بــراءتــنا بــيــن جــيــل الأمــس والـيــوم

[فارس حزن]

[ALIGN=JUSTIFY]رجع أخوي من المدرسة ونسيت والدتي أعطاءه المصروف (الخرجية) وسألته يعني ما فطرت اليوم قال فطرت، قلت له كيف قال تسلفت (ريال) من ولد فلان.
فعندها تذكر لما كنا صغار نتسلف ريال ونعتبره دين علينا كبير.

وتذكرت لما نبغى ما نكلم شخص نجيب يده ونتخاصم معاه بالاصبع الاصبع من اليد اليمنى من اليسار وهو البنصر اذا مو انا غلطان في تسمية الصبع، واذا بغينا نتكلم معاه نجيب الصبع الثاني من اليد من جهة اليسار وهو السبابه وبهذا يحدث الصلح.

وش رايكم في مثل هذه براءة 00 أدعوكم لذكر بعض المواقف الأولية من براءة الطفولة والسجية في تصرفات الجيل السابق.

وأتمنى الفكرة عجبتكم 000 مع أفضل تحية
فارس حزن[/ALIGN]

[قطرات الندى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي العزيز / فارس حزن

مشكور على الموضوع الجميل بصراحه

الله يعطيك

صحيح احنااا متبرين من جيل امس واليوم

الله يجازيك


مشكور حيوه

سلملم

[فارس حزن]

[ALIGN=JUSTIFY]مشكور أخوي المبدع/قطرات الندى
على ان الموضوع عجبك

بس شكله ما عجب الأعضاء

مع أفضل تحية
فارس حزن[/ALIGN]

[..صاحبة السمو..]

تحياتي لك يا فارس بس ذكرتنا أيام ابتدائي:)

رجعتنا 6 سنوات ورى.. كيف يالله أيام ولا أحلى

وضحكت من قلب على طريقة التخاصم هذي

لأني مجربتها مره في ثالث ابتدائي.. سوالف يهال طبعا

ُ..بس بقول أخ فارس ترى الصبع للتخاصم هو الخنصر :rolleyes:

صاحبة السمو

[فارس حزن]

[ALIGN=JUSTIFY]فعلا أختي صاحبة السمو الموقف هذا جلست ايام زمان
لما كنت صغيرون
وكيف براءتنا والسجية اللي كنا نعيش فيها

ويا ليت الأعضاء يذكروا لينا مواقف البراءة في الصغر[/ALIGN]

مع أفضل تحية
فارس حزن

[عنابه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخ فارس حزن ذكرتنا بل لذي مضىء
ههههههههههههههههههههههههههههه
مواقف الطفوله حلوه
اذكر مره كنت متزاعله مع نسيبتي وكنت بعدني ماعرف كيف نتخاصم او كيف نتراضى
ما شفتها لا ما سكه صبعي وعلى قولتها تزعلنا هههههههههههههه وبعدين قالت لي كذا يعني ما تكلميني ولا كلمه ولمه راضيتهااخد يدك وحطت صبعها على صبعي ههههههههههههههههه وبعدين ولا كانه صاير شيء والله حركاااااااااات

[الأيــــام]

فارس حزن ...
عزيزي تبي تعرف براءة طفولتي
ولكن اصدقني!!!

أنا يا عزيزي كنت شري في صغري
فلازم أضرب هذا وكسر ذاك وخاصة
إللي اشطر مني في الصف .
الغريب في الأمر ان أغلبهم يصبحـوا
بعـد وجبـات الضـرب أعـز الأصدقــاء
طبعا بعد ما يعاهدوني بالمساعـدة إذا
بغيت شيء .
شفـت إشلــون انا طــيب وحبــوب .
الله يخليهم ويحفظهم ،،،


أخوك
الأيام

[شروفه]

والله اني يوم اني صغيره كله ألعب ويا الصبيان كنا أذكر نروح البستان ونصيد حراسين والي يصيد أكثر هو الفائز ونحطهم في أغراش وتتلخبط أغراشنا ويالله تقوم الحرب كل واحد يقول هذي حقته وبعدين أني احسم المسأله باعتباري الزعيمه
واخد اني الغرشه الي فيها اكثر والباقي ارميه وبعدين كلهم يخاصموني
((( أحب أبين نقطة : كنا الاول نلعب ويا الصبيان بكل براءه علي الرغم أنهم غريبين عنا عكس اليوم الي حتي ماتامني تخلي أخو ويا أخت لحالهم ))) مو تاخدوني عني فكره مو حليوه باعتباري ألعب ايا الصبيان تيل
عن جد خليتني أبكي أخي فارس حزن لاني أحب طفولتي بشكل كبير :(:(

[فارس حزن]

[ALIGN=JUSTIFY]أختي عنابة أشكر لك مشاركتك والحمد لله الموضوع لقى القبول لديك.[HR]
أخوي الأيام طلعت منت سهل 00 طلعت راعيها يعني.[HR]

أختي شروفه ما شاء الله عليك ذكرتي موقف جداً جميل وكنا فعلاً نروح العين ونصيد الحراسين .
أما في ذكرك للصبيان فاللي بياخذ على كلامك يأخذ دام واثقة من حالك 00 نعم السنوات السابقة جداً الاطفال بجميع اجناسهم يلعبون مع بعض في سن معينة ولا زالو حتى يومنا ولكن يجب ايقافه في سن معينة.

