصدقة والأدعية والاستعاذات نافعة لكل أمر جاء الدليل على نحوسته، ولكن الكلام كل الكلام في وجود ذلك الدليل في خصوص شهر صفر.
فما ذكره من كونه مشهورا لم يسنده إلى أساس، هل هو الرواية؟ أم هو أحاديث الناس؟ ولو كان الأول لبان وأظهره بنفسه، ولو كان الثاني فلا قيمة له.
ولأنه لم يرد في النحوسة شيء منصوص بيّن الشيخ عباس القمي الوجوه المحتملة لهذا المشهور في كتابه وقائع الأيام فقال:"اعلم أن هذا الشهر عرف بالشؤم، ربما كان السبب وقوع وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في هذا الشهر، يوم الاثنين، وربما كان الشؤم بسبب وقوع شهر صفر بعد ثلاثة من الأشهر الحرم حيث حرّم الله فيها القتال، وقد سُمِح لهم بالقتال في هذا الشهر، فكان الناس يتركون بيوتهم ويتأهبون للحرب، وهذا مدعاة للشؤم".
وأقول: هذان الوجهان مردودان ولا ينفعان في تأسيس الشؤم وإثباته لأنه ذكرهما على نحو الاحتمال الظني الذي لا يسمن ولا يغني من جوع، ولأن نفس الاحتمالين ضعيفان.
أما الاقتران بوفاة النبي (ص) فلا يجعل الشهر كله ذا شؤم بل يجعله مقرونا بالحزن، فشهادة أمير المؤمنين (ع) كانت في شهر رمضان المبارك وكذلك شهادة بقية المعصومين وقعت في أشهر مختلفة لم يرد فيها أنها أشهر شؤم و نحوسة.
أما وقوعه بعد الأشهر الحرم فهذه قضية خارجية لا علاقة لها بالشهر نفسه، وهو تبع لطبيعة المجتمعات في الأزمنة المختلفة، فقد يكون منشأ شؤم لأجل الحرب بالنسبة لبعض العرب في الجاهلية، وقد لا يكون كذلك لأقوام آخرين من العرب في ذلك الوقت أو في أوقات أخرى، كما قد لا يكون كذلك لغير العرب.
أما ما استدل عليه الشيخ عباس القمي بالدعاء الذي نقله عن الفيض الكاشاني فلا ينفع في الإثبات.
أما الدعاء فلم أجده في كتب الأدعية التي سبقت الفيض الكاشاني (قد)، وهو لم يشر بعد الرجوع إلى النسخة الخطية للكتاب إلى أن الدعاء قد رواه عن أي واحد من المعصومين عليهم السلام.
ولو قلنا أنه من الأدعية المأثورة – كما هو مقتضى دأب علمائنا في مثل هذه الأدعية المخصصة للأزمنة - فإن ترتب أثر دفع البلية في شهر صفر على قراءة الدعاء لا يجعل الشهر منحوسا، لعدم الملازمة بين قراءة دعاء لرفع البلايا النازلة في زمان ما وبين نحوسة ذلك الزمان، فما أكثر الأدعية التي ورد النص بقراءتها لدفع البلاء عما يكون في يوم الإنسان أو فيما بين الجمعتين أو في تلك السنة، ومع ذلك لم يدع أحد أن أيام السنة كلها منحوسة.
وأكتفي بذكر بعض الأمثلة على ذلك:
روى الشيخ الطوسي عنهم عليهم السلام أن من صلى الظهر يوم الجمعة، وصلى بعدها ركعتين يقرأ في الأولى الحمد، وقل هو الله أحد سبع مرات ، وفي الثانية مثل ذلك، وقال بعد فراغه منها: «اللهم اجعلني من أهل الجنة التي حشوها البركة وعمارها الملائكة مع نبينا محمد وأبينا إبراهيم عليهما السلام »لم تضره بلية، ولم تصبه فتنة إلى الجمعة الأخرى وجمع الله بينه وبين محمد وإبراهيم عليهما السلام.
وروى الصدوق بسنده عن الإمام جعفر بن محمد (ع)، عن أبيه، عن آبائه، عن علي بن أبي طالب (ع) ، قال: «قال رسول الله (ص): من قرأ في دبر صلاة الجمعة بفاتحة الكتاب مرة و(قل هو الله أحد) سبع مرات، وفاتحة الكتاب مرة و(قل أعوذ برب الفلق) سبع مرات وفاتحة الكتاب مرة و(قل أعوذ برب الناس) سبع مرات لم تنزل به بلية، ولم تصبه فتنة إلى يوم الجمعة الأخرى

__________________
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِي مُؤْمِناً

ود من سيف غير متصل  

 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

قوانين وضوابط المنتدى
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دور صلاة الليل في تكامل الشخصية طيف السعادة منتدى الثقافة الإسلامية 5 02-01-08 04:11 PM
صلاة الليل فلسفتها ومعطياتها همس المشاعر منتدى الثقافة الإسلامية 0 20-02-07 08:42 PM
صلوات* طيف السعادة حواء الديني 6 15-03-04 11:42 PM

توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين
المنتدى يستخدم برنامج الفريق الأمني للحماية
مدونة نضال التقنية نسخ أحتياطي يومي للمنتدى TESTED DAILY فحص يومي ضد الإختراق المنتدى الرسمي لسيارة Cx-9
.:: جميع الحقوق محفوظة 2023 م ::.
جميع تواقيت المنتدى بتوقيت جزيرة تاروت 04:05 AM.


المواضيع المطروحة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن الرأي الرسمي للمنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك
 


Powered by: vBulletin Version 3.8.11
Copyright © 2013-2019 www.tarout.info
Jelsoft Enterprises Limited