.. :: منتدى تاروت الثقافي :: .. - عرض مشاركة واحدة

حلم البنفسج · 03-06-13, 02:19 PM

اختي يا وديعه علي ما رأيك ان نتناقش في ما ورد في هذا الكتاب ادب الصلاه الموجود في الرباط بما انك لم تجدي موضع الشاهد ...
لانني حينما قرأت قراءه سريعه بين ما عندي وما هو موجود هناك اختلافات ولكن هناك مواضع كثيره وقرائن متعدده تدلل على صحه ما اقول
1_ نال الفناء الذاتي المطلق فلا يبقى اثر من الاستعاذه والمستعيذ ولا يكون في قلب العارف شيء سوى الحق والسلطنه الالهيه .......... فلايكون ثمه خير من المستعيذ والمستعاذ له والاستعاذه . 381

وهذا مشابه لما جئت به من كتابي المطبوع في الالفاظ مطابق له في المعنى ...
اولا الفناء المطلق ليس الا الحلول والاتحاد في العقيده الصوفيه .... السيد يقول لايبقى اثر للاستعاذه والمستعيذ يعني وحده الوجود
ما رأيك الان ؟؟ فمالفرق بين ما ورد في طبعه طهران وطبعه بيروت ؟؟
مجرد اختلاف في الالفاظ ولسان حال الكلمات يقول لا يوجد مستعيذ ولا مستعيذ به ...
مثال اخر :
صفحه 398
فبعد التذكر الشديد يفتح القلب العارف طريق اخر من المعارف ويجذب الى عالم الوحده حتى يكون لسان حاله وقلبه بالله الحمدلله وانت كما اثنيت على نفسك واعوذ بك منك ...
الان قولي لي اليس هذه اشارات واضحه الى الاتحاد والحلول ووحده الوجود
لدرجه انه يقول اعوذ بك منك
لانهم يؤمنون بأنه لا وجود للكثره بل هناك وجود للوحده وهي اتحاد الله في خلقه وحين قال اعوذ بك منك لان الشيطان ايضا متوحد مع الكون والوجود والاله والعياذ بالله ... في انتظار ردك اختي الكريمه وسأتتبع ما ورد في باقي الكتب المتاحه في الانترنت وسأوفيك بالمزيد ....

03-06-13, 02:19 PM	#47
حلم البنفسج م. التطوير واللقاءات	رد: العرفان ... اختي يا وديعه علي ما رأيك ان نتناقش في ما ورد في هذا الكتاب ادب الصلاه الموجود في الرباط بما انك لم تجدي موضع الشاهد ... لانني حينما قرأت قراءه سريعه بين ما عندي وما هو موجود هناك اختلافات ولكن هناك مواضع كثيره وقرائن متعدده تدلل على صحه ما اقول 1_ نال الفناء الذاتي المطلق فلا يبقى اثر من الاستعاذه والمستعيذ ولا يكون في قلب العارف شيء سوى الحق والسلطنه الالهيه .......... فلايكون ثمه خير من المستعيذ والمستعاذ له والاستعاذه . 381 وهذا مشابه لما جئت به من كتابي المطبوع في الالفاظ مطابق له في المعنى ... اولا الفناء المطلق ليس الا الحلول والاتحاد في العقيده الصوفيه .... السيد يقول لايبقى اثر للاستعاذه والمستعيذ يعني وحده الوجود ما رأيك الان ؟؟ فمالفرق بين ما ورد في طبعه طهران وطبعه بيروت ؟؟ مجرد اختلاف في الالفاظ ولسان حال الكلمات يقول لا يوجد مستعيذ ولا مستعيذ به ... مثال اخر : صفحه 398 فبعد التذكر الشديد يفتح القلب العارف طريق اخر من المعارف ويجذب الى عالم الوحده حتى يكون لسان حاله وقلبه بالله الحمدلله وانت كما اثنيت على نفسك واعوذ بك منك ... الان قولي لي اليس هذه اشارات واضحه الى الاتحاد والحلول ووحده الوجود لدرجه انه يقول اعوذ بك منك لانهم يؤمنون بأنه لا وجود للكثره بل هناك وجود للوحده وهي اتحاد الله في خلقه وحين قال اعوذ بك منك لان الشيطان ايضا متوحد مع الكون والوجود والاله والعياذ بالله ... في انتظار ردك اختي الكريمه وسأتتبع ما ورد في باقي الكتب المتاحه في الانترنت وسأوفيك بالمزيد ....