لا أدري لمَ وجدتُ نفسي شارداً متأملاً قَسَماتها !!
أكانَ بهذه الروعة بوحكِ أم أن الحروف تشاركني نبضاً لايزال يُحدثُ موجات اشتياق .؟!
أم أنه لهبه أشعل شموعاً قد انطفأت ... لا أدري !!
رذاذ المطر~
اعذريني فنصكِ هذا لم يترك للمجاملات مجالاً
بل قد فاق حداً كنتُ أحسبهُ منهتى .