بس فعلاً ذكرتينا بالعين بس بقول لكم ذكرتينا بويش بعد 00[HR]

تذكروني يا شباب بالعناقيش طبعا البنات ما يعرفوهم العناقيش هذولا حشرات في الارض ايام (المساقي - المجاري حالياً ) وهذول العناقيش يصيدوا بهم لطيور بواسطة (الفخ) مثل اللي تصيد الفيران بس تختلف .
اعرف زالت جبدك

اشوف الموضوع احلو نبي بعد مشاركات :rolleyes:[/ALIGN][HR]
مع أفضل تحية
فارس حزن

[عنابه]

هههههههههههههههههههههه غربلك الله فارس حزن
دكرتني كانت عندي علبه من زجاج اجمع فيها العناقيش وامي كانت تموت من الخوف منهم ههههههههههههههههههه شروفه حتى اني كنت العب مع الصبيان كانت طفوله برأيه مو مثل االحين ذكرت مو قف كنت اصيد ضفادع ونجمعهم في كيس وروح على طرف الشارع ونتركهم يتسابقوا وتجي السيارات ودوس عليهم تفشخم مساكين
والله طفوله مليانه مشاغبات وحركات هههههههههههههه

[شروفه]

يوم أني صغير أحب أتسلق حتي كانو يسموني القرده مره ركبت صدح بيتنا واشلبيت علي الطوف واني متعوده وكان ويايي أخوي الصغير مسكين علي عمري وتورط مايعرف يتشلبا وقام يصيح ويصيح واني ميته عليه من الضحك وجاءت أمي وتسحرقت فيي وحاولت تخليه ينزل ماهو عارف ميت من الصياح واني رايحه جايي وامي تقول لا تطحي ومن كثر ماأحب أتشلبي مره في المدرسة تسالني المعلمة وش معناة اتسلق قلت ليها أتشلبى ( ههههههههههههههه)

[عنابه]

ههههههههههههههههههههههه غربلش الله شروفه
اني كنت احب اركب القضب زي احنا ما نسميه كلام تراثه هذا اتح لوز ههههههههههههههههههههههههههه والله مسخره حركات الول مره كنت راكبه على القضب كان تطلع لي وزغه ونطيت من فوق على الخزان ههههههههههههه
ترى اني مو مشاغبه واجد بس حركيه نوعا ما

[زهرة الحب]

مشكور اخي فارس على موضوع الرائع

شروفة وعنابه غربلكم الله

[فارس حزن]

[ALIGN=JUSTIFY]فقدت الأمل في مشاركة أحد في هذا الموضوع لما ظل الموضوع يوم او اقل ما احد رد عليه 00 ولكن أرى له بعض الحماس من قبل الاخت عنابة والأخت شروفه فشكراً لكما 00 وأتمنى لا يخرج أحد الأعضاء القادمين عن مسار الموضوع..

واشكرك أختي زهرة الحب على أنه الموضوع نال القبول لديك..[/ALIGN]

مع أفضل تحية
فارس حزن

[باب العين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أشكركم أيها الأبناء الأعزاء ، يامن لا أشك في حبكم وولائكم والدليل هو دعمكم لهذا المنتدى بالرغم من غياب المشرف عنكم ، وأتمنى لو تنتخبوا مشرفا آخر يشرفكم .

لا أزال أعتذر لكم بسبب شغلي ، ولا أخفي عليكم ففي الثلاثة الأشهر الأخيرة صارت عندي دراسة من قبل العمل وهو من الساعة السابعة حتى الثالثة والنصف ، بالاضافة الى الساعة الأولى من الصباح والساعة الأخيرة من الدوام وهاتين الساعتين أقضيها في الطريق.

ما شاء الله عليكم كلكم متميزون بمواضيعكم وهذا فارس حزن المتألق يواصل مع خوفه وحذره.

أشاركم في هذا الموضوع من مذكرات الصبا .

مرة من المرات ، طفشني أخويي اللي أصغر مني ، گمت من القهر وضربته ، واخويي من واحد يضربه خلاص ما يهدّه ، گمت أنا أركض وهو ورايي ، يعني من صادني بيعضني وبيگور لحمي ، وصرت أركض وهو يصرخ وأنا أضحك هو عوره بطنه من الصريخ وانا عورني بطني من الضحك ، آخر شي وگفت عن الضحك وطفته في زرانيگ الديرة لزين طفت ساباط بيتنا ودشيت دار الظلمية وهذي الدار خرابة ومهجورة والكل يخاف يدش فيها حتى أنا أخاف بس خوفي من أخويي خلاني أدش فيها ، وأشوى هو ما شافني يوم أدش وطاف وراح البيت وهو بصريخه وانا ما نا گادر أجود نفسي من الضحك، مع اني خايف حدي من ديك الظلمية .

هو من دش البيت أنا تنفست الصعداء وطلعت من ديك الدار الغبرة وهجيت على الطريق.